رجاء .. رأيك يهمني فتفضل ...
حسن نصرالله إسطوره زائفه نحن صنعناها
ونحن من سيهدمها بإذن الله ..
حقيقة نصر الله وحزبه ومقاومته الزائفه نحن من صنعها قبل أن يصنعها الرافضه أساساً ..
حسن نصر الله ، الوعد الصادق بطل المقاومه وخلافه ألقاب رددها الرافضه وساهم إعلامنا العربي بنشرها وتعميمها وتأكيدها حتى صارت وكأنها حقيقه فصدقناها بكل جوارحنا وهذا ما سأبينه بالدليل والمنطق إن شاءالله ...
كانت الجزيره هي من أشهرت حزب الله وأطلقت العنان للرافضي غسان بن جدو وأفردت له إمكاناتها واستغل هو شهرتها وكثرة مشاهديها لرسم صورة حزب الله الذي كنا نعرفه ...
واليوم الجزيره هي ألد أعدائهم لعلمهم أنهم مجرد أسطوره صنعتها الجزيره والجزيره قادره على فضحهم لهذا نشأت الحاجه لإعلام مضاد للجزيره وتفريخ عشرات الفضائيات المواليه لمحور طهران مع تركيزهم على التشويش على القناه بصوره منظمه ومؤذيه ..
وقطعا الجزيره حينما لمّعت هذا الحزب وأبرزته وألبسته عمامة المقاومه كانت تلتزم النبض العربي الشعبي الباحث عن بقعة ضوء وبصيص أمل لينقذه من مرارة الهزائم التي مُنيت بها الأنظمة العربيه في صراعها مع العدو الصهيوني هزائم تُمنى بها الأنظمه العربيه وتضرس منها الشعوب ... مزاج شعبي يرتقي فوق الطائفيه المقيته ..
لهذا صبت الشعوب العربيه شآبيب المقت والإحتقار على نظام آل سعود وعلمائهم ومشايخهم الذين رفضوا الإنجرار لفخ خديعة حزب الملالي أثناء حرب تموز ٢٠٠٦
هو الإحباط والإكتئاب إذاً ما يدفع الشعوب المهزومه للبحث عن بطل قومي ، وحتى لو لم يكن هذا البطل موجوداً لصنعته الشعوب بالقصص والروايات والمسلسلات التلفزيونيه ، هي سيكولوجية الدفاع عن النفس ، وديناميكية الإحساس بالكرامه والوطنيه ، أو غريزة البقاء إن شئت .
هل ساورتنا الشكوك بطائفية الحزب ؟
أقول نعم كثيرا ولكننا كُنا نطرد هذه الشكوك اليقينيه بأوهام التعالي والتحذير من الإنزلاق بفخ الطائفيه ونقول دعوها فإنها مُنتنه .
وكان حالنا مثل حال هذا الذي يهرب من همومه للمخدرات والحشيش وكلما إكتشف بأن الصنف مغشوش أو مضروب كان يلجأ لمضاعفة الكميه بدلا من أن يتركها ...
وهذا كان حالنا تماماً كلما لاحظنا طائفية الحزب وارتبنا من أجندته وأهدافه أغرقنا أنفسنا بالمزيد من أنفاس الحشيش ...
والمسطول أو السكران يحتاج لصدمه عنيفه ليفوق من غيبوبته ، وجاء الربيع العربي ليستعيد المواطن حريته وكرامته وحقه بالعيش الكريم لتنقلنا من حال المسطول لحال المذهول من مواقف هذا الحزب اللقيط الذي تبنيناه وعطفنا عليه حتى إشتد ساعده لينشب مخالبه في صدورنا وقلوب أطفالنا ولنكتشف متأخرين جداً أننا تبنينا مسخاً لقيطاً أفرزته ليالي مُتعة الملالي ......
حسن نصرالله إسطوره زائفه نحن صنعناها
ونحن من سيهدمها بإذن الله ..
حقيقة نصر الله وحزبه ومقاومته الزائفه نحن من صنعها قبل أن يصنعها الرافضه أساساً ..
حسن نصر الله ، الوعد الصادق بطل المقاومه وخلافه ألقاب رددها الرافضه وساهم إعلامنا العربي بنشرها وتعميمها وتأكيدها حتى صارت وكأنها حقيقه فصدقناها بكل جوارحنا وهذا ما سأبينه بالدليل والمنطق إن شاءالله ...
كانت الجزيره هي من أشهرت حزب الله وأطلقت العنان للرافضي غسان بن جدو وأفردت له إمكاناتها واستغل هو شهرتها وكثرة مشاهديها لرسم صورة حزب الله الذي كنا نعرفه ...
واليوم الجزيره هي ألد أعدائهم لعلمهم أنهم مجرد أسطوره صنعتها الجزيره والجزيره قادره على فضحهم لهذا نشأت الحاجه لإعلام مضاد للجزيره وتفريخ عشرات الفضائيات المواليه لمحور طهران مع تركيزهم على التشويش على القناه بصوره منظمه ومؤذيه ..
وقطعا الجزيره حينما لمّعت هذا الحزب وأبرزته وألبسته عمامة المقاومه كانت تلتزم النبض العربي الشعبي الباحث عن بقعة ضوء وبصيص أمل لينقذه من مرارة الهزائم التي مُنيت بها الأنظمة العربيه في صراعها مع العدو الصهيوني هزائم تُمنى بها الأنظمه العربيه وتضرس منها الشعوب ... مزاج شعبي يرتقي فوق الطائفيه المقيته ..
لهذا صبت الشعوب العربيه شآبيب المقت والإحتقار على نظام آل سعود وعلمائهم ومشايخهم الذين رفضوا الإنجرار لفخ خديعة حزب الملالي أثناء حرب تموز ٢٠٠٦
هو الإحباط والإكتئاب إذاً ما يدفع الشعوب المهزومه للبحث عن بطل قومي ، وحتى لو لم يكن هذا البطل موجوداً لصنعته الشعوب بالقصص والروايات والمسلسلات التلفزيونيه ، هي سيكولوجية الدفاع عن النفس ، وديناميكية الإحساس بالكرامه والوطنيه ، أو غريزة البقاء إن شئت .
هل ساورتنا الشكوك بطائفية الحزب ؟
أقول نعم كثيرا ولكننا كُنا نطرد هذه الشكوك اليقينيه بأوهام التعالي والتحذير من الإنزلاق بفخ الطائفيه ونقول دعوها فإنها مُنتنه .
وكان حالنا مثل حال هذا الذي يهرب من همومه للمخدرات والحشيش وكلما إكتشف بأن الصنف مغشوش أو مضروب كان يلجأ لمضاعفة الكميه بدلا من أن يتركها ...
وهذا كان حالنا تماماً كلما لاحظنا طائفية الحزب وارتبنا من أجندته وأهدافه أغرقنا أنفسنا بالمزيد من أنفاس الحشيش ...
والمسطول أو السكران يحتاج لصدمه عنيفه ليفوق من غيبوبته ، وجاء الربيع العربي ليستعيد المواطن حريته وكرامته وحقه بالعيش الكريم لتنقلنا من حال المسطول لحال المذهول من مواقف هذا الحزب اللقيط الذي تبنيناه وعطفنا عليه حتى إشتد ساعده لينشب مخالبه في صدورنا وقلوب أطفالنا ولنكتشف متأخرين جداً أننا تبنينا مسخاً لقيطاً أفرزته ليالي مُتعة الملالي ......