ثمانية تفسيرات للضربة الإسرائيلية :
تتبعت هذا الموضوع في صفحة المعارض وحيد صقر ، فتحصل لدي ما يلي :
1 – هناك رأي يقول : كانت هذه الضربة لإعطاء إيران حق التدخل المباشر بكل ما أوتيت من قوة للقضاء على المعارضة وإبقاء الأسد رئيسا يأتمر بأمر إيران أي موظفا صغيرا لديها بصفة رئيس .
2 – رأي يقول : كانت هذه الضربة للتسريع بذهاب البطة إلى الساحل لإتمام مشروعه هناك ، ولهذا يمكن أن النظام سيدمر مراكز القوى قبل انسحابه ، والدليل ما يحدث في بانياس والحولة من تصفية عرقية .
3 - لؤي المقداد المنسق الاعلامي والسياسي للجيش الحر يقول :
المقر الذي تم استهدافه في جبل قاسيون هو مكان عمل واقامة ماهر الاسد وبشار الاسد كان يلجئ اليه لخوفه من النوم في القصر الجمهوري . يعني ممكن تكون البطة راحت ...
قولوا يا رب .
4 – هناك من يتخوف من خبر غير مؤكد مفاده أنه يوجد 18000 ألف معتقل في مقرات الفرقة الرابعة ، وإن صح وجود هؤلاء المعتقلين هناك ، فمعنى ذلك أن الضربة كانت للتخلص منهم دفعة واحدة .
ندعو الله أن لا يكون الخبر صحيح وأن يحفظ معتقلينا ويعيدهم لنا سالمين وإلا فلتعلموا بأن هذه مؤامرة وموضوع التفجيرات اتفاق مسبق ذهب ضحيته شبابنا .
5 – وهناك من يقول : بعد أن أدرك بشار الأسد أن الرحيل لابد منه بدأ بتطهير الساحل السوري عرقياً بمذبحة بانياس وتآمر مع اسرائيل على ضرب المخزون العسكري في دمشق حتى لا يقولون أنه هو من دمرها فاللعبة قذره سيرحل تاركاً وراءه دماراً شاملاً .
6 – ويقول وحيد صقر في تفسير هذه الضربة : بالنسبة لغارات اليهود , صح هذه الغارات لمصلحتنا لأنها دمرت السلاح الذي يقتلنا بشار به , لكن هي لم تحدث محبة فينا و إنما لتدمير السلاح الذي تتخوف "إسرائيل" من وقوعه في يد المجاهدين , لأنه سيكون وبالاً عليها , يعني انطبق المثل الذي يقول مصائب قوم عند قوم فوائدُ . نحن عدونا الأول والأخير هم آل الأسد ومن وقف في صفهم , وكلهم في خانة واحدة .
7 – وهنالك من يقول : إن الجيش الحر كاد أن يسيطر على تلك المنطقة ، التي يوجد فيها مستودعات للأسلحة والذخيرة ، فقامت إسرائيل بقصفها وبطلب من النظام ، لئلا تصير هذه الأسلحة إلى أيدي الجيش الحر .
8 – ويزعم الروسي موتوزوف في حوار مع قناة العالم : ان الضربات الاسرائيلية تثبت على ان هناك تواطئاً وتنسيقا للأعمال العسكرية مع المرتزقة الذين يعملون على الأرض السورية لتشكل دعماً لها ... وأن الولايات المتحدة الاميركية تنسق أيضا مع المرتزقة الذين يعملون تحت راية اسلامية مزعومة ، ويأتون من تركيا ومن الدول العربية الاخرى ومن كل انحاء العالم لمحاربة الشعب والنظام السوريين.
تتبعت هذا الموضوع في صفحة المعارض وحيد صقر ، فتحصل لدي ما يلي :
1 – هناك رأي يقول : كانت هذه الضربة لإعطاء إيران حق التدخل المباشر بكل ما أوتيت من قوة للقضاء على المعارضة وإبقاء الأسد رئيسا يأتمر بأمر إيران أي موظفا صغيرا لديها بصفة رئيس .
2 – رأي يقول : كانت هذه الضربة للتسريع بذهاب البطة إلى الساحل لإتمام مشروعه هناك ، ولهذا يمكن أن النظام سيدمر مراكز القوى قبل انسحابه ، والدليل ما يحدث في بانياس والحولة من تصفية عرقية .
3 - لؤي المقداد المنسق الاعلامي والسياسي للجيش الحر يقول :
المقر الذي تم استهدافه في جبل قاسيون هو مكان عمل واقامة ماهر الاسد وبشار الاسد كان يلجئ اليه لخوفه من النوم في القصر الجمهوري . يعني ممكن تكون البطة راحت ...
قولوا يا رب .
4 – هناك من يتخوف من خبر غير مؤكد مفاده أنه يوجد 18000 ألف معتقل في مقرات الفرقة الرابعة ، وإن صح وجود هؤلاء المعتقلين هناك ، فمعنى ذلك أن الضربة كانت للتخلص منهم دفعة واحدة .
ندعو الله أن لا يكون الخبر صحيح وأن يحفظ معتقلينا ويعيدهم لنا سالمين وإلا فلتعلموا بأن هذه مؤامرة وموضوع التفجيرات اتفاق مسبق ذهب ضحيته شبابنا .
5 – وهناك من يقول : بعد أن أدرك بشار الأسد أن الرحيل لابد منه بدأ بتطهير الساحل السوري عرقياً بمذبحة بانياس وتآمر مع اسرائيل على ضرب المخزون العسكري في دمشق حتى لا يقولون أنه هو من دمرها فاللعبة قذره سيرحل تاركاً وراءه دماراً شاملاً .
6 – ويقول وحيد صقر في تفسير هذه الضربة : بالنسبة لغارات اليهود , صح هذه الغارات لمصلحتنا لأنها دمرت السلاح الذي يقتلنا بشار به , لكن هي لم تحدث محبة فينا و إنما لتدمير السلاح الذي تتخوف "إسرائيل" من وقوعه في يد المجاهدين , لأنه سيكون وبالاً عليها , يعني انطبق المثل الذي يقول مصائب قوم عند قوم فوائدُ . نحن عدونا الأول والأخير هم آل الأسد ومن وقف في صفهم , وكلهم في خانة واحدة .
7 – وهنالك من يقول : إن الجيش الحر كاد أن يسيطر على تلك المنطقة ، التي يوجد فيها مستودعات للأسلحة والذخيرة ، فقامت إسرائيل بقصفها وبطلب من النظام ، لئلا تصير هذه الأسلحة إلى أيدي الجيش الحر .
8 – ويزعم الروسي موتوزوف في حوار مع قناة العالم : ان الضربات الاسرائيلية تثبت على ان هناك تواطئاً وتنسيقا للأعمال العسكرية مع المرتزقة الذين يعملون على الأرض السورية لتشكل دعماً لها ... وأن الولايات المتحدة الاميركية تنسق أيضا مع المرتزقة الذين يعملون تحت راية اسلامية مزعومة ، ويأتون من تركيا ومن الدول العربية الاخرى ومن كل انحاء العالم لمحاربة الشعب والنظام السوريين.