حلب ريف حلب الغربي - إبـّين سمعان||
فقط في سوريا وفي ليلة القدر
شاب يستشهد في مطار منغ العسكري
ويُأتى به محمولاً على أكتاف رفاقه إلى منزله
فتراه أمه ولا تحتمل رؤية أبنها موسداً فتموت قهراً عليه,
ربما هي حكمة الله فلا داعي للبكاء يا أم الشهيد
اذهبي معه إلى جنات عرضها السموات والأرض
-
التفاصيل: الشاب تيسير أحمد الأحمد (32 سنة)
استشهد اليوم في اشتباكات مطار منغ العسكري ووصل جثمانه الطاهر إلى البلدة أثناء أذان المغرب
وعندما رأته أمه (غزالة بكور جتالة)
توفت قهراً على فلذة كبدها فحُملت معه إلى المقبرة ليُزفا معاً
رحمكما الله يا تيسير ويا أم الشهيد غزالة
ونسأل الله المنتقم الجبار في هذه الليلة المباركة أن ينتقم لكل مظلوم من كل ظالم
وأن يطمئن قلوب أمهاتنا ويصبرهن
فقط في سوريا وفي ليلة القدر
شاب يستشهد في مطار منغ العسكري
ويُأتى به محمولاً على أكتاف رفاقه إلى منزله
فتراه أمه ولا تحتمل رؤية أبنها موسداً فتموت قهراً عليه,
ربما هي حكمة الله فلا داعي للبكاء يا أم الشهيد
اذهبي معه إلى جنات عرضها السموات والأرض
-
التفاصيل: الشاب تيسير أحمد الأحمد (32 سنة)
استشهد اليوم في اشتباكات مطار منغ العسكري ووصل جثمانه الطاهر إلى البلدة أثناء أذان المغرب
وعندما رأته أمه (غزالة بكور جتالة)
توفت قهراً على فلذة كبدها فحُملت معه إلى المقبرة ليُزفا معاً
رحمكما الله يا تيسير ويا أم الشهيد غزالة
ونسأل الله المنتقم الجبار في هذه الليلة المباركة أن ينتقم لكل مظلوم من كل ظالم
وأن يطمئن قلوب أمهاتنا ويصبرهن