#أوغاريت || #سوريا #داريا #ريف_دمشق :: الحصاد اليومي للأوضاع الميدانية والطبية والإنسانية في المدينة :
- الوضــــــع الميدانــي:
قصف عنيف جداً تعرضت له كل من مديني داريا ومعضمية الشام فجر هذا اليوم من المدفعية المتمركزة على جبال الفرقة الرابعة والذي يستمر حتى هذه اللحظات, حيث تركز القصف على الجبهتين الغربية والجنوبية من مدينة داريا مما أدى إلى ارتقاء طفل شهيد وسقوط عشرة جرحى على الاقل جميعهم من المدنيين الصامدين في المدينة, كما تعرضت الجبهة الشمالية من مدينة معضمية الشام لقصف كثيف جداً تمهيداً لمحاولة اقتحام بائب بالفشل حيث تمكن الجيش الحر من التصدي للهجمة وقنص عدد من الجنود التابعين لقوات النظام, فيما شهدت جبهات مدينة داريا هدوء نسبي تخلله بعض رشقات الرصاص وعمليات القنص بين الجيشين الحر والنظامي.
- الوضــع المعيشي والإنســــانـي:
مع مرور عشرة أشهر من الحصار الخانق والمطبق على مدينتي داريا ومعضمية الشام المتجاورتين تزداد الحاجة الملحّة لكثير من المواد الأساسية والضرورية لإستمرار الحياة من غذاء ودواء وحتى الماء الصالح للشرب وكل ذلك في وسط انقطاع تام لجميع الخدمات من كهرباء واتصالات وانترنت. بينما تستمر معاناة المهاجرين من أهالي المدينتين في مدن الريف الغربي بسبب القصف المتواصل عليها أو بسبب المضايقات الأمنية وحملات المداهمات والاعتقال التي تشنها قوات النظام على بعض المناطق فضلاً عن التواجد الأمني الكثيف داخل العاصمة دمشق والتشديد بشكل خاص على كل من هو من أهالي مدينة داريا ومعضمية الشام
- الوضــــــع الميدانــي:
قصف عنيف جداً تعرضت له كل من مديني داريا ومعضمية الشام فجر هذا اليوم من المدفعية المتمركزة على جبال الفرقة الرابعة والذي يستمر حتى هذه اللحظات, حيث تركز القصف على الجبهتين الغربية والجنوبية من مدينة داريا مما أدى إلى ارتقاء طفل شهيد وسقوط عشرة جرحى على الاقل جميعهم من المدنيين الصامدين في المدينة, كما تعرضت الجبهة الشمالية من مدينة معضمية الشام لقصف كثيف جداً تمهيداً لمحاولة اقتحام بائب بالفشل حيث تمكن الجيش الحر من التصدي للهجمة وقنص عدد من الجنود التابعين لقوات النظام, فيما شهدت جبهات مدينة داريا هدوء نسبي تخلله بعض رشقات الرصاص وعمليات القنص بين الجيشين الحر والنظامي.
- الوضــع المعيشي والإنســــانـي:
مع مرور عشرة أشهر من الحصار الخانق والمطبق على مدينتي داريا ومعضمية الشام المتجاورتين تزداد الحاجة الملحّة لكثير من المواد الأساسية والضرورية لإستمرار الحياة من غذاء ودواء وحتى الماء الصالح للشرب وكل ذلك في وسط انقطاع تام لجميع الخدمات من كهرباء واتصالات وانترنت. بينما تستمر معاناة المهاجرين من أهالي المدينتين في مدن الريف الغربي بسبب القصف المتواصل عليها أو بسبب المضايقات الأمنية وحملات المداهمات والاعتقال التي تشنها قوات النظام على بعض المناطق فضلاً عن التواجد الأمني الكثيف داخل العاصمة دمشق والتشديد بشكل خاص على كل من هو من أهالي مدينة داريا ومعضمية الشام