الرئيس المخلوع محمد حسني مبارك كان يحشد الدعم لبناء
سد النهضة
الإثيوبي محل الأزمة الحالية بين مصر والسودان وإثيوبيا.
الوثيقة الرسمية صادرة عن القنصلية الإثيوبية وأكدت موافقة القيادة المصرية العليا على بناء السد بل ومشاركتها في اختيار الموقع الحالي له، كما أرسلت عبر وزارة الاستثمار طلبًا لدعم بناء السد الإثيوبي ماديًا؛ لما سيعود على الدول الثلاث «مصر والسودان وإثيوبيا» من المنافع الهامة في مجال الطاقة الكهرومائية التي ستصدرها الأخيرة إلى جارتيها.
وبناءً على الطلب المصري كلف البنك الدولي لجنة مستقلة لتقديم دراسة جدوى استطلاعية، وقد شاركت فيها مصر بدور فعال وتأكد بالفعل مدى جدوى السد والفوائد التي ستعود على الدول الثلاث من ورائه.
وقد كان الانقلابيون يروّجون عبر الأراجوز باسم يوسف
وهالة سرحان ولفيف من الفنانات والفنانين والقنوات التلفزيونية
أن الاخوان باعوا النيل لأثيوبيا ووافقوا على بناء السد الذي كان مبارك
يحارب لايقافه
سد النهضة
الإثيوبي محل الأزمة الحالية بين مصر والسودان وإثيوبيا.
الوثيقة الرسمية صادرة عن القنصلية الإثيوبية وأكدت موافقة القيادة المصرية العليا على بناء السد بل ومشاركتها في اختيار الموقع الحالي له، كما أرسلت عبر وزارة الاستثمار طلبًا لدعم بناء السد الإثيوبي ماديًا؛ لما سيعود على الدول الثلاث «مصر والسودان وإثيوبيا» من المنافع الهامة في مجال الطاقة الكهرومائية التي ستصدرها الأخيرة إلى جارتيها.
وبناءً على الطلب المصري كلف البنك الدولي لجنة مستقلة لتقديم دراسة جدوى استطلاعية، وقد شاركت فيها مصر بدور فعال وتأكد بالفعل مدى جدوى السد والفوائد التي ستعود على الدول الثلاث من ورائه.
وقد كان الانقلابيون يروّجون عبر الأراجوز باسم يوسف
وهالة سرحان ولفيف من الفنانات والفنانين والقنوات التلفزيونية
أن الاخوان باعوا النيل لأثيوبيا ووافقوا على بناء السد الذي كان مبارك
يحارب لايقافه