ضابط هابط
يتبجح ويقول " الي يمد ايدو على سيدو تنقطع ايدو
وعشاق البيادة يهزون رؤوسهم للسادة "
هؤلاء ضباط أم قطاع طرق
يقنصون أولادنا في الرأس والعنق
زيزو يقول
اللواء/ محمود شوقى ملك البنزين فى مصر
حيروح فين ؟؟
ومعامل السيراميك ينتجها ألوية وعمداء
حياكلوا منين ؟
ولواء الصاعقة
مهمته زراعة وري الأراضي المصادرة
لتصدير قمحها غير المسرطن الى اسرائيل
فالصهاينة لايأكلون قمحاً مرويّاً بماء الصرف الصحي
اليهود حيجيبوا القمح زي ده منين ؟
هذه الحقيقة ياسادة
حقيقة جيش المعونة
من منّا يعلم أين ذهب ضباط حرب العبور
لم نعلم حتى اليوم لماذا عبرنا وتقوقعنا ؟
لماذا بعد الانتصار جعنا؟
بعد الارتفاع وقعنا ؟
هل ضاعت كرامتنا فضعنا ؟
ألم نجد أسرانا مقتولين
بأيدي شارون وموشي دايان
لماذا يتم الثأر
من شعب يهان؟
بطل قصتنا ياسادة
زيزو الذي يملك معمل للمكرونة
زيزو أبوه ضابط وأمه سيدة أعمال
زيزو يستهجن فوز الاخوان
يقول زيزو
" ازاي واحد بضربو على قفاه يحكمني .. مش معقول"
الناس مقامات
دستور من خاطرك يازيزو
حوش حوش
ياأبو رموش
زيزو يتهمني بأنني لاأفهم طبيعة شعب مصر
لازم العسكري يحكم فالديمقراطية
ليست مناسبة للشعب الذي حفر القناة بأظافره
لابد أن يأكل الشعب المكرونة التي ينتجها أبو زيزو
يكره زيزو الظلاميين من يذكرونه بالقرآن
فهو مسلم ولكن على طريقته
ويطالب المسلمين باحترام التنويريين
والفنانين والتفنّن
فهو وحده يعرف الشرع والتسنّن
يحاضرني زيزو ويقول :
ولى زمن مرابطة الجيوش على الجبهة
فالصلاة بعد البنغو لها نكهة
والكفر مع بوسي ولوسي بألف ألف نزهة
الجرعة تجعل من القرش ماسة
ومخيخ العبقري طاسة
أيها الناس
زيزو يقول :
سرايا وفرق مقاتلة تعمل في انتاج المكرونة
سيدهم العميل مبارك
من انجازاته الاستحواذ على المعونة والمكرونة
أمريكا وعملاؤها يدفعون المعونة لتدريب واسقاط الضباط المصريين
ومن يرفض يتم قتله قبل وصوله الى مصر الحبيبة كما
تم قتل طيارين وضباط باسقاط طائرة العودة
وتم التغطية على الجريمة بكل غدر وخسّة
هكذا ياسادة ياكرام تم تقزيم جيش مصر
والهاء ضباطه بالمكرونة
تساءلنا كثيراً من يقنص رؤوس المصريين في الشوارع
من يناطح السيسي وضباطه ومن يصارع
ومن يعطيه الأوامر ومن يقارع
جيشنا اليوم ياسادة
يوزّع التحريين بيننا ليكتبوا له ماذا أكلنا اليوم
وماذا حلمنا بالأمس
ومتى جاء لنساءنا الطمث
ارقص ياعم
دعونا نرقص مع زيزو
دعونا نغني دلعونا مع المكرونة
يسقط الاخوان
لنرقص مع الراقصون
عاش الفريق عاش العسكر
عاش من حلل المنكر
تسلم الايادي الحنونة
التي تصنع لنا المكرونة
و تلتقف المعونة
زيزو هذا من جيل الوكسة
جاء بعد جيل النكسة
جيل يؤيد انقلاب في زمن الحاسوب
يعشق العبودية ..ومن آدميته مسلوب
جاء عبد الناصر وضباطه مرة ثانية
ليذكرونا بهزائم 48 و54 و56 و67
جاؤوا يحملون ذكريات حرب اليمن
وضياع سيناء
واعتقال محمد نجيب واعدام قطب والغاء المجالس المحليّة
ضباط المخابرات تنتج أفلام علمانية وشهوانية
ضباط المباحث والداخلية
تنتج المكرونة والملابس الداخلية
جيوش من الفنانات
أساطيل من الراقصات
تاريخ مشرّف يصنعه هؤلاء
صار عندنا نشيد عتيد يقول :
أنا مش خرونج أنا كنج كونج
صار يمكن ياسادة أن نعطي الواد لأبوه
بعد أن نرقص على السح والدح والامبو
عاش سامي عنان
عاش زوج نونة
وعاشت بوسي الحنونة
عاشت سوزان المجنونة
ماخاب الظن بكم
صارت كرداسة وغزة مصونة
دمت لهم خونة
ياجيش العار
ياجيش المعونة والمكرونة
والحمد لله رب العالمين
يتبجح ويقول " الي يمد ايدو على سيدو تنقطع ايدو
وعشاق البيادة يهزون رؤوسهم للسادة "
هؤلاء ضباط أم قطاع طرق
يقنصون أولادنا في الرأس والعنق
زيزو يقول
اللواء/ محمود شوقى ملك البنزين فى مصر
حيروح فين ؟؟
ومعامل السيراميك ينتجها ألوية وعمداء
حياكلوا منين ؟
ولواء الصاعقة
مهمته زراعة وري الأراضي المصادرة
لتصدير قمحها غير المسرطن الى اسرائيل
فالصهاينة لايأكلون قمحاً مرويّاً بماء الصرف الصحي
اليهود حيجيبوا القمح زي ده منين ؟
هذه الحقيقة ياسادة
حقيقة جيش المعونة
من منّا يعلم أين ذهب ضباط حرب العبور
لم نعلم حتى اليوم لماذا عبرنا وتقوقعنا ؟
لماذا بعد الانتصار جعنا؟
بعد الارتفاع وقعنا ؟
هل ضاعت كرامتنا فضعنا ؟
ألم نجد أسرانا مقتولين
بأيدي شارون وموشي دايان
لماذا يتم الثأر
من شعب يهان؟
بطل قصتنا ياسادة
زيزو الذي يملك معمل للمكرونة
زيزو أبوه ضابط وأمه سيدة أعمال
زيزو يستهجن فوز الاخوان
يقول زيزو
" ازاي واحد بضربو على قفاه يحكمني .. مش معقول"
الناس مقامات
دستور من خاطرك يازيزو
حوش حوش
ياأبو رموش
زيزو يتهمني بأنني لاأفهم طبيعة شعب مصر
لازم العسكري يحكم فالديمقراطية
ليست مناسبة للشعب الذي حفر القناة بأظافره
لابد أن يأكل الشعب المكرونة التي ينتجها أبو زيزو
يكره زيزو الظلاميين من يذكرونه بالقرآن
فهو مسلم ولكن على طريقته
ويطالب المسلمين باحترام التنويريين
والفنانين والتفنّن
فهو وحده يعرف الشرع والتسنّن
يحاضرني زيزو ويقول :
ولى زمن مرابطة الجيوش على الجبهة
فالصلاة بعد البنغو لها نكهة
والكفر مع بوسي ولوسي بألف ألف نزهة
الجرعة تجعل من القرش ماسة
ومخيخ العبقري طاسة
أيها الناس
زيزو يقول :
سرايا وفرق مقاتلة تعمل في انتاج المكرونة
سيدهم العميل مبارك
من انجازاته الاستحواذ على المعونة والمكرونة
أمريكا وعملاؤها يدفعون المعونة لتدريب واسقاط الضباط المصريين
ومن يرفض يتم قتله قبل وصوله الى مصر الحبيبة كما
تم قتل طيارين وضباط باسقاط طائرة العودة
وتم التغطية على الجريمة بكل غدر وخسّة
هكذا ياسادة ياكرام تم تقزيم جيش مصر
والهاء ضباطه بالمكرونة
تساءلنا كثيراً من يقنص رؤوس المصريين في الشوارع
من يناطح السيسي وضباطه ومن يصارع
ومن يعطيه الأوامر ومن يقارع
جيشنا اليوم ياسادة
يوزّع التحريين بيننا ليكتبوا له ماذا أكلنا اليوم
وماذا حلمنا بالأمس
ومتى جاء لنساءنا الطمث
ارقص ياعم
دعونا نرقص مع زيزو
دعونا نغني دلعونا مع المكرونة
يسقط الاخوان
لنرقص مع الراقصون
عاش الفريق عاش العسكر
عاش من حلل المنكر
تسلم الايادي الحنونة
التي تصنع لنا المكرونة
و تلتقف المعونة
زيزو هذا من جيل الوكسة
جاء بعد جيل النكسة
جيل يؤيد انقلاب في زمن الحاسوب
يعشق العبودية ..ومن آدميته مسلوب
جاء عبد الناصر وضباطه مرة ثانية
ليذكرونا بهزائم 48 و54 و56 و67
جاؤوا يحملون ذكريات حرب اليمن
وضياع سيناء
واعتقال محمد نجيب واعدام قطب والغاء المجالس المحليّة
ضباط المخابرات تنتج أفلام علمانية وشهوانية
ضباط المباحث والداخلية
تنتج المكرونة والملابس الداخلية
جيوش من الفنانات
أساطيل من الراقصات
تاريخ مشرّف يصنعه هؤلاء
صار عندنا نشيد عتيد يقول :
أنا مش خرونج أنا كنج كونج
صار يمكن ياسادة أن نعطي الواد لأبوه
بعد أن نرقص على السح والدح والامبو
عاش سامي عنان
عاش زوج نونة
وعاشت بوسي الحنونة
عاشت سوزان المجنونة
ماخاب الظن بكم
صارت كرداسة وغزة مصونة
دمت لهم خونة
ياجيش العار
ياجيش المعونة والمكرونة
والحمد لله رب العالمين