امتى تصفق لسارقيها وتبكي على جلاديها
لا حل للامة الا بالعلم الا بالوعى والا فمازال الطواغيت يستخفون بنا ويسرقون عقول ابنائنا وقلوبهم
و لم يكن ليحدث لو وزنت الامة بميزان الايمان ولو قمنا بواجبنا بالامر بالمعروف والنهي عن المنكر ولعلنا نتدارك ما فاتنا الا ن ا

هدية الى الاحرار لا تقولوا قد فقدنا

https://www.youtube.com/watch?v=qejx-fXmLhI&feature=player_embedded#at=18