ما أجمل ذلك الهتاف البديع من متظاهرين سوريين وهم يكسرون حاجز الخوف ويلعنون روح المجرم القاتل ومؤسس دولة آل أسد في سورية حافظ الأسد، ما أجمله من هتاف والشعب يلعن القاتل المجرم، إنه في نفس اليوم الذي هلك القاتل وورث المزرعة بحسب قناعات القتلة إلى بشار الأسد، في نفس اليوم تحطمت أصنام آل أسد، بالأمس في جمعة العشائر تمكن أبطال وصناديد حماة من تحطيم صنم ضخم لحافظ الأسد ووضع حمار محله، وهو الذي يليق به وإن كانت المخلوقات أفضل من هؤلاء بألف مرة الذين يقتلون شعبهم ويدوسونهم بأحذيتهم..
تحية لك يا سورية ويا سوريين وأنتم تخطون يوم الاستقلال الجديد، تحية لكم وأنتم تكتبون تاريخا مجيدا موصولا بتاريخ يوسف العظمة وابراهيم هنانو والخراط وآخرين، تحية لكم أيها السوريون وكل مدينة وقرية تفدي الأخرى بذلك الهتاف البديع الذي كتبه ولحنه وعمده بالدم الشعب السوري البطل يا درعا نحنا معك للموت يا درعا، الله أكبر، هل هذه سورية التي سعى النظام المجرم إلى تصويرها على أنها رمز الاستعباد والذل ، الله أكبر، شعب سورية انتفض وأنى للشعب أن يقف حتى يسقط النظام ..
هنا نود أن نقول لأهلنا في سورية الحبيبة بأن الشرعية سقطت عن هذا النظام يوم حطمتم هبلهم، ويوم كسرتم حاجز الخوف أيها الأبطال، استخدموا كل ما يملكون حتى الطائرات والدبابات والمدفعية ولم يثنونكم عن هدفكم، فماذا هم فاعلون، ها هو الصديق التركي معكم، والإعلام معكم، ويكفي أن أبواق وشبيحة النظام الإعلامية يقبلون أرجل الفضائيات والمشاهدين ليصدقونهم في رواياتهم لكن لا مجيب، وهناك المجتمع الدولي الذي يتحدث عن فقدان النظام لشرعيته، وكذلك العزلة العربية والدولية التي يعانيها القتلة، وفوق هذا معكم الله تبارك وتعالى ووعد رسوله عليه الصلاة والسلام طوبى للشام فإن ملائكة الرحمة باسطة أجنحتها على الشام ..
تحية لك يا سورية ويا سوريين وأنتم تخطون يوم الاستقلال الجديد، تحية لكم وأنتم تكتبون تاريخا مجيدا موصولا بتاريخ يوسف العظمة وابراهيم هنانو والخراط وآخرين، تحية لكم أيها السوريون وكل مدينة وقرية تفدي الأخرى بذلك الهتاف البديع الذي كتبه ولحنه وعمده بالدم الشعب السوري البطل يا درعا نحنا معك للموت يا درعا، الله أكبر، هل هذه سورية التي سعى النظام المجرم إلى تصويرها على أنها رمز الاستعباد والذل ، الله أكبر، شعب سورية انتفض وأنى للشعب أن يقف حتى يسقط النظام ..
هنا نود أن نقول لأهلنا في سورية الحبيبة بأن الشرعية سقطت عن هذا النظام يوم حطمتم هبلهم، ويوم كسرتم حاجز الخوف أيها الأبطال، استخدموا كل ما يملكون حتى الطائرات والدبابات والمدفعية ولم يثنونكم عن هدفكم، فماذا هم فاعلون، ها هو الصديق التركي معكم، والإعلام معكم، ويكفي أن أبواق وشبيحة النظام الإعلامية يقبلون أرجل الفضائيات والمشاهدين ليصدقونهم في رواياتهم لكن لا مجيب، وهناك المجتمع الدولي الذي يتحدث عن فقدان النظام لشرعيته، وكذلك العزلة العربية والدولية التي يعانيها القتلة، وفوق هذا معكم الله تبارك وتعالى ووعد رسوله عليه الصلاة والسلام طوبى للشام فإن ملائكة الرحمة باسطة أجنحتها على الشام ..