home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 624 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 624 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

خطاب الثوار الأحرار . رداً على : خطاب الوداع لبشار : Empty خطاب الثوار الأحرار . رداً على : خطاب الوداع لبشار :

خطاب الثوار الأحرار . رداً على : خطاب الوداع لبشار :

بقلم : ابو ياسر السوري

سمعنا كلامك يا فخامة الرئيس .. سمعناك وأنت تتباكى على الستين ألفا الذين قتلوا في هذه الحرب العبثية ، ورأينا صور الشهداء ملصقة على خلفية قاعة الأوبرا التي اختيرت لتلقي منها خطاب الوداع . وكأني بالأقدار قد اختارت لك دار التمثيل لإلقاء خطاب الرحيل ... ولن ينفعك التباكي على ضحاياك . لأن الاعتذار لا يُقنِعُ أولياءَ المقتول بالعفو عن القاتل ، فالدم لا يُغسَلُ إلا بالدم ، والاعتداءُ على الأرواح لا يُداوى إلا بالقصاص الذي يشفي الصدور ..

سمعناك يا فخامة الرئيس ، وأنت تُعبِّرُ عن حزنك للثكالى والأيتام ، وضياع البسمة من وجوه الصغار ، سمعناك وأنت تتألمُ لمن عضَّه الجوعُ ، وآلمه البردُ ، وأرهقه التشرُّدُ ، وأقلقه الخوفُ من الموت ، الذي يلاحقه في كل مكان ..

ولكنْ مَنْ قتل هؤلاء وأخافهم وجوعهم وشردهم سواك ؟ هل هم ضحايا أشباح خرجتْ لهم من باطن الأرض ، أم هاجمتهم من السماء .؟ ألستَ أنت الذي قتل وأباد وهدم وأحرق وأغرق وأخاف وشرد .؟ ألست أنت الذي أعلنها حربا على هذا الشعب الأعزل ، لأنه طالبك بأن يعيش حُرّاً كريما كبقية شعوب الأرض ، بعد أن صبر على ظلمكم وقهركم أربعين سنة فلم تفعل .؟

تتباكى على الشعب ويداك ملطختان بدمائه . تتباكى على الشعب وفي نفس اللحظة التي كنت تتباكى فيها ، تنطلق طائراتك بقصف المدن والقرى ، لتدك البيوت على هذا الشعب الأعزل المنكوب ، فتمطره ببراميل الموت ، وتفتح عليه أبواب الجحيم ... فعلى من أنت تكذب ، وإلى متى ستستمر في كذبك وخداعك .؟ ومن ذا الذي سيخدع بمعسول كلامك ، وهو يرى حجم ما قمتَ به من إجرام وخراب ودمار .. ورغم ذلك فلا تزال مصرا على التجاهل والإنكار .!؟

يا فخامة الرئيس :

مضى عامان على ثورة شعبك ضد إجرامك وظلمك وفسادك واستبدادك .. فلمْ تستجبْ بعدُ لمطالب هذا الشعب الصامد الصابر ، وما زلتَ مُصرّاً على قمعه ، وإخماد ثورته ، حتى قتلتَ منه مئاتِ آلاف الأبرياء ، وليس ستين ألفا كما يزعمون . فأي زعيم في الدنيا فعل هذا قبلك .!؟ وأي إجرام يماثل هذا الإجرام .!؟

لقد قرأنا أن هتلر قتل بضعة آلاف من اليهود الذين خانوه وتسببوا في هزيمته ، وأنه قتل مئات الآلاف من أسرى الحرب الذين كانوا لديه .. وقرأنا أن أمريكا في الحرب العالمية الثانية ، قامت بقصف اليابان بقنبلتين ذريتين ، بلغت ضحاياهما ما يصل إلى 140،000 شخص في هيروشيما ، و80،000 في ناغازاكي .. ولكننا لم نقرأ ولم نسمع أن رئيس دولةٍ غربية أو شرقية ، قام بقتل شعبه وحرقه وإبادته سواك . فمن أي طينة أنت من دون الزعماء .!؟

يا فخامة الرئيس :

لقد انتحر هتلر حين خسر حربا ضد عدوه ، وأنت أولى منه بالانتحار ، فقد خسرت الحرب ، ولم تخسرها أمام عدوك ، وإنما خسرتها أمام شعبك .. ألم تعلم أنه لم يعد لك سلطانٌ على أغلب التراب السوري .؟ ألم يأتك أنَّ كلمة ( الله أكبر ) التي تنطلق من حناجر الثوار ، باتت تهز أركان شبيحتك ، وتدفعهم دفعا إلى الاستسلام أو الفرار .؟ ألم تسمع قصف المدافع في دمشق العاصمة .؟ ألم يكن قصرك أحد الأهداف لأسلحة الثوار .؟ لقد عُطِّلَ مطارُ دمشق الدولي ، وعُطِّلَ مطارُ حلب كذلك ، وأصبحتَ معزولاً عن العالم ، مقيماً في مخبأ تحت الأرض ، هرباً من الموت وهو آتيك . ألم تسمع بهذا .؟ ألم تعلم أن المتآمر الدولي الأخطر الإبراهيمي لم يتمكن من المجيء جوا إليك في دمشق ، فجاءك متسللا عن طريق البر من بيروت .؟

لقد أيقن العالم كله ، القاصي منه والداني بأنك هزمت ، وأنه لن تقوم لك قائمةٌ بيننا ، ولا مستقبلَ لمثلك في سوريا بعد اليوم ، وعلم الجميعُ أنك راحلٌ لا محالة ، إما إلى مكان مجهول فوق الأرض ، وإما إلى قبر حقير تحت الأرض .. وكأني بك مُوقِنٌ بهذه الحقيقة ، ولذلك أنت تصر على الاستمرار في تهديم سوريا ، والاعتداء على كل ما فيها ومن فيها ، من بشر وشجر وحجر ... إنك تنتقم بهذا الإجرام من شعبٍ أجبرتَهُ أنت على مجاهرتك بالعداء والاحتقار .. سترحل يا هذا ، ولن تنفعك إيران المجوسية ، ولن تشفع لك روسيا الشيوعية ، ولن يحميك الكيانُ الإسرائيلي اليهودي ، ولن يبقيك على كرسك لا غرب متآمر ولا عربٌ متواطئون .. لقد انكشفت الحقائق وعَرَفَ الشعب السوري ، من هو معه ومن هو عليه . وأيقن أنه قد خذله المجتمع الدولي كله ، وخانه الأشقاء ، ووقفوا كلهم مع الجلاد ضده .. ولكن هذا الشعب المؤمن بربه ، لم يكترث لهذا التآمر ولا لذلك الخذلان ، ولم يعبأ بما يحيك له القريب والغريب ، ليقينِهِ أنَّ النصر من عند الله وحده .. ( ينصرُ مَنْ يشاءُ وهو العزيزُ الرحيم ) .

يا فخامة الرئيس :

لقد حكمتَ شعبا جديرا بالاحترام والتقدير ، شعبا يتحلى بالإيمان بربه ، والتمسك بقيمه الإنسانية الرفيعة ، مِنْ عدلٍ ومساواة وإخاء ، وحرية عزة وكرامة وإباء .. ولكنك لم تعرف لهذا الشعب قدره ، واستقويتَ عليه بالتدخل الخارجي ، فاستعنت بالباسيج المجوسي القادم من إيران ، وحزب الشيطان الشيعي الزاحف من لبنان ، كما استعنت على شعبك بخبراء الروس ، وأموال الصين ، وظننت أنك ستمرغ أنفه في التراب ، فأبى الله إلا أن يمرغ أنفك وأنف من وقف معك. وإن هي إلا أيام معدودة ، وتقع رهينة في أيدي الثوار الأحرار . وستندم عندها ، ولاتَ حينَ مَنْدَم . وسوف تتوسَّلُ في وقت لا يفيد فيه التوسُّل ..

يا فخامة الرئيس :

تقول أنت في خطابك (نحن الآن أمام حالة حرب بكل ما تحمل هذه الكلمة من معنى .. نحن الآن نصد عدواناً خارجياً شرساً ) وقد صدقتَ بقولك " إنك تخوض حربا " ، وكذبتَ بقولك " إنك تصد عدوانا خارجيا " لأن الذين تقتلهم ليسوا سوى أبناء سوريا ، الذين سرقتهم أنت وأبوك من قبلك على مدى أربعين عاما . إنك تحارب شعبا رفع خسيسة أصلك الدني ، فجعلك وأباك حكاما عليه ، ومنحكم كنية آل الأسد وأنتم آل الجحش ، وأغناكم وكنتم فقراء تعيشون على الصدقة ، حتى إن بيتكم كان معروفا ( ببيت الحسنة ) فقابلتم جميل هذاالشعب بالإساءة ، ومعروفه بالنكران ، وكافأتموه بالبغي والطغيان ..

يا فخامة الرئيس :

إنك تقول في خطابك متفلسفاً : ( الإصلاح دون أمان كالأمان دون إصلاح .. لا ينجح أحدهما دون الآخر ) فعن أي إصلاحٍ تتحدث .؟ وعن أي أمانٍ تتكلم .؟ لقد أصلحتَ ما فيه الكفاية ، فلم يبق في سوريا بيتٌ إلا هدمتَهُ ، ولا عامرٌ إلا خرّبتَهُ ، ولا أسرةٌ إلا يتّمْتَ فيها وأثكلتَ ورمّلتَ .. أو تركتَ فيها معوقا أو مطعونا ..!؟ فمن إصلاحاتك التي لن ينساها لك السوريون : أنك هدمتَ مدارسهم ومستشفياتهم ومبانيهم الحكومية ، كما قصفتَ مساجدهم ومساكنهم ، وأتلفتَ مزارعهم ، وقطعتَ أشجارهم ، وأحرقتَ غاباتهم ، ودمرت دولتهم ..

يا فخامة الرئيس :

وأراك تدعو إلى حوار وطني ومؤتمر وطني وميثاق ودستور ومصالحة وطنية، وتطرح مبادرة تزعم أنها سورية ، وأنها لا تقبل التعديل ولا الإملاء .. وكأني بك تمهد لفترة حكم لاحقة ، تريد بها البقاء إلى الأبد ، طبقا للشعار البائد ، الذي أطلقته عناصر أمنكم ، والذي كان يقول ( إلى الأبد يا أسد ) .؟؟ فتلك لعمري كذبة تخالف السنن الكونية ، التي تقضي [ بأنه لا يحكم الناسَ أحدٌ إلى الأبد ، إلا الواحد الأحد ] ولهذا يحسن هنا أن نذكرك بأنك مُغَيَّبٌ عن الواقع ، فقد مضى الزمن وأنت غافل ، ولو فتحت عينيك لعلمت أنك الآن في طور السقوط ، وليس في طور الحوار ولا المصالحة الوطنية ولا المبادرات التي تصوغها أنت ، أو يصوغها لك الدابي أو كوفي عنان أو الإبراهيمي أو العربي أو جامعته اللا عربية .. لقد مر الزمن ، وتعاظم حجم المأساة ، ولم يبق متسعٌ للحوار ، ولم يعد للصلح موضع.. وقد نادى شعبنا بسقوطك ، وسقوط عصابتك المجرمة ، وتفكيك أمنك وجيشك وشبيحتك الفجرة الكفرة ، وقرر شعبنا أن يجيء برئيس يحكمه ولا يقتله ، وجيش يحميه ولا يفنيه ، ومنظومة أمنية تحافظ على أمنه ، ولا تكون وبالا عليه .. كما قرر هذا الشعب أن يقتص من قاتليه وظالميه وينظف البلد من كل شبيح ونبيح ، ومن كل بُوقٍ وبندوق . ( ومعذرة لهذه للفظة بندوق فقد اقتضاها السجع ) .

وأخيرا يا صاحب الفخامة : فكما أخذتَ العهدَ على نفسك بمكافحة الإرهاب ، فقد أخذنا العهدَ على أنفسنا أن نكافح إرهابك وإرهاب عصابتك ، وعزمنا كما عزمتَ على أن لا نتوقف طالما يوجد إرهابي واحد في سوريا ..

وأمّا جيشُكَ القاتلُ الذي خصصته بالتحية ، وأمّا الدولُ المجرمة التي شاركتكَ في أعمالك الهمجية .. أما هؤلاء وأولئك ، فلكل منهم ما اكتسب من الجريمة والإثم .. وحسابُهم قادمٌ جميعا ، وقريبٌ إن شاء الله ..

خطاب الثوار الأحرار . رداً على : خطاب الوداع لبشار : Empty رد: خطاب الثوار الأحرار . رداً على : خطاب الوداع لبشار :

ما أصدق هذه
الكلمات وما أجمل وقعها على قلب قارئها

فالكلام المنصف بلسم يدوي جراحاً اعتل
بها الناس من كثرة كذب السفهاء كبشار واشباهه المجرمين
.
نسأل الله أن ينصركم يا شعب سوريا
المخلصين

لكم الله ، لكم الله ، يا شعب سوريا
الأبطال ، لكم الله
.


.

خطاب الثوار الأحرار . رداً على : خطاب الوداع لبشار : Empty رد: خطاب الثوار الأحرار . رداً على : خطاب الوداع لبشار :

أختي ذكريات ...


أشكر مرورك الكريم ، وكلماتك الصادقة ، ومشاعرك النبيلة .. بارك الله
فيك أختي .. وتقبلي وافر امتناني وتقديري ..

خطاب الثوار الأحرار . رداً على : خطاب الوداع لبشار : Empty رد: خطاب الثوار الأحرار . رداً على : خطاب الوداع لبشار :

لهذه الكلمات كل التحيّة والإحترام
ردٌ لخصتَ فيهِ كلّ ما في قلوبِ الثوار ..


وبإذن الله ..خطابه ذاك الجبان هو خطاب المودّع ..وكالعادة خطابٌ أحمق يحاوِل يستخفّ فيه بعقولِ شبيحته و ما بقي من الخرفان الذين يرددون " منحبك "
نصرنا قريبٌ بعونِ الله


يعطيك العافية

خطاب الثوار الأحرار . رداً على : خطاب الوداع لبشار : Empty رد: خطاب الثوار الأحرار . رداً على : خطاب الوداع لبشار :

الأخت Manoosh syr


هؤلاء لا يحبون بشار ، ولا يحبون أحدا ، فهم مجرمون ، ليست لهم قلوب
تحب ، وإنما لهم قلوب ملؤها الكراهية والحقد .. هل تتصورين أن إنسانا في قلبه ذرة
من الرحمة ، يمكن أن يقدم على ذبح طفل بريء بالسكين كما يذبح الشاة ..؟؟
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى