وصلني بعض المعلومات الهامة من احدى السفارات الاسلامية في اوربا ان بعض الحقوقيين وبعض الاخوة
المعارضين للنظام قد تم بالفعل اقناعهم من قبل النظام الفاسد تارتا بالضغط واخرى وعود بمناصب وزارية
وما شابه ذالك ٠ اقول باسمي وباسماء جميع الشهداء الابطال انه لامفاوضات الا بعد سقوط كامل للنظام وبحل
حزب البعث حلا جزريا ومحاسبة النظام كاملا وعلى راسهم بشار الكلب٠ لذلك يقرر الشهداء ان المحادثات التي
ستتم مع النظام هي محادثات مرفوضة سلفا ولاحقا ولا تمثل الا اصحابها ٠سيعتبر كل متحاور خائن للثورة وعميل
للنظام ٠
الناطق الرسمي للشهداء