home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 598 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 598 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

بشار والبسطار : Empty بشار والبسطار :

بشار والبسطار :
بقلم : أبو ياسر السوري
للأحذية قصص طريفة مدونة في كتب الأدب والتاريخ .. فحذاء الطنبوري ضرب به المثل فقيل ( أشهر من حذاء الطنبوري ) . فقد كان الطنبوري رجلا بخيلا ، لم يشتر في حياته إلا حذاء واحدا ، كان يرقعه كلما تمزق ، حتى أصبح الحذاء كله رقعا متجاورة .. وصار معروفا لدى أهل بغداد جميعا  .. فلما أراد الطنبوري أن يتخلص من حذائه لم يستطع .. فكان كلما رماه في مكان جاءه به أحدهم . ورده إليه . وكلما أعيد إليه حصلت له مصيبة جديدة بسببه .. حتى لقي الطنبوري بسبب هذا الحذاء أكبر عناء ، فجلد بسببه مرات ومرات .. وكادت تضرب بسببه عنقه ، لولا أن الله سلم .

ورئيس وزراء الاتحاد السوفييتي خروتشوف كانت له قصة طريفة مع الحذاء .. فقد ذهب لحضور الاجتماع في الجمعية العمومية للأمم المتحدة عام 1960 م ، ولما شرع في إلقاء كلمته ، لم ينصت له بعض الحاضرين ، فغاظه ذلك منهم ، فنزع حذاءه من رجله ، ورفعها ، وخبط بها الطاولة لإسكاتهم ، فأنصت الحضور ، إلا رئيس وزراء بريطانيا ، فقد قال لخروتشوف ، يا معالي الوزير ، إنني لا أتقن اللغة الروسية ، فترجم لنا ماذا يقول حذاؤك . وقد دخل حذاء خروتشوف التاريخ ، فسميت تلك الدورة للجمعية العمومية ، بدورة حذاء خروتشوف .

 بشار والبسطار : 1?x=0&y=0

ولكن الأطرف من هذا وذاك ، أنه في الأول من أغسطس آب 2013 ، وبمناسبة ذكرى تأسيس الجيش العربي السوري ، أقيم احتفال حضره محافظ اللاذقية وكبار المسؤولين والضباط العسكريين ، وضباط المخابرات ، رفع فيه الستار عن ثلاث مجسمات كبيرة لـ ( حذاء عسكري ، ورصاصة ، وخوذة رأس عسكرية ) . 

وكان المفروض في مثل تلك المناسبة أن يقام نصب تذكاري مستوحى من أمجاد الحضارة الإسلامية أو العربية في سوريا ، أو يرمز إلى حضارة أوغاريت القديمة ، والتي كانت اللاذقية مهدا لها . أو يرمز إلى معركة ميسلون التي تعد من مفاخر الجيش العربي السوري ... ولكن العقلية الأسدية ليست في هذا الوارد ولا ذاك . إنها معنية بزرع الخوف في قلوب المواطنين ، وإرهابهم من سطوة المؤسسة العسكرية ، التي لم تعد لحماية الشعوب ، وإنما لحماية الحكام المستبدين . ولم تعد لحماية الأرض والعرض ، وإنما لحماية حفنة من الظلمة ، الذين يبيعون الأرض وينتهكون العرض . لهذا رأينا الأسد ، وهو أحد هؤلاء الحكام الطغاة ، يختار هذا النصب التذكاري الغريب المريب ، وكأن لسان حاله يقول : ستحكمون بالبسطار العسكري ، وتقتلون بالرصاص الحي ، ويتقى منكم بخوذات الحديد الواقية .. وويل لمن يرفع الرأس أمام عظمة البسطار .

وليس غريبا إقامة مثل هذا النصب ، فهو يعبر بصدق عن العقلية التي تحكم بها سوريا في عهد بيت الأسد  .. لقد استاثروا بمؤسسة الجيش ، وصار 90%  من ضباط المؤسسة العسكرية ، هم من الطائفة النصيرية ، التي لا تتجاوز 4% من تعداد المواطنين السوريين ... لهذا كانت العلاقة بينهم وبين البسطار العسكري علاقة حميمية .

من منكم – يا سادة - لم ير على اليوتيوب عسكريا يُعذب بعض المعتقلين من المواطنين السوريين .؟ لقد رأينا الكثير من تلك المشاهد ، ورأينا كيف كان البوط العسكري هو وسيلة التعذيب المثلى ، ووسيلة الإهانة والإذلال .. فكان العسكري الشبيح يعمد إلى ركل المعتقل ببسطاره العسكري ، وكان يركله كيفما اتفق ، وأينما كان من جسده ، وكان يدعس على رأسه ، ويضع حذاءه في فمه ، ويأمره بتقبيله ، قائلا له : بوس الحذاء العسكري ، فتقبيله شرف لك ، ولكل خائن ينادي بالحرية .. بدكن حرية .؟ خود هاي للحرية ، ويركله بالبسطار .

ولم يقتصر الأمر على ذلك العسكري المتخلف ، الذي أوهموه أن حذاءه يصنع المعجزات ، وأن بإمكانه أن يدعس به من شاء ، ويذل من شاء ، دون حساب ولا عذاب ... وإنما تعداه حتى وصل إلى وزير إعلام النظام عمران الزعبي . الذي وقف ذات يوم يتحدث للإعلاميين في طرطوس ويقول : إنه رفع الفيتو عن كل ما كان ممنوعا ظهوره على الشاشة الرسمية والصحف السورية . مضيفا انه مسموحٌ الحديثُ عن كل المسؤولين من وزراء ومحافظين ، بشرط عدم المسِّ بالرموز الوطنية ، ومنها بشارُ الأسد ، وجيشُه العقائدي – على حد تعبيره - . ولم يكتف الزعبي بالتهديد بل أطلق سيلا من الشتائم كعادته وعادة أمثاله من الشبيحة الإعلاميين ، حيث قال : ( إن كل من يتطاول على بشار الأسد سنضع الحذاء العسكري في فمه ) .

البسطار العسكري اليوم هو الشعار . وعليه المدار في حكم بشار . لذلك صارت عروس الساحل اليوم مزدانة بالبسطار ، فأول ما يستقبل الزائر فيها ، رصاصة وبسطار .. فإذا دخل المدينة وجد السيارات العسكرية ، والسيارات الأمنية تجوب الشوارع ، عليها أصحاب البسطار ، متأبطين السلاح على أهبة إطلاق النار . 

في واشنطن - يا سادة - يتوسط ساحة الحرية تمثال الحرية .. وفي باريس يرتفع برج إيفل في عزة وشموخ .. وفي الهند مازال تاج محل قبلة السياح من كل فج عميق ... والنصبُ التذكاري عندنا في اللاذقية ( بسطار ) . وسيلة إذلال الأحرار . فانتبهوا أيها الزوار ، فأنتم في بلد التوأمين : البسطار وبشار . 

بشار والبسطار : Empty رد: بشار والبسطار :

بعد كل هذا اللامنطق الا يستحق بشار وجماعته ان يذهب الى الجحيم ....بعون المولى سيداس خنزير هذا العصر بالبسطار الذي اختاره الها وملهما ................

بشار والبسطار : Empty رد: بشار والبسطار :

لعنة الله عليه وعلى عبدة بسطاره القذر
هؤلاء العبيد للبسطار قتلوا الطفولة بدم بارد إرضاء للمعتوه وعبادة لبسطاره
اللهم انتقم . اللهم انتقم .. وحسبنا الله ونعم الوكيل


عدل سابقا من قبل الــثـائــرة مـــدى في الخميس أغسطس 22, 2013 12:00 pm عدل 1 مرات

بشار والبسطار : Empty رد: بشار والبسطار :

إن شاء الله نهاية بشار حتكون تحت نفس البسطار 
سلمت يمناك اخي ابو ياسر 
مبدع كعادتك 


اسعدك الله ،، 

بشار والبسطار : Empty رد: بشار والبسطار :

الأخت مدى ... الأخت بنت حلب :
كل الحكام العرب مؤمنون بسلطة البسطار .. ومؤيدون من يحاول فرضها على السوريين الآن .. ولو جرب أي من شعوب هذه الدول أن يطالب بالحرية والحكم التعددي الذي تشارك فيه كل مكونات الشعب .. لو فعل أي شعب عربي هذا ، لأصابه ما يصيب الشعب السوري الآن . ولما كادت مصر أن تشم رائحة الديمقراطية ، انقلب عليها أصحاب سياسة الحكم بالبسطار ، وأطاحوا بمرسي ، وزجوا أكثر من 3000 آلاف من قيادات الإخوان وتوابعهم في السجون . وأعادوا الشعب المصري للحكم بالبسطار العسكري ..

وبالمناسبة : الحمد لله ع السلامة للأخت بنت حلب ، فمنذ فترة لم أقرأ لها تعليقا .
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى