أرتكب الأسد الاب مجزرة حماة التي وقعت في سنة 1982 وراح ضحيتها أكثر من 30 ألف مواطن عربي سوري ولم يتكلم وقتها أحد وها هو التاريخ يعيد نفسه اذ يقوم اولاد الأسد الأب بقتل وتعذيب الأبرياء من أبناء سوريا الغالية إلى جانب التهجير الذي يتزايد يوما بعد يوم ولكن الفرق بين عهد الأب وعهد ألاود لا يقارن بالمرة ففي عهد الأب لم تكن مقاومة وأن كانت فليست بالقوة والصمودالذي نراه الان والأتحاد السوفيتي مات ولم يعد له وجود على الأرض. لذلك يصح القول أن أبن الوز لا يستطيع العوم ونهايته قريبة بأذن الله. |