<p align="center">
فيما يلي أسماء
91 معتقلة من النساء والفتيات من مختلف المكونات في سوريا والمحتجزات في سجن عدرا
المركزي وبعض النساء اللذين مازالوا محتجزين لدى الأجهزة الأمنية ،
مع
التنويه أن ظروف اعتقالهم قاسية ومهينة:
1- الدكتورة مي
الجندي.
2- الدكتورة نضال
عجم
3- إيمان خالد الجرك.
4 - ميرفت أكرم
5-رولا سعيد.
6- حنان
العلي.
7- نسرين العوض السعد.
8- وفاء ياسر نجيب.
9- ريم برماوي
10-
ناديا تعتاع
11- خولة العكلة
12- شادية أبو حوران
13- ملك
خليل
14-ميساء الطحان
15- صفاء غزال
16- سمر أبو نوح
17- وفاء
نجيب
18- مها دهان
19- براءة جمعة
20- رندة الحاج عبيد
21- ابتسام محمد
الرز
22- صباح محمد العبيد
23- نسرين السعدي
24- سامية قيمرية
25- سهى
مهنا
26 – يسرى رضوان رمضان
27– ميسون لباد
28- نوال العوير
29- صباح
محمد عثمان
30- صباح خالد عثمان
31- فاطمة الغضبان
32- فداء
الشمالي
33- حنان الميداني
34- فريال الحسن
35- مجدولين أبو خضور
36-
هبا زرقان
37- منى فاتو
38- بشرى الكردي-
39- نايفة خضور
40- عبير
فرهود
41- شذى المداد
42- ريم موسى
43- منال حاج حسين
45- لواحظ
سطّور
46- فرح الحمصي
47- صابرين موسى
48- تهاني موسى
49- عليا
قانصوه
50- ناجية مشتت
51- فضيلة البدوي (أم العز)
52- انتصار محمد
السماحي
53- وزيرة العلي
54- منال الأعسر
55- آية صفر
56- إيمان عبد
الحي
57- سمر زيادة
58- إيمان زيادة
59- صبا العبدلي
60- ناديا
الأحمد
61- انتصار مجهولة الكنية
62- خديجة البكار
63- رمزية الأحمد
65
راما
66- مريم برماوي
67- أمل صهيون
68- مجد شربجي
69- هيام هاشم
الجزر
70- مجد مجهولة الكنية
71- كفاء الأحمد
72- أمينة صوفان.
73-
فاطمة أحمد الطرش
74- سلوى سعودي
75- سهام فارس بلخي
76- وجيهة سلمان
الكوز
77- 78آية طوفاني.
79- نور طوقاني
80- زاهية قاسم عبد النبي
81-
فاطمة مرعي
82- دعاء عكرمة
83- ثناء جمعة
84- خالدية الكردي
85- نادية
بو حوران
86- ناديا نعناع
87 - مجدولين محمد سالم الباير
88- رمزية أحمد
مليشو
89- عبير رافع –
90- فاتن رجب مازالت معتقلة في أمن الدولة ووضعها الحي
صعب.. 91- المحامية ميسر حديد أعيد اعتقالها بعد الافراج عنها في عملية التبادل مع
الأسرى الإيرانيين ..
(( بينما توفيت في سجن عدرا هدى عيسى نتيجة التعذيب الذي
تعرضت له في أقبية الأمن.))
وهناك الكثير من الفتيات والنساء مازالوا
معتقلات في الأفرع الأمنية ولم يتسنى لنا التأكد من عددهم وأسمائهم نتيجة عدم إعلان
أهاليهم عنهم خوفاً من الأمن