home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 618 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 618 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

معركة القصير  ، والدروس التي  يجب أن نعيها منها : Empty معركة القصير ، والدروس التي يجب أن نعيها منها :

معركة القصير  ، والدروس التي  يجب أن نعيها منها :
بقلم : أبو ياسر السوري
1 – دام حصار القصير والقصف عليها من بعيد أكثر من ثلاثة أو أربعة أسابيع ، ولم يخف لنجدتها أحد . وكثرت المناشدات من داخلها ليلتحق بها الثوار من كل مكان .. ولا مجيب .. ولو سارع المعنيون إلى نجدة أهل القصير بالسلاح والرجال والذخائر الكافية ، قبل أن يضرب عليهم الحصار لما سقطت بهذه السهولة .. فالثوار المحاصرون في القصير ، لم تنقصهم الشجاعة ، ولكن كانت تنقصهم الذخائر .. حتى إن أهل القصير أنفسهم ظلوا متشبثين ببلدتهم ، وأبوا أن يغادروها وكان بإمكانهم أن يفعلوا قبل اشتداد الحصار ، وقد كلفهم قرارهم على البقاء ، كثيرا من المعاناة ، فقد كانوا يعانون من نقص الطعام والشراب ،  ويعانون من مخاطر القصف بالطيران ، والقصف بصواريخ سكود .  ويعانون من بكاء أطفالهم ونسائهم خوفا من أصوات القذائف الحارقة ، والصواريخ المدمرة ، وهي تحصد الصغار والكبار ...
كانت القوات المعادية ، تضرب حصارا خانقا على القصير من جهاته الأربع ، وبعشرات الآلاف من المقاتلين ، الذين جاؤوا من شيعة لبنان والعراق وإيران واليمن والباكستان .. كلهم يريد قتل أهل السنة في القصير .. ولهذا كانوا يدفعهم الحماس بين حين وآخر إلى اقتحام البلدة الصامدة ، فيتصدى لهم أبطال القصير ، ويكبدونهم كثيرا من الخسائر في العتاد والأرواح ، ويردونهم على أعقابهم خاسرين .. وهكذا .. هكذا .. أياما وأسابيع ، حتى قتل من حزب اللات الكثير الكثير .. ولكن استماتتهم على اقتحام المدينة ، واستماتة ثوارنا في صدهم ، كان سببا في نفاد الذخيرة من أيدي الكثيرين من ثوارنا ، فاضطروا إلى الانسحاب من القصير تحت جنح الظلام .. فحلت قوات العدو في ذلك الجانب الذي خلا من مقاتلينا ... ونهبوا ما فيه كعادتهم . وتمركزوا داخل البيوت . وجعجع الإعلام الأسدي ، لاحتلال هذا الجزء من البلدة ، وصور للناس أنه احتل القصير ، حتى كذبه الثوار ... ولولا نفاد ذخيرتهم لم ينسحبوا من ذلك الموقع ...  
2 – لقد من الله على هؤلاء المقاتلين المنسحبين ، فهيأ لهم بعد انسحابهم ، جهة رفضت أن يذكر اسمها ، قامت بتزويدهم بالذخائر اللازمة ، فعادوا ودخلوا القصير عنوة من جديد ، وقد كلفهم ذلك تقديم بعض الشهداء ، ولكنهم تمكنوا أن يقتلوا أضعافهم من الأعداء . فلما عادوا إلى الحي الذي غادروه قبل 36 ساعة ، مكنهم الله من قتل كل من كان تسلل إليه من حزب اللات، وكانوا بالعشرات ، فباغتهم ثوارنا الأحرار، وقضوا عليهم جميعا ، ولم يسلم منهم أحد والحمد لله ...
3 – ثم لم تلبث الذخيرة أن نضبت من أغلب أيدي ثوارنا، مما اضطرهم إلى الانسحاب مرة  ثانية ، ولكنهم رتبوا لانسحابهم هذا بإبرام اتفاق قام به وسيط بينهم وبين حزب الشيطان ، استطاعوا به أن يؤمنوا انسحاب أكثر من عشرين ألفاً من أهل القصير ... ولكن حزب الشيطان كمن لهم على الطريق في ثلاثة أماكن ، وقتل وجرح منهم العشرات ، حتى إن الدكتور قاسم الزين وجه رسالة بهذا الواقعة سماها : ( رحلة في جهنم ) نشرت على صفحة الثورة ، ذكر فيها كلاما يبكي العيون ، ويدمي القلوب .. ومما يقطع نياط القلب ألما ، أن أولئك الهاربين من الموت ، رصدت لهم دبابات العدو في الطريق ، فحصدت بعضهم ، وجرحت بعضهم ، وهام الباقون على وجوههم في كل اتجاه ، ثم اجتمعوا ثانية ، ولم يتحولوا بعيدا عن مكانهم هذا ، حتى تلقتهم دبابات حزب الشيطان برشاشاتها وقذائفها مرة أخرى ، فحصدت مزيدا من الأطفال والنساء والرجال .. حتى إن طفلا جريحا طلب الماء ، فمات ولم يجدوا ماء يسقونه إياه ...  ولو كان هنالك تنسيق بين هؤلاء المنسحبين ، وبين كتائب الجيش الحر ، لضمنوا لهم انسحابا آمنا ، وبدون خسائر تذكر . وهذا الموقف يقودنا إلى القول : كان يمكن تفادي هذه المأساة الأليمة ، لو كنا صفا واحدا ، نخضع لقيادة واحدة ، تؤمن التعاون والتنسيق بين الكتائب ، ليكمل بعضها بعضا ، ويدافع بعضها عن بعض . وقد تتكرر هذه المصيبة – لا سمح الله - إذا بقينا هكذا متفرقين مبعثرين ، لا تنسيق بيننا ولا تعاون .
4 - اعترف أمين حزب الله السابق الشيخ الطفيلي بأن أعدادا كبيرة من حزب الله قد سقطوا قتلى على أيدي مقاتلينا في القصير ، وأن التوابيت كانت تتقاطر من القصير إلى الضاحية الجنوبية في بيروت كل يوم بالعشرات والمئات . ويعترف الطفيلي بأن ذلك أوجد حالة من التذمر الكبير لدى أهل القتلى في لبنان ، وصارت ترتفع اصواتهم بالنكير على خوض هذه المعركة العبثية في القصير ، حتى قال قائلهم : هذه معركة ليس لها مبرر وطني ولا ديني ، ولا تخدم لبنان من قريب ولا من بعيد ، وإنما تخدم إيران وتضر لبنان .. وهذا ما حمل بعض عناصر حزب الله على الانسحاب من المعركة والرجوع إلى لبنان .
ولو طالت المعركة أكثر لتغيرت المعادلة ، وكان من المحتمل أن يحدث شرخ كبير بين جماعة نصر اللات . وكان يمكن أن ينهزم ، ويخسر المعركة ، وينتهي إلى الأبد ... ولكن إهمالنا لشأن القصير ، وعدم تقديرنا للموقف تقديرا جيدا ودقيقا ، جعلنا نقصر في إعطائها ما تستحق من الاهتمام .. وعجل بسقوط القصير .  
ومرة أخرى نرجع سبب فشلنا وانتصار عدونا في القصير ، إلى عدم التعاون الفاعل والتنسيق التام بين ثوارنا . وقد كان من الممكن إدخال ذخائر كافية إلى القصير قبل ضرب الحصار عليها ، ولكننا لم نفعل ، لا لأن الذخيرة غير موجودة ، بل لأنها موجودة عند بعض الكتائب ، ومخزنة في مستودعاتهم ، وقد ضنوا بها ، بحجة أنهم يدخرونها لوقت الحاجة بعد سقوط النظام .. واعتذارهم هذا عن عدم إمداد إخوانهم بالذخيرة هو اعتذارٌ أقبح من الذنب . وأخشى ما أخشاه أن يعاقبنا الله فتُستخدَمَ هذه الذخائر ، بعد سقوط النظام ، للاقتتال فيما بيننا – لا سمح الله -  بدل أن يقتل بها عدونا الآن .
5 – إن معركة القصير ، جعلت رموز الشيعة في لبنان ، يخرجون من صمتهم ، فقد قال الشيخ الطفيلي على إحدى القنوات : إن من يقتل في القصير ليسوا شهداء ، إنهم في جهنم . أما الشيخ علي الأمين وهو قامة شيعة عالية ، أما هذا الشيخ فقد أنكر أشد الإنكار دخول حزب الله للقتال في سوريا ، وقال : كأن هذا الحزب يريد أن يتحمل كل جرائم النظام بانخراطه في هذا القتال . وقد ندد بممارسات الحزب وموقف أمينه المتهور ، الذي جر الشيعة إلى مستنقع يصعب عليهم الخروج منه ربما لعشرات السنين ، وقد يحصد من الشيعة الملايين .
وما قاله الشيخ الأمين حق ، فالشيعة في المنطقة العربية لا يشكلون سوى خمسة في المئة من سكان هذه المنطقة . ومن الخطأ الفادح والخطر الكبير عليهم أن يضعوا أنفسهم في موقف معاد للأغلبية من أبناء السنة . ولن تستطيع إيران حمايتهم مما ينتظرهم من موت .. ولن تستطيع روسيا حمايتهم من أبناء السنة المحدقين بهم من كل جانب .
لقد كان الشيعة في مأمن على حياتهم وأموالهم وأعراضهم وحرياتهم على مدى 1400 عام ، فورطتهم سياسة إيران الرعناء ، وأمين حزب اللات اللبناني الأخرق ، بدخول معركةٍ ، قد تكون فيها نهايتهم ، وقد لا تبقى لهم بعدها من باقية ... ولكن الشيعة يراهنون على جبن حكام أبناء السنة وتخاذلهم ، وعلى دعم الغرب للمد الشيعي ضد الأغلبية السنية في المنطقة العربية ، لأن ذلك يصب في مصلحة إسرائيل . كما يراهنون على قوة الدعم اللامحدود ، من إيران وروسيا والعراق ولبنان ... ولو طالت معركة القصير شهرا آخر ، لتبرأت شيعة لبنان من حسن نصر اللات ، ولكن نصره في القصير رد له الروح ، وحال بينه وبين الانهيار .




 




 




 




 




 

معركة القصير  ، والدروس التي  يجب أن نعيها منها : Empty رد: معركة القصير ، والدروس التي يجب أن نعيها منها :

نعم اخي ابو ياسر ستقاتلنا ايران حتى فناء اخر شيعي عربي مع مايحدثه ذل من خراب لبلادنا وهذا هو تجسيد لحقدها القومي علينا هي احلام مجوسيا من رواسب الفتح الاسلامي لبلاد فارس لكن حمقى الشيعة لايريدون ادراك ذلك ويظنون ان ايران وملاليها ليست سوى المرجعية الحق وسوف يندمون حين لاينفع الندم ....اما القصير فقد كانت درسا عظيما وحزينا عظيما بشهدائها الاحياء والاموات وحزينا بنتائجها .......رغم كل الذي حدث نحن منتصرون اليوم ..غدا .... بعد غد....حتى ولو بعد الف عام ...سيفنى الاسد وكل من يقف الى جانبه..........دمت

معركة القصير  ، والدروس التي  يجب أن نعيها منها : Empty رد: معركة القصير ، والدروس التي يجب أن نعيها منها :

أخي عمر الحكيم :

إن حكما إقصائيا فرض علينا قرابة الخمسين سنة ، حولنا إلى شبه أميين في سياسة الأمور ، المدنية منها والعسكرية ، ما يخص الداخل أو الخارج .. لقد استطاع هذا النظام الفاسد أن يحولنا إلى أصفار في كل مجال .. ولكننا بدأنا نتعلم ، وبدأت الثورة تصقل أفكارنا ، وتكشف لنا معالم الطريق .. لن يطول بقاء النظام ألف عام .. سيسقط إن شاء الله بأيام ، إنه بات كالجدار المائل الذي يريد أن ينقض ، ينتظر الهزة الكافية ليتهاوى ، وتتناثر أحجاره شذر مذر .. ذهب النظام العميل ، وبقيت أسياده ، نحن نقاتل اليوم إيران وروسيا .. بل نقاتل العالم كله .. هات دولة واحدة معنا .؟ إنك لن تجد .. ومع ذلك حسبنا الله سندا وناصرا ومعينا . وما النصر إلا من عند الله ، ينصر من يشاء وهو العزيز الرحيم .
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى