القاتل الذي كان
بواباً
الشبيح الارهابي
نبيه
بري
مازال هذا الشيعي التكفيري يتعامل بعقليته القديمة عندما
كان يستعبد الناس [size=21]لا يزال يعتقد نفسه
يتحكم بأزقة بيروت وشوارعها, كما كان يفعل في سنوات الحرب الاهلية, التي ارتكب فيها
افظع المجازر يقول أن من حق اللبنانيين الدفاع عن النفس من هجمات المسلحين السوريين
وهو يرسل زعرانه ليقتلوا أهلنا في جوسية بالقصير , وليس خافياً على احد, الثلاثة
الاف قتيل من الفلسطينيين ومثلهم من اللبنانيين والسوريين الذين ذهبوا ضحية محاولة
بري ارضاء العصابة النصيرية وبرعاية فرنسية في ثمانينات القرن الماضي, بالاضافة الى
القتل على الهوية الذي مارسه »زعرانه« في انحاء مختلفة من
لبنان. وهو الذي يلبس تارةً بزة اليساري العلماني القريب
للالحاد وأكثر الاحيان يلبس بزة الحقد والاجرام للتشيع
الصفوي[/size]
المذكور في أحد المشاهد
التي لا تنسى خلال الحرب الاهلية اللبنانية كان بوابا لقائد فتح ياسر عرفات الذي
اشترى شخصيات لبنانية كثيرة ليتمكن ان يحمي المقاومة الفلسطينة المجبورة باتفاق
القاهرة العربي لشن هجمات فدائية على الأرض المحتلة في إحدى الصور يفتح البواب بري
باب سيارة أبو عمار ليترجل منها اللغز الكبير لحضور اجتماع مع موسى الصدر هذا
النكرة الذي يحمل ثلاث جنسيات لفت نظر الاستخبارات الفرنسية التي تبحث عن شبيحة
متعددة المواهب للتماشى مع موظفيها في دمشق ليتم تصفية موسى الصدر لرفضه اعتبار
النصيرية امتداداً للشيعة الاثني عشرية
ولما أحس السفاح حافظ اسد وقتلته علي دوبا ومحمد الخولي وابراهيم حويجة
أن الصدر وقف نداً صارما بوجه شيخ النكرات بائع الجولان بعدم اعترافه بالنصيرية
كمذهب جعفري لدرجة تكفيرها
وتم
اتخاذ قرار تصفيته بأمر من باريس الى دمشق والطلب من بواب عرفات نبيه بري اللطم
والعويل على الفقيد سنوياً بذكرى تغييبه وتم اختيار حسن نصرالله المعتوه ليحل
محله
موسى الصدر لم يحالفه الحظ في
المشاركة بمخطط اسرائيل فقد كان
هناك مخططا رسمه كسينجر لطرد الفلسطينيين من لبنان ويجب تنفيذه بدقة مع
الابقاء على سمعة المتآمر والقاتل بأنه المحرر والمناضل والممانع بدؤوا بالمفتي
خالد والوطني كمال جنبلاط ولابد من إزاحة الصدر فتم ترتيب الفخ مع كل الادوات فذهب
الصدر ليجمع التبرعات السخية التي كان يدفعها القذافي بامر من فرنسة وسوريا ولكن
هذه المرة سيختفي عن الانظار هل سجنه القذافي هل قتله هل سافر الى ايطاليا عمليات
تضليلية خففت من حدة توتر مريدي الامام وتولى التلميذ بواب عرفات مكانة الامام وحزب
أمل وانقلب على الجميع ووقف مع خطة كيسنجر فنفذها بكل دقة وانتهت الحكايات ووقف
المذكور منتصرا وتعامل مع اللبنانيين معاملة السيد للعبد فساهم بكل مافعلته عصابة
فرنسة في سوريا بلبنان مدعياً الطهر والبراءة وكان لا بد من نقيض له فاخترعوا له ظل
مشاغب لا يفتأ التخلص من عقدة قم والنجف التي أدمن عليها فشكل عصابة لا تحلل ولا
تحرم مفتاحها في لبنان الشبيح بري وخيوطها الاساسية المخابرات السورية تحكم الاثنان
بلبنان القتيل
واحد للتهدئة
والسياسة وآخر لبتر الأصابع وقطع الايدي واحد يرفع صوته وآخر يهديء وانطلت هذه
الحيل والالاعيب على الكثيرين وإن لم تنطل على آخرين فإنهم يخشون السيارات المفخخة
في شوارع مدينة الانفتاح والتعري بيروت .
بواب عرفات يملك شركة استثمارات في مدينة (ديترويت)الامريكية – و طائرة
خاصة جديدة لتنقلاته من نوع «غلف – ستريم» بتكلفة بلغت 26 مليون ونصف المليون
دولار!.. وعدة فلل وقصور في فرنسة ولندن وكلها من أموال الشعبين السوري واللبناني
والمفكر والمحلل السياسي محمد
عبيد يقول تعقيباً على افصاح المخابرات الأمريكية عن ثروة بري البالغة ملياري دولار
: “تخيل. تعرّفت على بري عام 1990 وكان يسكن في شقة مستأجرة!”. وإذ أشار إلى أن
عائلة بري هي تقريباً أكبر مالك للأراضي في جنوب لبنان، لفت إلى أن بري يتلقى
شهرياً 400000 دولار أميركي من إيران يستخدم ربعها للحفاظ على مناصريه، ويترك
الباقي في جيبه. طبعاً نسي عبيد اموال الشعب السوري التي كان يغدقها غازي كنعان وهو
رئيس لبنان
المكلف من المخابرات الفرنسية باشراف المخابرات السورية
وقد أصبح شريكه ومن بعده ابنه
المجرم يعرب كنعان وكذلك الحرامي المجرم رامي مخلوف
فلنا الحق نحن السوريين باسترجاع أموالنا التي سرقها
المجرم نبيه بري بواب عرفات
بواباً
الشبيح الارهابي
نبيه
بري
مازال هذا الشيعي التكفيري يتعامل بعقليته القديمة عندما
كان يستعبد الناس [size=21]لا يزال يعتقد نفسه
يتحكم بأزقة بيروت وشوارعها, كما كان يفعل في سنوات الحرب الاهلية, التي ارتكب فيها
افظع المجازر يقول أن من حق اللبنانيين الدفاع عن النفس من هجمات المسلحين السوريين
وهو يرسل زعرانه ليقتلوا أهلنا في جوسية بالقصير , وليس خافياً على احد, الثلاثة
الاف قتيل من الفلسطينيين ومثلهم من اللبنانيين والسوريين الذين ذهبوا ضحية محاولة
بري ارضاء العصابة النصيرية وبرعاية فرنسية في ثمانينات القرن الماضي, بالاضافة الى
القتل على الهوية الذي مارسه »زعرانه« في انحاء مختلفة من
لبنان. وهو الذي يلبس تارةً بزة اليساري العلماني القريب
للالحاد وأكثر الاحيان يلبس بزة الحقد والاجرام للتشيع
الصفوي[/size]
المذكور في أحد المشاهد
التي لا تنسى خلال الحرب الاهلية اللبنانية كان بوابا لقائد فتح ياسر عرفات الذي
اشترى شخصيات لبنانية كثيرة ليتمكن ان يحمي المقاومة الفلسطينة المجبورة باتفاق
القاهرة العربي لشن هجمات فدائية على الأرض المحتلة في إحدى الصور يفتح البواب بري
باب سيارة أبو عمار ليترجل منها اللغز الكبير لحضور اجتماع مع موسى الصدر هذا
النكرة الذي يحمل ثلاث جنسيات لفت نظر الاستخبارات الفرنسية التي تبحث عن شبيحة
متعددة المواهب للتماشى مع موظفيها في دمشق ليتم تصفية موسى الصدر لرفضه اعتبار
النصيرية امتداداً للشيعة الاثني عشرية
ولما أحس السفاح حافظ اسد وقتلته علي دوبا ومحمد الخولي وابراهيم حويجة
أن الصدر وقف نداً صارما بوجه شيخ النكرات بائع الجولان بعدم اعترافه بالنصيرية
كمذهب جعفري لدرجة تكفيرها
وتم
اتخاذ قرار تصفيته بأمر من باريس الى دمشق والطلب من بواب عرفات نبيه بري اللطم
والعويل على الفقيد سنوياً بذكرى تغييبه وتم اختيار حسن نصرالله المعتوه ليحل
محله
موسى الصدر لم يحالفه الحظ في
المشاركة بمخطط اسرائيل فقد كان
هناك مخططا رسمه كسينجر لطرد الفلسطينيين من لبنان ويجب تنفيذه بدقة مع
الابقاء على سمعة المتآمر والقاتل بأنه المحرر والمناضل والممانع بدؤوا بالمفتي
خالد والوطني كمال جنبلاط ولابد من إزاحة الصدر فتم ترتيب الفخ مع كل الادوات فذهب
الصدر ليجمع التبرعات السخية التي كان يدفعها القذافي بامر من فرنسة وسوريا ولكن
هذه المرة سيختفي عن الانظار هل سجنه القذافي هل قتله هل سافر الى ايطاليا عمليات
تضليلية خففت من حدة توتر مريدي الامام وتولى التلميذ بواب عرفات مكانة الامام وحزب
أمل وانقلب على الجميع ووقف مع خطة كيسنجر فنفذها بكل دقة وانتهت الحكايات ووقف
المذكور منتصرا وتعامل مع اللبنانيين معاملة السيد للعبد فساهم بكل مافعلته عصابة
فرنسة في سوريا بلبنان مدعياً الطهر والبراءة وكان لا بد من نقيض له فاخترعوا له ظل
مشاغب لا يفتأ التخلص من عقدة قم والنجف التي أدمن عليها فشكل عصابة لا تحلل ولا
تحرم مفتاحها في لبنان الشبيح بري وخيوطها الاساسية المخابرات السورية تحكم الاثنان
بلبنان القتيل
واحد للتهدئة
والسياسة وآخر لبتر الأصابع وقطع الايدي واحد يرفع صوته وآخر يهديء وانطلت هذه
الحيل والالاعيب على الكثيرين وإن لم تنطل على آخرين فإنهم يخشون السيارات المفخخة
في شوارع مدينة الانفتاح والتعري بيروت .
بواب عرفات يملك شركة استثمارات في مدينة (ديترويت)الامريكية – و طائرة
خاصة جديدة لتنقلاته من نوع «غلف – ستريم» بتكلفة بلغت 26 مليون ونصف المليون
دولار!.. وعدة فلل وقصور في فرنسة ولندن وكلها من أموال الشعبين السوري واللبناني
والمفكر والمحلل السياسي محمد
عبيد يقول تعقيباً على افصاح المخابرات الأمريكية عن ثروة بري البالغة ملياري دولار
: “تخيل. تعرّفت على بري عام 1990 وكان يسكن في شقة مستأجرة!”. وإذ أشار إلى أن
عائلة بري هي تقريباً أكبر مالك للأراضي في جنوب لبنان، لفت إلى أن بري يتلقى
شهرياً 400000 دولار أميركي من إيران يستخدم ربعها للحفاظ على مناصريه، ويترك
الباقي في جيبه. طبعاً نسي عبيد اموال الشعب السوري التي كان يغدقها غازي كنعان وهو
رئيس لبنان
المكلف من المخابرات الفرنسية باشراف المخابرات السورية
وقد أصبح شريكه ومن بعده ابنه
المجرم يعرب كنعان وكذلك الحرامي المجرم رامي مخلوف
فلنا الحق نحن السوريين باسترجاع أموالنا التي سرقها
المجرم نبيه بري بواب عرفات