ذكرت صحيفة “زمان توداي” التركية اليوم الأحد أن 23 طفلا سوريا أبصروا النور أخيرا في مخيمات اللاجئين التي أعدت في محافظة هاتاي لاستقبال الفارين من “قمع” قوات الأمن والجيش السوريين ولاسيما بعد الحملة العسكرية على بلدة جسر الشغور ومحيطها، وتقدر أعداد هؤلاء اللاجئين بأكثر من عشرة آلاف شخص.
وفي بادرة شكر وامتنان لرئيس الحكومة التركية قام عدد من الآباء بتسمية 5 أطفال منهم باسم “رجب طيب” الذي كان أعلن في عدة مناسبات أن بلاده لن تقفل الحدود في وجه أي سوري قد يضطر للجوء إليها حفاطا على حياته.
ووفقا لوكالة أنباء “أناتوليا” فإن هناك 158 سيدة حاملا يتلقين العناية الطبية حاليا بشكل منتظم في مراكز طبية مؤقتة في 5 مخيمات للاجئين السوريين، وهناك طبيب مختص يعاينهن بشكل أسبوعي.
ويتواجد في مخيمات اللاجئين نحو 30 مسعفا يقدمون خدمات طبية لأكثر من 500 شخص يوميا، كما تتوافر في تلك المخيمات العديد من المرافق والخدمات الغذائية والرياضية والتربوية بالإضافة إلى مترجمين.
وكان رئيس الوزراء التركي أردوغان قد منح في وقت سابق الجنسية لطفلة سورية يتيمة تدعى زينب بعد مقتل والديها – بمعسكرات النازحين السوريين على الحدود، وذكرت تقارير وقتها أن أردوغان سمع بكاء الطفلة أثناء زيارته للمعسكرات، فالتقطها وحملها، وقرّر منحها الجنسية التركية ونسبها إلى نفسه لتصبح ابنة رئيس وزراء تركيا تعويضا لها عن أبويها اللذين قتلا لدى هروبهما من رصاص قوات الأمن وبات اسمها “زينب رجب طيب أردوغان”.
وفي بادرة شكر وامتنان لرئيس الحكومة التركية قام عدد من الآباء بتسمية 5 أطفال منهم باسم “رجب طيب” الذي كان أعلن في عدة مناسبات أن بلاده لن تقفل الحدود في وجه أي سوري قد يضطر للجوء إليها حفاطا على حياته.
ووفقا لوكالة أنباء “أناتوليا” فإن هناك 158 سيدة حاملا يتلقين العناية الطبية حاليا بشكل منتظم في مراكز طبية مؤقتة في 5 مخيمات للاجئين السوريين، وهناك طبيب مختص يعاينهن بشكل أسبوعي.
ويتواجد في مخيمات اللاجئين نحو 30 مسعفا يقدمون خدمات طبية لأكثر من 500 شخص يوميا، كما تتوافر في تلك المخيمات العديد من المرافق والخدمات الغذائية والرياضية والتربوية بالإضافة إلى مترجمين.
وكان رئيس الوزراء التركي أردوغان قد منح في وقت سابق الجنسية لطفلة سورية يتيمة تدعى زينب بعد مقتل والديها – بمعسكرات النازحين السوريين على الحدود، وذكرت تقارير وقتها أن أردوغان سمع بكاء الطفلة أثناء زيارته للمعسكرات، فالتقطها وحملها، وقرّر منحها الجنسية التركية ونسبها إلى نفسه لتصبح ابنة رئيس وزراء تركيا تعويضا لها عن أبويها اللذين قتلا لدى هروبهما من رصاص قوات الأمن وبات اسمها “زينب رجب طيب أردوغان”.