بدأت تتدفق على لبنان صناديق تحوي بقايا جيف من مُقاتلي هذا الحزب وهي مشوهه لدرجه جعلتهم بالكاد يتعرفون على أصحابها حيث قُتل أكثرهم في القصير بحمص الصمود وتحديدا بعد تحرير حاجز ال ١٤
ولأول مره في تاريخ حزب المجوس يضطرون لدفن قتلاهم بسريه وصمت اختفت مراسم التشييع العنجهيه تماماً واضطر الحزب لشراء صمت أهالي القتلى .
أقول هو صمت المُريب المذنب والذي يداري مخازيه وسوء فعاله بالسريه والتكتم ..