يعكف دهاقنة النظام السوري علي توريط الثورة وذلك عبر الأتي:-
1- استفزاز الناس - قتل – خطف – انتهاك أعراض وذلك ليلجأ الناس للسلاح وبالتالي يحصدهم في تكرار لجريمة النظام في إبادة مدينة حماة في الثمانينات
2- ثورة سوريا تعاني من ندرة القيادات ويتعمد النظام على تفريغ الساحة من أي رموز للمعارضة
3- بعدها سيخترق النظام الثورة عبر (الاستفزاز – المتحمسين – المندسين)
وليزيل المندسون الشكوك عنهم سيقنعون ثقات متحمسين لينظموا اليهم ويقدم المندسون خططاً تفصيلية مغرية جداً بتوفير أموال ، سلاح، خطط بل وينفذون عمليات مدوية ضد النظام ليتصدروا الثورة.
4- إخافة الغرب من أمارة إسلامية وان اللاذقية ستصبح بيشاور المتوسط.
5- مع استمرار المظاهرات السلمية وتزايد قمع النظام لها ستبدأ نهاية النظام بالتدرج (تزايد عزلة – تجميد أرصدة – ملاحقة قادة النظام – تدخل دولي – اعتراف بالمعارضة )
6- لاحقا تبدأ مرحلة الانشقاقات ، ينشق قادة ساسة ضباط حزبيين – إعلاميين – شيوخ عشائر
7- المنشقون بعضهم انشق بأمر النظام وبعضهم صادق
8- عبر ثنائي مندسون – منشقون سيتمكن النظام من توجيه الثورة كيفما يريد ويرسم نهايتها أما المنشقون بأمر النظام فيصدر عفوا عنهم لاحقاً.
9- جثى القذافي وأرسل وزير خارجيته موسى كوسا وقدم وعود بلا حدود للغرب بما في ذلك استعانته بعميل إسرائيل محمد دحلان وفشل في ذلك لأن الغرب لا يتعامل مع نظام ضعيف ومهزوز ومسألة أن يقوم النظام السوري بتلبية مطالب الغرب واليهود ليست واردة لأن النظام مضطرب الآن وأي اتفاق بين الغرب والنظام سيكون لا وزن له بل يزيد من نقمة الشعوب ضد الغرب
10- دائما الغرب يصطف مع الشعوب ويتنكر للحكام الظلمة مثلما حدث مع شاه إيران ، مبارك، بن على، القذافي
11- النظام السوري خدم الغرب لكنه أيضاً مزعج جدا للغرب لتحالفه مع إيران وحزب الله وبنظامه الاشتراكي حرم شركات الغرب من تحديث سوريا وثرواتها
12- الثورة في سوريا مدتها طويلة فالنظام ولغ في الدماء ولديه أوراق سيلعبها لاحقا ومنها استخدام حزب الله اللبناني في معركة داخلية وأما دعم إيران للنظام السوري فإن تركيا تعمدت إيقاف طائرات إيرانية مشحونة بالسلاح إلى دمشق
13- المخيف سرعة فوران الثورة وعدم وجود خطة لها.
1- استفزاز الناس - قتل – خطف – انتهاك أعراض وذلك ليلجأ الناس للسلاح وبالتالي يحصدهم في تكرار لجريمة النظام في إبادة مدينة حماة في الثمانينات
2- ثورة سوريا تعاني من ندرة القيادات ويتعمد النظام على تفريغ الساحة من أي رموز للمعارضة
3- بعدها سيخترق النظام الثورة عبر (الاستفزاز – المتحمسين – المندسين)
وليزيل المندسون الشكوك عنهم سيقنعون ثقات متحمسين لينظموا اليهم ويقدم المندسون خططاً تفصيلية مغرية جداً بتوفير أموال ، سلاح، خطط بل وينفذون عمليات مدوية ضد النظام ليتصدروا الثورة.
4- إخافة الغرب من أمارة إسلامية وان اللاذقية ستصبح بيشاور المتوسط.
5- مع استمرار المظاهرات السلمية وتزايد قمع النظام لها ستبدأ نهاية النظام بالتدرج (تزايد عزلة – تجميد أرصدة – ملاحقة قادة النظام – تدخل دولي – اعتراف بالمعارضة )
6- لاحقا تبدأ مرحلة الانشقاقات ، ينشق قادة ساسة ضباط حزبيين – إعلاميين – شيوخ عشائر
7- المنشقون بعضهم انشق بأمر النظام وبعضهم صادق
8- عبر ثنائي مندسون – منشقون سيتمكن النظام من توجيه الثورة كيفما يريد ويرسم نهايتها أما المنشقون بأمر النظام فيصدر عفوا عنهم لاحقاً.
9- جثى القذافي وأرسل وزير خارجيته موسى كوسا وقدم وعود بلا حدود للغرب بما في ذلك استعانته بعميل إسرائيل محمد دحلان وفشل في ذلك لأن الغرب لا يتعامل مع نظام ضعيف ومهزوز ومسألة أن يقوم النظام السوري بتلبية مطالب الغرب واليهود ليست واردة لأن النظام مضطرب الآن وأي اتفاق بين الغرب والنظام سيكون لا وزن له بل يزيد من نقمة الشعوب ضد الغرب
10- دائما الغرب يصطف مع الشعوب ويتنكر للحكام الظلمة مثلما حدث مع شاه إيران ، مبارك، بن على، القذافي
11- النظام السوري خدم الغرب لكنه أيضاً مزعج جدا للغرب لتحالفه مع إيران وحزب الله وبنظامه الاشتراكي حرم شركات الغرب من تحديث سوريا وثرواتها
12- الثورة في سوريا مدتها طويلة فالنظام ولغ في الدماء ولديه أوراق سيلعبها لاحقا ومنها استخدام حزب الله اللبناني في معركة داخلية وأما دعم إيران للنظام السوري فإن تركيا تعمدت إيقاف طائرات إيرانية مشحونة بالسلاح إلى دمشق
13- المخيف سرعة فوران الثورة وعدم وجود خطة لها.