احصائيات قوات الاحتلال الفرنسية لعام 1932 تشير الى تعدد الطوائف في لبنان، وتظهر حجم كل طائفة آنذاك،،،
وكانت هذه المفاجأة ،،،،،،
مجموع الشيعة بعد توسع حدود متصرفية جبل لبنان الى حجمه الحالي ،،
لا يتعدى الثمانية آلاف نسمة حسب الإحصائية،،،
فكيف وصلوا الى هذا الحجم في هذا القرن؟
وهل كان هناك شيء ما يترتب في المنطقة لصالحهم منذ ذلك الوقت؟
وكيف استطاع هذا العدد الكبير من الشيعة، الهجرة الى لبنان وتجنيسهم، دون وجود خطة لذلك؟
هل كان آنذاك ما يسمى بتحالف الأقليات ؟ ،،،
وهل لجأ هذا التحالف للاستعانة بالشيعة لاستبدالهم بالمسلمين ؟؟؟؟
وهل قدوم موسى الصدر الى لبنان لتعزيز تلك الهجرة؟؟؟؟
وهل تنصيب قيادات سنية غير معروفة وليس لها جذور على رأس الطائفة كان ضمن هذه المشروع؟؟؟؟
وهل تمكين الطائفة النصيرية في الشام من الحكم في سوريا لم يكن صدفة؟؟؟؟
الله أكبر..........
الله اكبر.....
صدق من قال بأن الثورة في سوريا هي ثورة كاشفة وفاضحة لكل شيء