كذّاب مع احترامي لك ...
هذا مايقوله السوري لكي يقول انه
لايحترمك
لذلك ومنذ الاشهر الأولى من ثورة الكرامة كانت لافتات السوريين تقول
للغرب الدجّال .. كذّابون مع احترامنا لكم
مدن تقصف على الهواء مباشرة
وبشر تنتهك أعراضهم ويقتلون بأيدي بربرية حاقدة
والعم سام والسكسون والجرمان
يتركون احفاد الحشاشين وبأيديهم السكاكين
والسواطير
يتغنون بالمقاومة .. والمحن بالمساومة
خلال اسبوع تحرّكوا في ليبيا و خلال عشرة ايام أصدروا أوامرهم لسوزان
وبعلها حسني بالتنحي
وطلبوا من بينت الطرابلسي والتشتوش زين الهاربين بالهروب الى السعودية
وبطرفة عين جيشوا الجيوش لغزو الحبوش
في مالي والصومال ودارفور وجنوب
السودان
ان الغرب الحقير يلعب ذات اللعبة التي لعبها مع دول الخليج العربي عندما
كان يدفع حكوماتها لارسال الشباب المسلم المتحمّس لتحرير ارض المسلمين من رجز
الملحدين السوفييت في كابول
وهاهو يستقدم عناصر الباسيج الايراني وعناصر حزب الله اللبناني والعراقي
والكويتي والبحريني وعناصر حزب الدعوة وعصائب اهل الحق وجيش المهدي وكل
شيعي مخبول يؤمن بحلب العجول
وسيتم تصفية الشباب الشيعي المغيّب بعد انتهاء
المهمة
وسيلاحقون كما تم ملاحقة كل من تمكن من حلّ
أحجية
الحاكم والمحكوم والامام والمأموم
في بلاد ماتزال تبث في العقيدة سموم
نعم اخوتي المخابرات الفرنسية والامريكية من امرت باستخدم القناصات
الايرانية على رؤوس المسلمين السوريين
والغرب هو من يساعد اقتصاد بشار ولم بنزل اي عقوبات ولاحتى منع علف
البطّات .. كرمى عيون البطّة
ولكن تفاجأ الغرب الجبان من اقدام وجسارة
الشجعان
فسمح السفير الامريكي والفرنسي بعد الزيارة التي استقبلهم بها أهل حماه
الطيبين بالورود لقوات النصيرية والشيعية
باقامة مذبحة جديدة في حماه حتى اضطر الاهالي الى دفن اعزاءهم وأحباءهم
في الحدائق والمزابل وماكان من السفيرين الا الذهاب الى دوما وحوران واصدار الاوامر
بسحق الناس بعد الزيارة فوراً وتتابعت الزيارات الى بقاع سورية الحبيبة
.
أراني أتخيّل مشهد بشار واخوه ماهر وجميل حسن ومخلوف وكل رموز الطائفة
وهم يركعون للسفير فورد
لاترفعوا حمايتكم لنا ..لقد كنا وفيين لكم بقتل المسلمين
وتدمير بيوتهم والتجسس على الفلسطينيين ودق الأسافين بينهم ..وحماية
الحدود لليهود ..والتشكيك بالرب المعبود
واغتصاب بناتهم بعد قطع العهود
والوعود..
ان حاكم سورية الفعلي ياسادة هو السفير الأميركي
فورد
الذي حضر مجلس عزاء البطل غياث مطر رغم أنه هو من اصدر الأوامر بقتله
وترك مجرمي النصيرية يبيدون أهالي داريا والمعضمية وجديدة الفضل ودوما والكثير
الكثير من المناطق والمدن ..
ان رجل الممانعة المنقرضة .. لم تنجح كل الاوامر المعطاة له من سحق
الكرامة وارجاع الخوف والرعب الى بيوت المسلمين ..
فلجأ الغرب الى سلاح الجبناء وهو المدفعية
اقصف يابشار انت وطائفتك المدن من بعيد
وسنسوّف القضيّة من جديد
كي يرجعوا عبيد .. وتبقى انت الآغا ابن
البغل
نعم مهما فعل الغرب من بروبجاندا اعلامية عن الممانعة والمقاومة وان
التدخل سيكون كارثة
سيبقى هؤلاء
بغال وقرود في نظر الناس الذين عاصروهم ووثقوا بهم
واكتووا
بنارغدرهم وحقدهم .
اولاد الحرام زحفوا من كهوفهم وقراهم الى مدننا وقرانا
بحجة العروبة والبعث والممانعة والتوازن
الاستراتيجي
80 % من أقوات السوريين كانت لبناء دشم ومكامن ومطارات وقواعد وكتائب
والوية وفيالق لقتل السوريين
والسوريين فقط .. نظرة بسيطة على توزع القطع العسكرية نجدها أعدت لذبح
المسلمين وحماية حدود العبرانيين ..
في حين كان النصيريون وجنرالات الجزائر
يقتلون المقاومة الحقيقية ..
كان الغرب والشرق يقتلون المجاهدين باسم الارهاب والقاعدة
ويتركون الشيعة التكفيريين في لبنان وايران
والعراق
يفبركون البطولات والمسرحيات التي غالباً ماتكون
نهايتها
تدمير لبنان وذبح الفلسطينيين والمسلمين السنّة في طرابلس وبيروت وصيدا
وابقاء قوّة حزب حسن بلازما شوكة متقدمة لنتن ياهو واخوانه
.
بينما نجد الغرب واسرائيل يصنع من اغتيال البطل المقعد أحمد ياسين
والرنتيسي والكثير من المجاهدين عملية
استئصالية
ضرورية ..نعم أخوتي كان المقاومين الحقيقيين يذبحون وتحاصرهم كل مخابرات
العالم
كان حزب هيفا يصول ويجول –مخدرات - أدوية فاسدة ﺴﺮﻗﻪ سيارات -غسيل اموال
..عمليات اغتيال ويتسلّح بالصواريخ على مرأى ومسمع العالم
لم نسمع بشهيد ايراني أو عراقي او لبناني شيعي واحد في فلسطين
؟!!
ولاحتى خنفسة يهودية تم معسها بحذاء تم صنعه في نيكاراغوا وجلبه بطائرة
سنغالية ولو باشراف ايراني
هل سمع احدكم بمنظمة شيعية ارهابية واحدة وضعها الغرب على قوائمه ؟!! لم
يضع سوى مجاهدي خلق التي تعتبرها ايران ارهابية !!! وحركة حماس والجهاد الاسلامي
وجبهة النصرة وحركة احرار الشام
هل سمع احدكم يوما بحرب للغرب ضد ايران رغم تلويحها بالنووي والكيماوي
؟!!! عشرات السنوات وهم يمتصون دماء دول
الخليج بحجة حمايتها من الارعن خامنائي ومن قبله
المخبول الخميني
لذلك بات واضحاً ان ايران وشيعتها ومواليها النصيريون وعلى راسهم بشار
وجوقته الارهابية متخصصون بقتل المسلمين فقط وفي بعض الأحيان المسيحيين بعد موافقة
امريكا واسرائيل طبعاً(كما حصل في لبنان)
الغرب يبيع الوهم ليشتري نوم الأعراب
فايران لم ولن تكن عدوة الا اذا اقتربت من منابع
النفط
كل ماتقاوم به أنها تبني في كل بلد لها صنم تترك مهابيلها يلطمون له ...
فالغرب كاذب مع كل الاحترام
فبحجة حماية الأقليات تم قتل 1300 مسلم في جديدة الفضل ولا واحد منهم
من الأقليات و700 في راس العين والبيضا كلهم من الأكثرية السنّة
300 ألف شهيد من الأكثرية و400 ألف معتقل من
الاكثرية
و5 ملايين مهجر من الاكثرية و7000 آلاف مسجد دمر من درو عبادة
للأكثرية
700 ألف منزل تم تديره ونهبه من بيوت
الأكثرية
والمناطق التي تقبع مستوطنات الأقلية على شرايينها لم تمس وكل المفخخات
التي تنفجر وتدمر تنفجر في حواري وشوارع الاكثرية .
ماهذا الارهاب الذي يقتل نفسه ؟
ويطلع علينا حسين أوباما
ليمنّ علينا بتأكده من استعمال الأسلحة الكيميائية على السوريين ولكنه
لايعرف عناصر الحقيقة الثلاثة لأنها ماتزال مفقودة ، وهي الزمان والمكان
والفاعل!!؟
كذاب مع احترامنا لك ...
والحمد لله رب العالمين
هذا مايقوله السوري لكي يقول انه
لايحترمك
لذلك ومنذ الاشهر الأولى من ثورة الكرامة كانت لافتات السوريين تقول
للغرب الدجّال .. كذّابون مع احترامنا لكم
مدن تقصف على الهواء مباشرة
وبشر تنتهك أعراضهم ويقتلون بأيدي بربرية حاقدة
والعم سام والسكسون والجرمان
يتركون احفاد الحشاشين وبأيديهم السكاكين
والسواطير
يتغنون بالمقاومة .. والمحن بالمساومة
خلال اسبوع تحرّكوا في ليبيا و خلال عشرة ايام أصدروا أوامرهم لسوزان
وبعلها حسني بالتنحي
وطلبوا من بينت الطرابلسي والتشتوش زين الهاربين بالهروب الى السعودية
وبطرفة عين جيشوا الجيوش لغزو الحبوش
في مالي والصومال ودارفور وجنوب
السودان
ان الغرب الحقير يلعب ذات اللعبة التي لعبها مع دول الخليج العربي عندما
كان يدفع حكوماتها لارسال الشباب المسلم المتحمّس لتحرير ارض المسلمين من رجز
الملحدين السوفييت في كابول
وهاهو يستقدم عناصر الباسيج الايراني وعناصر حزب الله اللبناني والعراقي
والكويتي والبحريني وعناصر حزب الدعوة وعصائب اهل الحق وجيش المهدي وكل
شيعي مخبول يؤمن بحلب العجول
وسيتم تصفية الشباب الشيعي المغيّب بعد انتهاء
المهمة
وسيلاحقون كما تم ملاحقة كل من تمكن من حلّ
أحجية
الحاكم والمحكوم والامام والمأموم
في بلاد ماتزال تبث في العقيدة سموم
نعم اخوتي المخابرات الفرنسية والامريكية من امرت باستخدم القناصات
الايرانية على رؤوس المسلمين السوريين
والغرب هو من يساعد اقتصاد بشار ولم بنزل اي عقوبات ولاحتى منع علف
البطّات .. كرمى عيون البطّة
ولكن تفاجأ الغرب الجبان من اقدام وجسارة
الشجعان
فسمح السفير الامريكي والفرنسي بعد الزيارة التي استقبلهم بها أهل حماه
الطيبين بالورود لقوات النصيرية والشيعية
باقامة مذبحة جديدة في حماه حتى اضطر الاهالي الى دفن اعزاءهم وأحباءهم
في الحدائق والمزابل وماكان من السفيرين الا الذهاب الى دوما وحوران واصدار الاوامر
بسحق الناس بعد الزيارة فوراً وتتابعت الزيارات الى بقاع سورية الحبيبة
.
أراني أتخيّل مشهد بشار واخوه ماهر وجميل حسن ومخلوف وكل رموز الطائفة
وهم يركعون للسفير فورد
لاترفعوا حمايتكم لنا ..لقد كنا وفيين لكم بقتل المسلمين
وتدمير بيوتهم والتجسس على الفلسطينيين ودق الأسافين بينهم ..وحماية
الحدود لليهود ..والتشكيك بالرب المعبود
واغتصاب بناتهم بعد قطع العهود
والوعود..
ان حاكم سورية الفعلي ياسادة هو السفير الأميركي
فورد
الذي حضر مجلس عزاء البطل غياث مطر رغم أنه هو من اصدر الأوامر بقتله
وترك مجرمي النصيرية يبيدون أهالي داريا والمعضمية وجديدة الفضل ودوما والكثير
الكثير من المناطق والمدن ..
ان رجل الممانعة المنقرضة .. لم تنجح كل الاوامر المعطاة له من سحق
الكرامة وارجاع الخوف والرعب الى بيوت المسلمين ..
فلجأ الغرب الى سلاح الجبناء وهو المدفعية
اقصف يابشار انت وطائفتك المدن من بعيد
وسنسوّف القضيّة من جديد
كي يرجعوا عبيد .. وتبقى انت الآغا ابن
البغل
نعم مهما فعل الغرب من بروبجاندا اعلامية عن الممانعة والمقاومة وان
التدخل سيكون كارثة
سيبقى هؤلاء
بغال وقرود في نظر الناس الذين عاصروهم ووثقوا بهم
واكتووا
بنارغدرهم وحقدهم .
اولاد الحرام زحفوا من كهوفهم وقراهم الى مدننا وقرانا
بحجة العروبة والبعث والممانعة والتوازن
الاستراتيجي
80 % من أقوات السوريين كانت لبناء دشم ومكامن ومطارات وقواعد وكتائب
والوية وفيالق لقتل السوريين
والسوريين فقط .. نظرة بسيطة على توزع القطع العسكرية نجدها أعدت لذبح
المسلمين وحماية حدود العبرانيين ..
في حين كان النصيريون وجنرالات الجزائر
يقتلون المقاومة الحقيقية ..
كان الغرب والشرق يقتلون المجاهدين باسم الارهاب والقاعدة
ويتركون الشيعة التكفيريين في لبنان وايران
والعراق
يفبركون البطولات والمسرحيات التي غالباً ماتكون
نهايتها
تدمير لبنان وذبح الفلسطينيين والمسلمين السنّة في طرابلس وبيروت وصيدا
وابقاء قوّة حزب حسن بلازما شوكة متقدمة لنتن ياهو واخوانه
.
بينما نجد الغرب واسرائيل يصنع من اغتيال البطل المقعد أحمد ياسين
والرنتيسي والكثير من المجاهدين عملية
استئصالية
ضرورية ..نعم أخوتي كان المقاومين الحقيقيين يذبحون وتحاصرهم كل مخابرات
العالم
كان حزب هيفا يصول ويجول –مخدرات - أدوية فاسدة ﺴﺮﻗﻪ سيارات -غسيل اموال
..عمليات اغتيال ويتسلّح بالصواريخ على مرأى ومسمع العالم
لم نسمع بشهيد ايراني أو عراقي او لبناني شيعي واحد في فلسطين
؟!!
ولاحتى خنفسة يهودية تم معسها بحذاء تم صنعه في نيكاراغوا وجلبه بطائرة
سنغالية ولو باشراف ايراني
هل سمع احدكم بمنظمة شيعية ارهابية واحدة وضعها الغرب على قوائمه ؟!! لم
يضع سوى مجاهدي خلق التي تعتبرها ايران ارهابية !!! وحركة حماس والجهاد الاسلامي
وجبهة النصرة وحركة احرار الشام
هل سمع احدكم يوما بحرب للغرب ضد ايران رغم تلويحها بالنووي والكيماوي
؟!!! عشرات السنوات وهم يمتصون دماء دول
الخليج بحجة حمايتها من الارعن خامنائي ومن قبله
المخبول الخميني
لذلك بات واضحاً ان ايران وشيعتها ومواليها النصيريون وعلى راسهم بشار
وجوقته الارهابية متخصصون بقتل المسلمين فقط وفي بعض الأحيان المسيحيين بعد موافقة
امريكا واسرائيل طبعاً(كما حصل في لبنان)
الغرب يبيع الوهم ليشتري نوم الأعراب
فايران لم ولن تكن عدوة الا اذا اقتربت من منابع
النفط
كل ماتقاوم به أنها تبني في كل بلد لها صنم تترك مهابيلها يلطمون له ...
فالغرب كاذب مع كل الاحترام
فبحجة حماية الأقليات تم قتل 1300 مسلم في جديدة الفضل ولا واحد منهم
من الأقليات و700 في راس العين والبيضا كلهم من الأكثرية السنّة
300 ألف شهيد من الأكثرية و400 ألف معتقل من
الاكثرية
و5 ملايين مهجر من الاكثرية و7000 آلاف مسجد دمر من درو عبادة
للأكثرية
700 ألف منزل تم تديره ونهبه من بيوت
الأكثرية
والمناطق التي تقبع مستوطنات الأقلية على شرايينها لم تمس وكل المفخخات
التي تنفجر وتدمر تنفجر في حواري وشوارع الاكثرية .
ماهذا الارهاب الذي يقتل نفسه ؟
ويطلع علينا حسين أوباما
ليمنّ علينا بتأكده من استعمال الأسلحة الكيميائية على السوريين ولكنه
لايعرف عناصر الحقيقة الثلاثة لأنها ماتزال مفقودة ، وهي الزمان والمكان
والفاعل!!؟
كذاب مع احترامنا لك ...
والحمد لله رب العالمين