خبر وتعليق :
[ موقع خبرني ] : 12/10/2012
الخبر: الثورة السورية عرقلت مفاوضات بين الأسد وإسرائيل
قالت صحيفة ( بديعوت أحرنوت ) الجمعة : إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وافق خلال مفاوضات غير مباشرة مع الرئيس السوري بشار الأسد على انسحاب إسرائيلي من كامل هضبة الجولان ، حتى خطوط الرابع من حزيران 1967 مقابل سلام كامل ، بين الدولتين ويشمل فتح سفارات في دمشق وتل أبيب .. وقال مسؤول رفيع المستوى في الإدارة الأمريكية للصحيفة : إن المفاوضات كانت جدية وأنه لو لم تندلع الأزمة الحالية في سورية لانتهت المفاوضات إلى اتفاق .
وأشارت الصحيفة إلى أن المحادثات المتعلقة بهذه المفاوضات مع سورية جرت بمقر إقامة نتنياهو في القدس ، وبيته في بلدة قيساريا وفي مكتب مولخو في تل أبيب، ولكنها لم تجر في مكتب رئيس الوزراء مراعاة للسرية التامة .
وأجرى المفاوضات عن الجانب السوري وزير الخارجية وليد المعلم ، وكان الدبلوماسي الأمريكي ( فريد هوف ) قد التقى مع بشار الأسد بشأنها . كما كان يعلم بهذه المفاوضات كل من الرئيس أوباما ووزيرة خارجيته هيلاري كلينتون ، ومستشار الأمن القومي ، والسفير الأمريكي في تل أبيب ..
التعليق : ونحن نقول للحكام العملاء الخونة الذين ما زالوا يؤيدون بشار الأسد ، قد انفضحت أسرار صاحبكم ، فهل تعلمون بشيء من هذا أم أنتم من نفس الفصيلة ، وكلٌّ يتستر على كلٍّ .؟؟؟ ولكن لا بأس فإن الثورة السورية - فيما يبدوا - لن تنتهي حتى تفضح كل عملاء إسرائيل ، وتقتلع جذور فسادهم واستبدادهم من المنطقة ...
[ موقع خبرني ] : 12/10/2012
الخبر: الثورة السورية عرقلت مفاوضات بين الأسد وإسرائيل
قالت صحيفة ( بديعوت أحرنوت ) الجمعة : إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وافق خلال مفاوضات غير مباشرة مع الرئيس السوري بشار الأسد على انسحاب إسرائيلي من كامل هضبة الجولان ، حتى خطوط الرابع من حزيران 1967 مقابل سلام كامل ، بين الدولتين ويشمل فتح سفارات في دمشق وتل أبيب .. وقال مسؤول رفيع المستوى في الإدارة الأمريكية للصحيفة : إن المفاوضات كانت جدية وأنه لو لم تندلع الأزمة الحالية في سورية لانتهت المفاوضات إلى اتفاق .
وأشارت الصحيفة إلى أن المحادثات المتعلقة بهذه المفاوضات مع سورية جرت بمقر إقامة نتنياهو في القدس ، وبيته في بلدة قيساريا وفي مكتب مولخو في تل أبيب، ولكنها لم تجر في مكتب رئيس الوزراء مراعاة للسرية التامة .
وأجرى المفاوضات عن الجانب السوري وزير الخارجية وليد المعلم ، وكان الدبلوماسي الأمريكي ( فريد هوف ) قد التقى مع بشار الأسد بشأنها . كما كان يعلم بهذه المفاوضات كل من الرئيس أوباما ووزيرة خارجيته هيلاري كلينتون ، ومستشار الأمن القومي ، والسفير الأمريكي في تل أبيب ..
التعليق : ونحن نقول للحكام العملاء الخونة الذين ما زالوا يؤيدون بشار الأسد ، قد انفضحت أسرار صاحبكم ، فهل تعلمون بشيء من هذا أم أنتم من نفس الفصيلة ، وكلٌّ يتستر على كلٍّ .؟؟؟ ولكن لا بأس فإن الثورة السورية - فيما يبدوا - لن تنتهي حتى تفضح كل عملاء إسرائيل ، وتقتلع جذور فسادهم واستبدادهم من المنطقة ...