home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 624 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 624 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي : Empty إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي :

إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي :
بقلم : ابو ياسر السوري
بادئ ذي بدء ، أنا لست ممن يعادي الحل الإسلامي ، ولست ممن يحارب قيام دولة إسلامية ، ولست ممن يأبى أن تعود الخلافة الإسلامية ، ويعود لهذه الأمة مجدها الضائع ، وعصرها الذهبي الآفل ، ونكون أمة واحدة ، يقول خليفتها للسحابة : " أمطري حيث شئت ، فسوف يأتيني خراجك " ..
وحلمي أن يحكمنا خليفة كالمعتصم ، يلبي نداء أسيرة ، قالت لحظة وقوع الأسر : وا إسلاماه .. وا معتصماه ... فما كان من المعتصم إلا أن سار لإنقاذها على رأس حملة يتولى قيادتها بنفسه ، حتى رجع بها ، وقد حررها من إسارها..
وليس هذا حلمي وحدي ، وإنما هو حلم كل مسلم في الدنيا . ولا أظن أن مسلما عاقلا في الأرض لا يريد إقامة ( الدولة الإسلامية ) .. ولكنه حلم بعيد المنال . بل إنه أشبه بالمطلب المستحيل ، لكثرة ما دونه من عقبات ..
إن البدء بإقامة هكذا دولة ، كفيلٌ بأن يثير علينا نقمة كل أهل الأرض جميعا . ويدفعهم إلى محاربتنا .. للحيلولة بيننا وبين ما نريد . هذا هو الواقع . وهو واقع مر أليم . في وقت بات المسلمون فيه أضعف الأمم ، ماليا وعسكريا وصناعيا وسياسيا .. ويمكن القول : إنهم باتوا في مؤخرة ركب البشرية ، فكيف يسمح لهم أن يستقلوا في مثل هذا القرار الخطير وهم على هذه الحال .؟
إن مثل هذا القرار ربما يكلفنا أن تشن علينا حروب ، وتجتمع علينا دول عظمى ، لديها ما ليس لدينا من إمكانات وقدرات وسلاح وعتاد وطيران وصواريخ وأجهزة اتصال وإنترنت وإلكترون وليزر .. ولعل ما حصل في مالي يؤكد صدق ما أقول .. فقد أجمع حلف الناتو على توجيه ضربة عسكرية تطيح بالإسلاميين هناك ، وتعيد السلطة فيها لغير الإسلاميين ..
لن تهادننا أمم الكفر ، ولن توافقنا على ما نريد .. سيحاربنا اليهود والنصارى والمجوس والعلمانيون والملحدون .. فتلك طبيعة الكفر مع المسلمين في كل زمان ومكان .. ( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ) .
وكل قارئ للسيرة النبوية يذكر أنه لما قامت دولة الإسلام في عصر النبوة ، سرعان ما تحرك الفرس والروم للقضاء على هذه الدولة الوليدة ، التي حولت العرب إلى أمة مستقلة عن الفرس والروم ..
ولكيلا نذهب بعيدا ، ألا ترون كيف تخلى العالم عنا نحن السوريين ، وأسلمنا لعصابة متخلفة وحشية همجية ، مارست علينا كل أنواع الإجرام ، تحت سمع المجتمع الدولي الكافر وبصره .!؟
فهل بمقدورنا أن نحارب بشرية ، تملك كل القوى ، وتتفوق علينا في كل الميادين .؟ وكيف نقاوم طيرانا لا نملك سلاحا ضده .؟ وكيف نتقي صواريخ عابرة للقارات ، تحمل في رؤوسها كل الخراب والدمار .؟ وكيف نصمد لهذه القوة بصدورنا العارية ، وأيدينا الخاوية .؟ لقد مضى عهد العنتريات . فسيف عنترة لا يفيد مع المدفع والصاروخ ..
إن إقامة ( دولة إسلامية ) يا سادة ، يتطلب مقدمات ، نحن لا نملكها في الوقت الحاضر .. أبسطها أن نصنع السلاح الذي يمكننا من الاستقلال في اتخاذ القرار . ونكون على مقدار التحدي حين نفكر في محاربة عدو ما ..!!
أما التفكير البدائي في إقامة الدولة الإسلامية ، مع تجاهل طبيعة العصر المعادي لها ، والاستخفاف بالعقبات التي في طريقها .. لن يوصلنا إلى الحلم الذي نتطلع إليه .. فلماذا لا يكون الصادق المخلص منا إلا قصير النظر ، عاطفيا ، بعيداً عن الواقعية ، وبعيداً عن العقلانية .؟؟ أنا لا أشك في إخلاص المنادين بقيام دولة إسلامية .. ولكنني أشك في سلامة تفكيرهم . وأتهمهم بمحدودية النظر في تصريف الأمور .
ولنتذكر أن دولة الإسلام في بدايتها ، لم تقم في روما عاصمة القياصرة ، ولا في المدائن حاضرة الأكاسرة .. وإنما شاء الله لها أن تقوم في جزيرة العرب ، لأن الحالة الاجتماعية بين مكونات الجزيرة العربية كانت متقاربة ، اجتماعيا وعسكريا وماديا وخلقيا وثقافيا ... ولو قامت الدعوة في الغرب أو الشرق آنذاك لما قدر لها من المنظور البشري أن تنجح ..
إن التفكير الآن بتبني ( الحل الديمقراطي ) كحل مبدئي ، هو التفكير الممكن حاليا ، وليس قرة عين لنا ، ونحن مضطرون لقبوله اضطرارا ... والضرورات تبيح المحظورات .. وليس من الحكمة أن نضيع هذا الحل الممكن بالقفز دفعة واحدة ، إلى حل هو في حكم المستحيل الآن ...
ثم لماذا يجب أن يكون حالنا بالحل الديمقراطي ، كحال البوسنة .. ولماذا لا يكون كحال تركيا وإندونيسيا ومصر أخيرا وهي مقبلة على خير ، رغم كل الشغب والغبار الذي يثيره خصوم الإسلاميين ، من الشيوعيين والقوميين والعلمانيين لتشويه سمعة الإسلاميين في مصر ، وإلقاء الأشواك في طريقهم ، لمنعهم من تحقيق أي نجاح .؟؟
أيها السادة : نحن نواجه أعداء أشداء ، يحاربنا معهم أذناب لهم من أبنائنا ، الذين يعيشون بين ظهرانينا .. فلنحارب دون حقوقنا بعقلانية وحكمة وبصيرة .. وإلا ضاعت الفرصة ، ولم نحصل على ما نريد ...

إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي : Empty رد: إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي :

صدقت أخي في كل حرف خطيته وليت الطيبين يفهمون هذا النصح الطيب
الدين النصيحة وجزاك الله كل خير على كل نصيحة طيبة تكتبها
ونسأل الله أن تصل لكل من يحتاجها ... بارك الله بك أخي وجزاك الله خير الجزاء

إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي : Empty رد: إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي :

أختي مدى شكرا لمرورك :
الحقيقة نحن المسلمين نمنا نومة طويلة ، امتدت أكثر من ألف سنة ، ثم صحونا ، فعز علينا أن نكون فيما مضى أول الناس ، ونصبح اليوم آخر الناس .. ولهذا يتعجل بعض الإخوة ، ويريد أن نقفز مرة واحدة إلى المنزلة الشامخة التي كنا فيها قبل ألف عام .. وفاتهم أنه لا يصعد إلى الأبراج العالية بقفزة ، وإنما يصعد إليها بنصب السلالم والمصاعد والأخذ بالوسائل الطبيعية . وعلينا أن نأخذ بأسباب الرقي إلى أمجادنا السابقة شيئا فشيئا .. فإن المنبتَّ لا ظهرا أبقى ولا أرضا قطع .

إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي : Empty رد: إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي :

بسم الله الرحمن الرحيم

أخ أبو ياسر السوري

أخت الثائرة مدى،

السلام عليكم و بعد،

: ((إن البدء بإقامة هكذا دولة ، كفيلٌ بأن يثير علينا نقمة كل أهل الأرض جميعا . ويدفعهم إلى محاربتنا .. للحيلولة بيننا وبين ما نريد . هذا هو الواقع . وهو واقع مر أليم . في وقت بات المسلمون فيه أضعف الأمم ، ماليا وعسكريا وصناعيا وسياسيا ))

أنا ضدكما في هذا الرأي على طول الخط،

نحن أضعف الأمم سياسيا و عسكريا و صناعيا ،،،،

لكن الطريقة الوحدة لاكتساب مطلق أمة القوة بعد ضعف هي وجود التحديات و الإستجابة حسب طريقتها الخاصة، الغرب بالصناعة، الشرق بالسياسة، العرب بالدين.

و كل استجابة هي متكاملة فيها عناصر اقتباس من الأمم و ابداع، و اختصاص العرب الإبداع أو الاجتهاد في مجال الدين،

لو على افتراض أن أمة نقلها الله عز و جل إلى المريخ، فإنها لن تنهض،

النهضة من تخلف لا يكفي فيها الطموح و الهمة العالية، فهذا الدافع يقصر وحده عن تحريك الأمة نحو الوجود الحر السيادي لا بد من جبر كسر هذا الدافع بوجود عدو خطير مستفز مزعج.

هذه إيران تتحدى العالم بطريقة ملتوية،

المطلوب من العرب تحدي العالم بطريقة صريحة علنية،

نعلن عن عزمنا على الشروع في إنتاج القنلبة الذرية و الهيدروجينية و النيوترونية،

و قنابل تسجير البحار أيضا،

بغير ذلك لن تقوم للعرب قائمة، لن يتحدوا، لن يتقدموا صناعيا،

في السياسة نعتمد على الإقتباس من الشرق لتأسيس الدولة القومية، من الغرب أظن أن ما اقتبسه العرب من اوروبا و أمريكا كفاية، و يمكن للعرب الاعتماد على انفسنا في النهوض الصناعي.

المطلوب استئناف الاجتهاد لتجديد أمر الإسلام و إنعاش اللغة العربية،

عجز العالم عن اخضاع ثمانين مليون مجوسي، فهل يقدر على أربعمائة مليون عربي حــــــــــــــــــــــــــــــي.

إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي : Empty رد: إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي :

أخي أبو ياسر خطوة جيدة أنك اعترفت أنك تخشى الغرب و طائراته و دباباته لذلك أقول لك تنحى جانباً و دع الساحة لمن لا يخشى إلا الله و مالي حتى هذه اللحظة لم يتجرأ أحد على إرسال جندي لأنه يعلم أنه سيسقط في مستنقع شبيه بأفغانستان و العراق و نحن لا نريد أقامة دولة الإسلام في أوربا و أمريكا مباشرةً و إنما في عقر دار الإسلام أرض الشام و رسول الله صلى الله عليه و سلم على الرغم من أنه يعلم أن قريش و كل قبائل العرب و حتى روما و فارس ستحاربانه إلا أنه أبى إلا أن يقيم دولة الإسلام في المدينه و المسلمين يعدون بالمئات لا بمئات الملايين كاليوم و لم يقبل رسول الله صلى الله عليه و سلم الأخذ بأي نظام من أنظمة الجاهلية كما تدعوا أنت اليوم بالأخذ بالديمقراطية
و نحن نرفض الديمقراطية لأنها نظام يخالف بالكلية نظام الإسلام و يناقضه و لقد رأينا ماذا حصل بالجزائر عندما فاز الإسلاميين ديمقراطيياً؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

و كل ما أتمناه أخي هو أنه عندما نصطدم مع قوى الكفر أن تجلس في بيتك و تدعوا لنا بالنصر لأن الله لا يكلف نفساً إلا وسعها و هذا وسع نفسك و أتمنى أن لا تشن علينا الغارات و نحن نقدم دمائنا و أرواحنا للذود عن المسلمين و لأقامة دولة الإسلام

إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي : Empty رد: إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي :

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ المجاهد

السلام عليكم و بعد

لقد قسوت على الأخ أبو فراس السوري،

المنخفضه همته لا نقره على حاله، و ندعوه غلى المكوث في البيت و الدعاء، هذا جهد العجائز، لا جهد الرحال و النساء الشابات.

بلن نطرح أمامه الأفكار الهادية، لترفيع همته،

ما ينقص ضعيف حال نفسه، هو تقوية إرادته، و إمضاء عزيمة، بتزويده بالأفكار الشرعية

قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب كرم الله وجهه و رضي عنه: "العقول أئمة الأفكار، و الأفكار أئمة القلوب"،

و القلوب هي النفوس

إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي : Empty الحل الديمقراطي هو الممكن الآن ، لا الحل الإسلامي :

الحل الديمقراطي هو الممكن الآن ، لا الحل الإسلامي :

بقلم : أبو ياسر السوري

الأخ المجاهد .. السلام عليكم ورحمة الله ... وبعد :



« اللَّهُمَّ رَبَّ جِبْرَائِيلَ وَمِيكَائِيلَ وَإِسْرَافِيلَ ، فَاطِرَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ ، عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ ، أَنْتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ ، اهْدِنِي لِمَا اخْتُلِفَ فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِكَ ، إِنَّكَ تَهْدِى مَنْ تَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ».

أجمل إجابتي على ما علقت به على مقالي ، الذي هو موضوع حوارنا الآن بثلاث النقاط التالية :

أولا : في مقالي المشار إليه ، كنت رأيت أن من الحكمة في الوقت الحاضر أن لا نتسرع بالمطالبة بالحل الإسلامي ، وأن نقبل بالحل الديمقراطي ، عملا بسنة التدرج في بناء الأحكام . وكنت راعيت موضوع الموازنة ما بين ضعف المسلمين ، وقوة خصومهم ، واقترحت فيه أن نتريث حتى نعد العدة التي أمرنا الله بها ، ثم نمشي رويدا رويدا في طريق بناء الدولة الإسلامية .. وفي رأيي أن تبني المبدأ الديمقراطي هو المتاح الآن ، وأنه هو السبيل الوحيد لوصولنا إلى الاستقلال بقراراتنا في المستقبل .. واختيار شكل الحكم الذي نريد .. والأخذ بالديمقراطية ، سيمهد لنا الطريق إلى القوة ، وينقلنا إلى حال أفضل ، تجعلنا لا نسمح لأحد أن يتدخل في شؤوننا ، ولا أن يملي علينا ما لا نريد ...

هذا رأي كنت رأيته في ذلك المقال ، الذي لم يعجبك ، ولم تقرني على ما فيه .. وكان يمكنك أن تناقشني بهدوء ، ولكنك - سامحك الله - آثرت الخشونة على اللين ، وفضلت الدعوة بالسوءى على الدعوة بالحسنى ، مخالفا بذلك النصوص القرآنية التالية ( فقولا له قولا لينا لعله يتذكر أو يخشى ) ( ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة ) ( ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك ) .. وأنا هنا لا أتهجم عليك بهذه النصوص - معاذ الله - وإنما أذكرك بالأدب الإسلامي في الحوار .. وأنت أخي أولا وأخيرا ، والتناصح - حفظك الله - واجب ديني بين الإخوة كما تعلم ..

ثانيا : أنت حتى الآن ، وفي كل ما قلته في ردك ، أراك لم ترد ، ولم تناقش ، ولم تعلل لوجهة نظرك تعليلا مقبولا ، وإنما اقتصرت في كلامك على اتهامي بأني أشن عليكم الغارات ، في الوقت الذي تقدمون فيه أنتم دماءكم وأرواحكم لإقامة دولة الإسلام .. فمن أنا ومن أنتم .!؟؟ ولماذا هذا الجفاء والتعالي في الخطاب .!؟ لا تزاود عليَّ فقد قاتلتُ قبل أن تقاتل ، وأوذيت في الله قبل أن تؤذى ، واعتقلت وسجنت .. ولم أسمح لنفسي بسبب ذلك كله أن أهاجم إخواني أو أن أتعالى عليهم .. وأذكرك هنا بأن إبليس لم يطرد من رحمة الله لأنه زنى أو قتل أو سرق ... وإنما استحق الطرد بذنب واحد ، هو ( التكبر ) فقال : ( أنا خير منه ) أعيذ نفسي وإياك من التكبر وشؤمه ...

ثالثا : لم تجبني يا أخي كيف يمكن التصدي للطائرات والصواريخ .؟؟ من دون أن نصنع نحن لها المضادات .. ولم تقل لي كيف نحل مشكلة تأمين السلاح والذخيرة ، لحربٍ قد تطول عشرات السنين .؟ ولا أفهم كيف يمكن أن نحارب العالم كله ، ونحن ما زلنا عالة على عدونا حتى في طلقات الكلاشينكوف .. كما أننا عالة عليه في زراعتنا وصناعتنا وتجارتنا ومعاملنا وأسواقنا ونقودنا ورغيف خبزنا ، وفيما كبر وصغر من حوائجنا وضرورياتنا .. والسؤال هنا : كيف يمكن لمن لا يملك القوة ، ولا يعد لها ، وليس لديه معامل للسلاح والذخيرة ، ولا مصانع للطائرة الحربية والدبابة ، ولا يصنع المدفع ولا الصاروخ .. كيف يمكن لمن ليس لديه شيء ، أن يحارب من يملك كل شيء .

إن رسول الله صلى الله عليه وسلم مؤيد من قبل الله تعالى ، والله قادرٌ على نصره بدون أخذٍ بالأسباب .. ومع ذلك لم يأمر الله تعالى نبيه بالقتال ، حتى تهيأت الأسباب ، وصار للنبي وصحبه دار تؤوي جماعتهم . وأنصار يحمونهم من خصومهم ، وصار عدوهم عاجزا عن القضاء على دعوتهم... لقد قيل للمسلمين في بدء الدعوة ( كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُوا الصَّلاَةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ ) ولو أمروا بالقتال لما أطاقوا ، وربما قضي على الدعوة في مهدها ، ولكن لحكمةٍ إلهية أُمِرَ المسلمون بالمسالمة والمهادنة ، طوال فترة الضعف التي مروا بها في مكة ، فلما قوي ساعدهم ، وكثر جمعهم أذن لهم بالقتال (أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ ) ... بهذه الحكمة ، وبتلك المراعاة لواقع المسلمين ، وبالإعداد المناسب لكل مرحلة من مراحل الدعوة الإسلامية ، قامت دولة الإسلام ...

لم تقم دولة الإسلام يا صاحبي بالتمني دون عمل ، ولا بالعشوائية دون بصيرة ، ولا بالارتجال دون تخطيط ...

رابعا : أما بالنسبة للأخ محمد رجب عفارة الذي يقول : [ عجز العالم عن اخضاع ثمانين مليون مجوسي، فهل يقدر على أربعمائة مليون عربي ]

فلست أدري كيف يقيس العرب على إيران .؟؟ إيران كما تقول 80 مليون مجتمعين على توجه واحد .. والعرب أربعمائة مليون على أربعمائة مليون توجه .. فليس هنالك دولة توافق الأخرى .. ولن يتفقوا إلى قيام الساعة ...

فلا ينبغي أن نهجر الواقع ، ونعيش في الأحلام . فبالأحلام لن تقوم دولة الإسلام .. يا أستاذ عفارة .. وأظن أنني لا أشكو من ضعف الهمة التي تنصح صاحبك بأن يرفعها لي ، وإنما أشكو ممن يريد أن يحكم العالم ، وهو عاجز عن التحكم بعقله وتفكيره .؟



إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي : Empty دائما نسبة الوجود إلى العدم الذي يتضمنه الكائن المستحدث، ضئيلة، إلا عند حضور جميع الصور، فإن الوجود

بسم الله الرحمن الرحيم

..................((دائما هي ضئلة نسبة الوجود إلى العدم الذي يتضمنه الكائن الحي، إلا عند حضور جميع الصور، عندها فقط يساوي الوجود العدم، ثم تضطر معظم الصور - سواء أكانت ضعيفة أم شديدة - إلى العودة إلى العدم و التزام الخمول إلى يجيء الوقت المناسب لها))

فكرة حكم الشعب (الديمقراطية) هي في الحقيقة حكمة إلهية مستمرة في إنشــــــاء جميع خلائقه،

أثبتها رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم بقوله: "إذا كان اليوم السابع (أي نهاية السدس من تارة النطفة من الجنين) حضرت كل صورة بينه (الوالد) و بين آدم".

و هي فكرة أدركها الشيوعيون، لكنهم يتوهمون أنها من بنات أفكار عبقريتهم الجدلية التاريخية، فهم يدعون إلي ما يسمونه باسم..(( النضال الديموقراطي العام))، ثم يقولون عندما تسير العربة و نتمكن من قيادتها نلقي بالخصم في الطريق.

أي يغدرون بالخصم بعد استعانوا بقوته الجماهيرية في إسقاط الحكم المفلس.

و الديموقراطية في بداية العهد الجديد هي ما يسمونه الأمريكان بالفوضى الخلاقة،

الوقت الآن و القرن الحادي و العشريون الميلادي هو وقت الإسلام أي العصر المناسب للإسلام أي هذا القرن هو الوطن الزماني لأمة محمد صلى الله عليه و آله و سلم، و أمم الشرق و الغرب الآن ليست أكثر من جاليات وافدة مقيمة في وطننا الزماني، إذا لم تتهذب أخلاقها و تطيعنا، و تقتبس منا الإسلام كما اقتبسنا منهم الصناعتات و العلوم الطبيعية، فهم الخاسرون و مصيرهم الذبح على ايدي المجاهدين و العذاب المستمر في الآخرة.

لن نتمسكن حتى نتمكن، لن نخدع أحدا، و لن نغدر بأحد، و نلقيه من عربة مسار الثورة عندما نتمكن،

ما هي مطالب الناس المعقولة و الطبيعية و المعروفة فليعرضوها علينا، لن نمنع أحد حقه،

لا كتاب و لا كافر،

لكن حقنا أن نعرف الله و أن نعبده و أن نطيع شريعته، في بلادنا،

و لن نخضع لأحد، و لن نعمل بغير شريعة الإسلام،

و إلا ما هو ثمن كل هذه التضحيات التي قدمها الشعب السسوري،

لم يتخاذل المسلمون الثوار في سوريا و هم محكومين بالحديد و النار،

فهل يتخاذلوا بعد الإنتصار، و تأسيس الدولة السورية،

ماا يحدث في مصر، ترجمة للحديث النبوي الشريف، حضور جميع الصور، اي وجود قصير كفقاقيع الصابون،

بعدها يضطر العلمانيون الجاهليون (العلمانيون) إلى الخمول و العدم.

خذ هذه الحكمة الكريمة النبيلة العظيمة، و شنف بها أذنك يا أخي....................

لا يسطيع أحد قهر أحد في وطنه، أو في وقته، أو في ميزة متعه الله بها، مهما استضعفه الناس،

........................................

شمس لبنان المشعشع ضياؤه بنور وهج الرحمان

إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي : Empty رد: إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي :

بسم الله الرحمن الرحيم

أخ أبو ياسر السوري

السلام علكيم و بعد

تقول: ((فلست أدري كيف يقيس العرب على إيران .؟؟ إيران كما تقول 80 مليون مجتمعين على توجه واحد .. والعرب أربعمائة مليون على أربعمائة مليون توجه .. فليس هنالك دولة توافق الأخرى .. ولن يتفقوا إلى قيام الساعة ...))

و يقول تشرشل.. ((لا تحدث الإنجازات العظيمة إلا اضطرارا))

أي بروز التحديات و التهديدات و الأخطار من أمم الشرق و الغرب هو الذي سوف يضطر العرب إلى الاتحاد،

لن يتفقوا إلى قيام الساعة، هذا على افتراض أن يهمل الله عز و جل العرب، أي لا يوفر لهم الكافي من الأعداء الخطرين،

من أجل أن يتحدوا غصبا عن حكامهم الأراذل الذين ســــــــــــــــــــيكون مصير رؤوس المستعصيين منهم على الاتحاد العربي المزابل.

أو إذا نقل ا لله سبحانه و تعالى العرب إلى كوكب آخر يعيشوا فيه آمنين مرفهين سالمين، لا اخطار تهددهم، فإنهم ليس فقط لن يتفقوا أو يتحدوا بل ستكون كل مدينة عربية أو قرية دولة قائمة بذاتها.

إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي : Empty رد: إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي :

قال ابن القيم واعظم الفساد انما هو من فساد اختلاف الملوك والامراء وتعددهم ونفرادهم كما هو المعهود من فساد المراءه اذا كان لها زوجان والبلاد اذا كان لها ملكان ويرى ابن تيمية أنه يجب على المسلمين أن يسعوا في ايجاد امام له أمراء قال رحمه الله: "وَالسُّنَّةُ أَنْ يَكُونَ لِلْمُسْلِمِينَ إمَامٌ وَاحِدٌ وَالْبَاقُونَ نُوَّابُهُ

وهذه هي الفريضة الغائبة عند المتسمين بالسلفيين وهي في الحقيقه موجوده في كتب السلفيين الحقيقين

إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي : Empty رد: إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي :

الحل الديمقراطي هو الممكن الآن ، لا الحل الإسلامي :

بقلم : أبو ياسر السوري

الأخ المجاهد .. السلام عليكم ورحمة الله ... وبعد :



« اللَّهُمَّ رَبَّ جِبْرَائِيلَ وَمِيكَائِيلَ وَإِسْرَافِيلَ ، فَاطِرَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ ، عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ ، أَنْتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ ، اهْدِنِي لِمَا اخْتُلِفَ فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِكَ ، إِنَّكَ تَهْدِى مَنْ تَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ».

أجمل إجابتي على ما علقت به على مقالي ، الذي هو موضوع حوارنا الآن بثلاث النقاط التالية :

أولا : في مقالي المشار إليه ، كنت رأيت أن من الحكمة في الوقت الحاضر أن لا نتسرع بالمطالبة بالحل الإسلامي ، وأن نقبل بالحل الديمقراطي ، عملا بسنة التدرج في بناء الأحكام . وكنت راعيت موضوع الموازنة ما بين ضعف المسلمين ، وقوة خصومهم ، واقترحت فيه أن نتريث حتى نعد العدة التي أمرنا الله بها ، ثم نمشي رويدا رويدا في طريق بناء الدولة الإسلامية .. وفي رأيي أن تبني المبدأ الديمقراطي هو المتاح الآن ، وأنه هو السبيل الوحيد لوصولنا إلى الاستقلال بقراراتنا في المستقبل .. واختيار شكل الحكم الذي نريد .. والأخذ بالديمقراطية ، سيمهد لنا الطريق إلى القوة ، وينقلنا إلى حال أفضل ، تجعلنا لا نسمح لأحد أن يتدخل في شؤوننا ، ولا أن يملي علينا ما لا نريد ...

هذا رأي كنت رأيته في ذلك المقال ، الذي لم يعجبك ، ولم تقرني على ما فيه .. وكان يمكنك أن تناقشني بهدوء ، ولكنك - سامحك الله - آثرت الخشونة على اللين ، وفضلت الدعوة بالسوءى على الدعوة بالحسنى ، مخالفا بذلك النصوص القرآنية التالية ( فقولا له قولا لينا لعله يتذكر أو يخشى ) ( ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة ) ( ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك ) .. وأنا هنا لا أتهجم عليك بهذه النصوص - معاذ الله - وإنما أذكرك بالأدب الإسلامي في الحوار .. وأنت أخي أولا وأخيرا ، والتناصح - حفظك الله - واجب ديني بين الإخوة كما تعلم ..

ثانيا : أنت حتى الآن ، وفي كل ما قلته في ردك ، أراك لم ترد ، ولم تناقش ، ولم تعلل لوجهة نظرك تعليلا مقبولا ، وإنما اقتصرت في كلامك على اتهامي بأني أشن عليكم الغارات ، في الوقت الذي تقدمون فيه أنتم دماءكم وأرواحكم لإقامة دولة الإسلام .. فمن أنا ومن أنتم .!؟؟ ولماذا هذا الجفاء والتعالي في الخطاب .!؟ لا تزاود عليَّ فقد قاتلتُ قبل أن تقاتل ، وأوذيت في الله قبل أن تؤذى ، واعتقلت وسجنت .. ولم أسمح لنفسي بسبب ذلك كله أن أهاجم إخواني أو أن أتعالى عليهم .. وأذكرك هنا بأن إبليس لم يطرد من رحمة الله لأنه زنى أو قتل أو سرق ... وإنما استحق الطرد بذنب واحد ، هو ( التكبر ) فقال : ( أنا خير منه ) أعيذ نفسي وإياك من التكبر وشؤمه ...

ثالثا : لم تجبني يا أخي كيف يمكن التصدي للطائرات والصواريخ .؟؟ من دون أن نصنع نحن لها المضادات .. ولم تقل لي كيف نحل مشكلة تأمين السلاح والذخيرة ، لحربٍ قد تطول عشرات السنين .؟ ولا أفهم كيف يمكن أن نحارب العالم كله ، ونحن ما زلنا عالة على عدونا حتى في طلقات الكلاشينكوف .. كما أننا عالة عليه في زراعتنا وصناعتنا وتجارتنا ومعاملنا وأسواقنا ونقودنا ورغيف خبزنا ، وفيما كبر وصغر من حوائجنا وضرورياتنا .. والسؤال هنا : كيف يمكن لمن لا يملك القوة ، ولا يعد لها ، وليس لديه معامل للسلاح والذخيرة ، ولا مصانع للطائرة الحربية والدبابة ، ولا يصنع المدفع ولا الصاروخ .. كيف يمكن لمن ليس لديه شيء ، أن يحارب من يملك كل شيء .

إن رسول الله صلى الله عليه وسلم مؤيد من قبل الله تعالى ، والله قادرٌ على نصره بدون أخذٍ بالأسباب .. ومع ذلك لم يأمر الله تعالى نبيه بالقتال ، حتى تهيأت الأسباب ، وصار للنبي وصحبه دار تؤوي جماعتهم . وأنصار يحمونهم من خصومهم ، وصار عدوهم عاجزا عن القضاء على دعوتهم... لقد قيل للمسلمين في بدء الدعوة ( كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُوا الصَّلاَةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ ) ولو أمروا بالقتال لما أطاقوا ، وربما قضي على الدعوة في مهدها ، ولكن لحكمةٍ إلهية أُمِرَ المسلمون بالمسالمة والمهادنة ، طوال فترة الضعف التي مروا بها في مكة ، فلما قوي ساعدهم ، وكثر جمعهم أذن لهم بالقتال (أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ ) ... بهذه الحكمة ، وبتلك المراعاة لواقع المسلمين ، وبالإعداد المناسب لكل مرحلة من مراحل الدعوة الإسلامية ، قامت دولة الإسلام ...

لم تقم دولة الإسلام يا صاحبي بالتمني دون عمل ، ولا بالعشوائية دون بصيرة ، ولا بالارتجال دون تخطيط ...

رابعا : أما بالنسبة للأخ محمد رجب عفارة الذي يقول : [ عجز العالم عن اخضاع ثمانين مليون مجوسي، فهل يقدر على أربعمائة مليون عربي ]

فلست أدري كيف يقيس العرب على إيران .؟؟ إيران كما تقول 80 مليون مجتمعين على توجه واحد .. والعرب أربعمائة مليون على أربعمائة مليون توجه .. فليس هنالك دولة توافق الأخرى .. ولن يتفقوا إلى قيام الساعة ...

فلا ينبغي أن نهجر الواقع ، ونعيش في الأحلام . فبالأحلام لن تقوم دولة الإسلام .. يا أستاذ عفارة .. وأظن أنني لا أشكو من ضعف الهمة التي تنصح صاحبك بأن يرفعها لي ، وإنما أشكو ممن يريد أن يحكم العالم ، وهو عاجز عن التحكم بعقله وتفكيره .؟




اشكر الأستاذ الفاضل أبو ياسر السوري جزيل الشكر .. فقد نصح نصيحة صادقة لمن للأسف لايجدي فيهم نصح ولا موعظة ، يقول لكم : نعم نحن نؤيد قيام دولة إسلامية ولكن لابد من التدرج حتى يحصل لنا ذلك ، فتقولوا : تنحى جانباً ونحن من سيحارب الكفر وما أدر ايش من الكلام الفارغ ،، لاحول ولا قوة إلا بالله .. وهل الدولة الإسلامية لاتقوم إلا بالحروب والدمار ؟ وهل أنتم ناقصين حروب ودمار ؟ أم أنكم ستزيدون من إصلاحات بشار ؟ !!!!!!

اسمح لي أن أقول لك يا ماجاهد ولبقية المثرثرين : كثفوا جهودكم على إعادة إعمار سوريا ولا تكملوا الدمار الذي أحدثه بشار بدولة سوريا ، كفاية تحجر للعقول وكفاية غباء ..! البلد يعاني من دمار لا مثيل له وأنتم يا من تروا أنكم شجعان وستحاربون الشرق والغرب لم تستطيعوا حتى تأمين كسرة خبز لطفل محاصر وجائع ..! ماهذا التحجر والتكبر الذي تعانون منه ؟! ثم من اين لكم أسلحة تحاربون بها الشرق والغرب والعجم والعرب وحتى أخوتكم السوريين الغير متفقين معكم ؟
ما رأيكم أن تشتروا حمير العالم وبغالها لكي تشنوا حرب على الغرب والشرق بها ؟ هي مناسبة لكم تماماً .. أناس عقولهم مستحمرة ويحاربوا العالم بحمير وبغال مستوحشة ! مثلكم تماما فأنتم مستوحشون لاتريدو أن تفهموا أبداً .. ولن تفهموا ما ينصحكم بها العاقلين إلا في حالة واحدة وهي جعل سوريا كأفغانستان تماماً ، لانقول لكم إلا لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ..
زدتم جراح الشعب السوري جراح وستهدمون ما تبقى في هذا البلد بدل أن تعمروا الخراب الذي أحدثه شبيهكم بالإرهاب بشار ......

إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي : Empty مشكلتي مع الأخوين عفارة والمجاهد :

مشكلتي مع الأخوين عفارة والمجاهد :

بقلم : أبو ياسر السوري

مشكلتي معك يا أخ عفارة ، أنني أقرأ تعليقاتك على ما أكتب فأراك وكأنك تتعمد عدم قراءة ما أكتب ، فأحدثك من قمة الجبل ، وأنت تحدثني من قعر البئر .. فلا أسمعك بالتالي ، ولا تسمعني ..

ومشكلتي مع الأخ المجاهد ، أنه يتعمد أن لا يقرأ الواقع .. فهو يغمض عينيه عن كل مراحل بدء الدعوة في عصر النبوة ، ويرفض أن يقيس حالنا اليوم بحال المسلمين في تلك الحقبة ، التي هي أشبه بما هي عليه حالنا اليوم من الضعف . ويصر على القفز مرة واحدة إلى النهايات .. وهذا وذاك ما يجعل الحوار بيننا غير مثمر . وقد لا نتوصل فيه إلى كلمة سواء بيننا .. وهذه هي الطامة .

إننا يا سادة أمام مفترق جد خطير. نحن اليوم مهددون بوجودنا ، محاربون بديننا ، معرضون أن نعيش بقية حياتنا – لا سمح الله – مشردين في بلاد الله . المؤامرة كبيرة ، والمشاركون فيها ضدنا أكثر من كل تصور .. ولا ينبغي أن نسمح لأنفسنا بالاندفاع في اتخاذ القرارات . وليكن أسوتنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وكيف اختار مهادنة قريش يوم عمرة الحديبية بشروط تبدو وكأنها مجحفة في حق المسلمين .. حتى اعترض عمر فقال : يا رسول الله ، ألسنا على الحق .؟ أليسوا على الباطل .؟ ورسول الله يقول : بلى . بلى .. فيقول عمر : فلم إذن نعطى الدنية في ديننا .؟؟ فيقول النبي صلى الله عليه وسلم : إني رسول الله .. ومرت الأيام ، وتبين أن ما اختاره رسول الله آنذاك ، كان هو الأفضل وهو الأنفع ، وهو الذي مهد أخيرا لفتح مكة ، ودخول الناس في دين الله أفواجا . وقيام دولة الإسلام في الجزيرة العربية كلها .

يا أستاذ عفارة ، ما لي أحدثك عن عدم إمكانية الحل الإسلامي ، وتحدثني عن نسبة الوجود إلى العدم .؟ وتنقلني إلى قضية فلسفية ، لا ناقة لنا فيها ولا جمل .؟ وما لي أحدثك عن الحل الديمقراطي ، وتحدثني عن الفوضى الخلاقة .؟ وما لي أحدثك عن سنة التدرج في تنفيذ الأحكام ، وتحدثني عن عربة الشيوعيين ، وإلقاء الخصوم في الطريق .؟ أظن أن وقتنا أثمن من أن نضيعه في التلاعب بالألفاظ ، والتنظيرات البعيدة عن الواقع . وخصمُنا يعمل جاهدا - ومعه العالم كله – على قمع ثورتنا ، وفرض استبداده علينا عشرات من العقود الأخرى . ألا فليستيقظ الحالمون ، وليفتحوا أعينهم جيدا على الواقع ، ليروا أنهم إن لم يقضوا اليوم على الأسد ، فسوف يقضي هو عليهم ويحكمهم إلى الأبد .. دعونا اليوم من الحديث عن صورة الحكم .. وطريقة الحكم .. والصراعات الفكرية حول الحل الإسلامي والحل الديمقراطي .. ولنؤجل ذلك كله إلى ما بعد إسقاط الرئيس وعصابته ، والتخلص من هذا الكابوس الرهيب ...

إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي : Empty رد: إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي :

الأخ مؤيد الأحرار :


نعم سيدي ، كأن المنظرين للحل الإسلامي بعيدا عن
الإمكان ، والمتعجلين به قبل الأوان ، سيعاقبون بالحرمان . ودمار الأوطان . وإن
حربا طويلة الأمد لن تأتي بالحل الإسلامي ، ولكنها ستقضي على البقية الباقية من
سوريا ، وربما تعدى شرها إلى خراب المنطقة العربية بأسرها لمئات السنين . ولن
يستفيد أحد من ذلك سوى أعداء الإسلام من يهود وصليبيين ..



شكرا لك أخي مؤيد ، فقد قرأت مآلات القضية بعمق ،
وعبرت عن مساوئها بوضوح .. فالحمد لله الذي جمعنا على الحق وهدانا إليه ...

إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي : Empty رد: إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي :

شد انتباهي عنوان المقال وحرضني على قراءته ..........بعد ماحدث في سوريا من قتل وذبح وذلك الثمن الغالي الذي دفعناه وندفعه من اجل حريتنا ....كثير من المفاهيم قد تغيرت وكثير من المسلمات اصبحت تحتاج لاعادة نظر ....شكل الدولة ...لم يعد مهما

نظام حكمها .......لم يعد يعني شيئا

اسلامية او علمانية .......ايا كان شكلها يمكنه ان يلتهم اطفالي

يمكنه ان يسرق رغيفي

يمكنه ان يقتلني باسم الدولة العتيدة

هناك شرخ عظيم قد حدث بيني وبين من اعطيه صوتي ليمثلني ..............لن اسلم بعد كل الذي حدث مصير ابنائي للمجهول واحلامه الوردية الخادعة

إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي : Empty رد: إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي :

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ أبو ياسر السوري

السلام عليكم و بعد،

تقول: "مشكلتي معك يا أخ عفارة ، أنني أقرأ تعليقاتك على ما أكتب فأراك وكأنك تتعمد عدم قراءة ما أكتب ، فأحدثك من قمة الجبل ، وأنت تحدثني من قعر البئر .. فلا أسمعك بالتالي ، ولا تسمعني .."

أرجو ألا تزعل مني، و أنا فعلا لا وقت عندي لقراءة تفاصيل المقال، بل أقرأ منه ما احسب أنه يكفي لفهمه،

وقتي مزحوم جدا، بسبب تنوع ثقافتي، بين الدين و الرياضيات و التانغرام، و العلوم الطبيعية،،،،

كما أني لن أزعل منك لآنك جعلت مستواي قاع بئر جلولاء، بداهة أنك لا تقصد الحط من شأني، لكن أحب أن اخبرك أن الله و له الحمد قد نحلنا نحن المسلمون بازا و شاهينا من كان حظه عظيما انتشلاه من على سطح الأرض و من قيعان الآبار تحت الأرض و حلقا به في أعالي السماء.

إن شاء الله تعالى يحلق الله بك في أجواء السماء.

إن ما يجعلني مطمئنا إلى مصير الأمة الإسلامة أمران إثنان همـــــــــــــا:--

الأول هو.............. الاجتماع البشري على وجه الأرض هو مشروع إلهي، مهما خطط البشر و مهما تكاثرت لديهم القدرات العسكرية و الإعلامية ،،،، لا يسير التاريخ حسب برامج أمريكية أو إيرانية أو روسية،،،،، و لن يساير التاريخ تخاذل الحكام الجرب المهازيل.

و الثاني هو .......... أن هذا العصر أي ابتداء من انتصار جبهة الإنقاذ الإسلامية الجزائرية في الانتخابات إلى يوم القيامة هو عصر الدين، بداهة و الدين هو الإسلام لا غير، و هذا المسار يمر بدولة الخلافة على منهاج النبوة قريبا إن شاء الله تعالى و يصير تتويجه في خاتمته بحكم أسيادنا المهدي و المسيح عليهما السلام.

و اشتعال الثورة العربية التي بلغت غاية الزخم في سوريا هو آخر المراحل الأولى من العصر العربي الإسلامي،

إطمئن..........

: "التوكل على الله أوفى عمل، و الثقة به أزكى أمل"

لكن ليس معنى هذا التخاذل، و أصلا مستحيل التخاذل باالنسبة لمن حرّك الله سبحانه و تعالى عقله و فكره و قلبه و خياله و لسانه و قدمه و يده، و مستحيل ارتفاع الهمة و مضاء العزم بالنسبة لمن أقعده الله عز و جل و منعه نعمة المشاركة في أمر المسلمين.

إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي : Empty رد: إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي :

سبحان
الله شخص يدعي دراسة العلوم الشرعية يدعوا للأخذ بنظام يجعل الحاكمية لغير
الله ويجعل الزنى و الربا و سب الأديان و الأنبياء حرية شخصية فهذة من
أساسات النظام الديمقراطي و كنت نصحتك بقرأة كتاب الديمقراطية دين لأبي
محمد المقدسي فك الله أسره

و ثانياً لم تجيبني ما تبريرك لما حصل في الجزائر عندما فاز الإسلاميين ديمقراطياً؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فعدوك
الكافر لايسمح بالوصول ديمقراطياً إلا للقوى التي ترضى أن تكون عميلة له
أمثال الملمانيين و الأخوان المسلميين أما القوى الصادقة عندما تصل فأن
قوى الكفر تتدخل عسكرياً أو توعز لكلابها لكي تقوم بالأنقلابات

أما
بالنسبة للقوة العسكرية فالله قال و أعدوا لهم ما استطعتم من قوة و لم يقل
قوة تساوي أو تتفوق على قوتهم لأن النصر من عند الله و أمريكا لم تنتصر في
العراق و أفغانستان بالرغم من تفوقها العسكري و الآن لا يختلف عاقلان أن
أمريكا و حلفائها خسرت قسم كبير من قوتها العسكرية و الأقتصادية طبعاً ليس
بفضل حكمة الإسلاميين الديمقراطيين و لكن بفضل من قدم المهج و الدماء لرفع
راية الله أكبر عالياً

يرى الجبناءُ أن العجز عقل .... وتلك خديعة الطبع اللئيم


أما
مسألة التدرج نكرر للمرة المليون بعد نزول الأحكام نحن مطالبين بتطبيق
الشريعة كاملة و رسول الله صلى الله عليه و سلم كان يطبق الحكم بمجرد نزول
النص الشرعي و أنت لا تريد تطبيقه الآن لأن عقلك بين لك أن الوقت غير مناسب
سبحان الله؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و المسلمين بعد رسول الله صلى الله علية و سلم
كل دولة يدخلونها يطبقون عليها أحكام الإسلام بالرغم أن أهلها ليسوا
مسلمين ثم يدخل أهلها بدين الله بعد أن يرووا روعة وعدل الشريعة الإسلامية و
عدالة القوانيين الألهية و أنت تريد أن تطبق قوانيين الديمقراطية الكافرة
على شعوب أغلبها مسلمة

إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي : Empty رد: إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي :

سبحان الله يكذب أحدهم كذبة أننا متخلفيين و نريد أن نقاتل على الحمير و البغال و يصدق هذة الكذبة و ينسى من سير السيارات ووجهها عن بعد لتنسف أوكار النصيريين و حصونهم على كل الأحوال من جعل عملة الجلوس أمام شاشة الكمبيوتر و توجيه الشتائم من الأفضل أن لا نوليه أي اعتبار

إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي : Empty رد: إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي :

ايش هذا المرض الذي تعاني منه يا أخ مجاهد
ايش كافر كفار كافرين !!!!!!!!!!! مين أنته حتى تكفر وتحلل
ترى أمرضتونا بمرضكم .. خلاص إذا الواحد أمر بالديمقراطيه وهي تعني الحرية لكل إنسان يصبح بنظركم كافر ؟ !
الديمقراطية لاتعني إباحة المحرمات كما تدعي .. الديمقراطية تعني الحرية التي منعكم منها بشارون
ثم من انتم حتى تكفروا خلق الله ؟ خلاص كل يمقراطي هو كافر ؟ يعني كل حر هو كافر ؟!!

يا أخ مجاهد هناك إله واحد هو من يحاسب ويعاقب ويعلم ما تخفي الصدور
فلا تتكبروا وتتصرفوا وكأنك الخالقين للعباد .. تكفرون هذا وتسبون ذاك وتخونوا هذا وتهدروا دم ذاك

كفايه مرض وأتركوا الخلق للخالق .حسبنا الله ونعم الوكيل .

إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي : Empty رد: إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي :

المجاهد كتب:
سبحان الله يكذب أحدهم كذبة أننا متخلفيين و نريد أن نقاتل على الحمير و البغال و يصدق هذة الكذبة و ينسى من سير السيارات ووجهها عن بعد لتنسف أوكار النصيريين و حصونهم على كل الأحوال من جعل عملة الجلوس أمام شاشة الكمبيوتر و توجيه الشتائم من الأفضل أن لا نوليه أي اعتبار


الحمد لله والشكر .. وهل كذبت كذبة وقلت أنكم تريدون أن تحاربوا بالحمير والبغال ؟ راجع ماكتبت يامجاهد
أنا أسألك وأقول ما رأيكم أن تحاربوا بالحمير والبغال ؟ فالعالم التي ستحاربونها لن تبيع لكم اسلحة تحاربوها بها
أم أنكم تسطيعون تصنيع اسلحة متقدمة مثلهم وتحاربون بها الشرق والغرب وأخوتكم السوريين الذين كفرتموهم لأنهم ديمقراطيين !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
أقول ياطويل العمر روح وحاول تقدم ربطة خبز للعالم المحاصرة .. وإن لطف الله بعباده وفك عنهم الحصار نتمنى ألا تتسببوا في حصار لهم مدى الحياة كما في أفغانستان .
ثم يا مجاهد إن كنت ترى أن عملي هو الجلوس خلف الشاشة فقط !! فماذا تفعل أنت الأن الم تجلس خلف الشاشة وتكفر وتحلل ؟!!

... لا تنهى عن خلق وتأتي مثله .......... عار عليك إذا فعلت عظيم

وبعدين أنا ديمقراطي فهل تراني كافر
أنا ولله الحمد اصلي الصلوات الخمس واقبل يدي أمي وابي كلما زرتهم واحترم جيراني سنة وشيعة
الشيعة لا أحتك بهم ولاأفضل الأحتكاك بهم لأني لا اريد أن أخطي بحقهم ما دماموا لم يخطؤا بحقي
فكل في داره لهم ربهم ولي ربي .. فأنا متيقن أن أي اذى مني لهم سيعاقبني الله عليه ..
فالرسول الكريم أوصى بسابع جار .. ولم يقول لابد أن يكونوا سنة او مسلميين ..
الله الهادي إلا سوا السبيل وربما جار لي أو لك شيعي أو علوي أو يهودي كتب له رب العالمين هداية فيصبح اعلى درجة مني ومنك
الله هو الهادي إلا سوا السبيل ، والله هو ولي الجميع ، والله هو من يحاسب ويعاقب ، والله هو العالم بعباده الصالحين
فيهدي من يشاء ويضل من يشاء ..
نسأل الله أن يريكم الحق حقا ويرزقكم اتباعه وأن يريكم الباطل باطلاً ويرزقكم اجتنابه .. ولا حول ولا قوة إلا بالله .

إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي : Empty رد: إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي :

سبحان الله يأتي بعض الجهلة و يقولون الديمقراطية هي الحرية و من كلامهم هذا أعرف أنهم أجهل الناس بمعنى الديمقراطية كمثل جهلهم بدين الله و هم مطية الغرب و أعوانه يضحكون عليهم لتمرير أجنداتهم الخبيثة مستغلين ضحالتهم وجهلهم

أما من يتكلم عن التكفير فأننا نكفر من كفره الله في كتابه الكريم و من كفرهم رسول الله فسيدنا أبو بكر الصديق عندما كفر المرتدين مانعي الزكاة لم يكفرهم لهوى أو لرأي عنده و أنما كفرهم نتيجة علمه في كتاب الله و سنة رسوله و أنه من أنكر شيء أمر به الله كالزكاة أو استحل شيء نهى الله عنه كالربا مثلاً فهو كافر أم أنكم ترون أن سيدنا أبو بكر تكفيري لأنه كفر مانعي الزكاة و كان يجب أن يدعهم حتى يموتو و يحاسبهم الله حاشاه طبعاً
و لهذا نقول أننا نكفر من فعل فعل كفري حكم الله في كتابه الكريم و الرسول في سنته أن من فعل هذا الفعل كافر لا كما يفتري بعضهم أننا نكفر المسلمين نعوذ بالله من هذا

وهذة بعض الأمثلة لتعامل المجاهدين مع لمسلمين

لجنة الإغاثة في جبهة النصرة توزع الخبز في الميادين







https://www.youtube.com/watch?v=y24ByW4pwcs

[ جبهة النصرة ] تفرج عن أسير لم يتورط في قتل المسلمين




https://www.youtube.com/watch?v=ws1f0nf-c5Y

[ جبهة النصرة ] توزيع معونات غذائية في ريف دير الزور





https://www.youtube.com/watch?v=sRjswor4xZ8

وهذا من بعض ما خرج للأعلام و لو سألنا أهل دير الزور و حلب و أدلب و غيرها من المناطق التي تم طرد كلاب الأسد منها لوجدنا الكثير من هذة الأمثلة

أما بالنسبة للجلوس أمام شاشات الكمبيوتر فليس العيب في الجلوس و لكن العيب في توجيه الشتائم و التهجم على الآخرين
و طبعاً هناك فرق من جعل جهاده هو الجلوس الدائم على الأنترنت و التهجم على المجاهدين و تعرف ذلك من خلال مشاركاته اليومية و بين من جعل وقته و نفسه و ماله للجهاد في سبيل الله و يستغل أوقات فراغه لدعوة أخوته إلى الرشاد و سبيل الله و ليساهم بقدر ضئيل في المجهود الإعلامي للمجاهدين نسأل الله أن يجعلنا من هؤلاء و يثبتنا على طريقهم

إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي : Empty رد: إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي :

أخ مجاهد جبهة النصره على العين والراس ولكن ياليت تبطلوا قول كافر وتكفيري .
وطيب هل جميع الكفار سيضلون كفار مدى الحياة أم أن بعضهم ربما سيكتب لهم هداية

طبقوا شريعة الله بالهداية والموعظة الحسنة وابتعدوا عن الترهيب والتكفير والتوعد بالحساب والعقاب
هذه لله وحده والله سبحانه وتعالى قادر على هداية أكثر الكفار .. أهم شي بالموضوع أن ندع الخلق للخالق
نعم ننصح ونذكر ولكن بدون ترهيب وتخويف وقتل فهذا إجرام لأن من يقوم به قطع على إنسان طريق هداية ربما
سينالها لو سلم من قتل المجرميين .. الدين النصيحة وليس التكفير ..والله هو من يعاقب ويحاسب على أمور الدين وليس عبيد الله ..
وجزاكم الله خير الجزاء .

إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي : Empty رد: إلى إخوتنا الذين ينادون بالحل الإسلامي :

إلى الأخ ( المجاهد ) علينا أن نتناصح ولا نتفاضح :
لم أطلع على هذا الرد الذي كتبه الأخ (المجاهد) إلا يوم أمس ، فكتبت ردا مطولا على كلامه ، أقمت فيه الأدلة على ولائي لجماعة النصرة ، ودفاعي عنهم في كل كتاباتي السابقة .. ثم أعربت عن استنكاري لبعض ما جاء في رده من تعريض بعلمي وديني ، مما يغضب ربنا ولا يرضيني ... ثم ناقشته في كل فكرة اعترض بها علي ، وأقمت البرهان على خطئه فيما يتبناه من أفكار متطرفة ... ولكني عدلت عن نشر ما كتبت ، خوفا من أن يشمت بنا الأعداء ، أو أن يقولوا عنه وعني ما لا يرضيه ولا يرضيني ...
يا أخ مجاهد : تريث قليلا ، ولا تعجل بالتهجم على إخوانك ، فهنالك من يتربص بك وبهم ريب المنون .!! فلنتفرغ للخلاص منه أولا ، وإلا فإن انشغالنا بالخصام فيما بيننا ، سيتيح فرصة كبيرة لبقاء بشار ، واستمرار القتل والدمار .
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى