هل هذا هو الاعلام السعودي - جمال خاشقجي
بقلم حسام الثورة
وانا أتصفح أحد المواقع فوجئت بمقال للسيد جمال خاشقجي وبعنوان // العلل الأفغانية في الثورة السورية //
حقيقة لقد فوجئت أن يكتب كاتب سعودي مقال يشوه فيه الثورة السورية والمقال طويل أحببت أن اقتطع منه بعض الفقرات فهل هذا هو الإعلام الخليجي ؟؟؟؟ ولنتعرض لبعض ما ورد بالمقال :
- ((وجب التشاؤم حيال الأزمة السورية، ويجب الاستعداد للأسوأ، فعندما يترك المبعوث الأممي الأخضر الإبراهيمي المكلف حل الأزمة، عمله الحقيقي ويزور مخيمات للاجئين في تركيا، فهذا لا يعني سوى أن الرجل ليس عنده أفكار، ويريد أن يبدو بمظهر المهتم النشط ريثما يقدر الله أمراً كان محتوماً. ))
إذا كان السيد خاشجقي متشائم فماذا يقدم لرفع هذا التشاؤم ليته كان وضح لنا لماذا هو متشائم لإن ما بعد هذه الفقرة يوضح لنا موقفه المتشائم
- (( وكذلك عندما تغيب السعودية عن اجتماع وزراء خارجية اللجنة الرباعية التي اقترحتها مصر لحل الأزمة، فهذا لا يعني غير أنها فقدت الأمل، فإذا كان هدف اللجنة إقناع إيران بتغيير موقفها، فلا أمل في ذلك فهي في مركب «بشار» حتى لو غرقت معه. ))
فاجأتنا يا خاشقجي بالجواب أن السعودية فقدت الأمل بإيران ولكن السعودية أعلنت أن برنامجها مليء وهل كانت السعودية عندما وافقت على الرباعية تأمل بحل إيراني , هل السعودية وبعد زمن طويل من الصراع مع إيران حتى على أبسط الأمور وهي تسمية الخليج الفارسي هل اكتشفت السعودية من خلال أحداث البحرين أن إيران صادقة مخلصة والله يا خاشجقي لقد جانبت الحقيقة فالسعودية تعرف إيران وموافقتها لتعطي الأسد فرصة قتل جديدة ترضي فيها أمريكا وإيران ونتائج مؤتمر مكة المكرمة يبين ذلك
أسهبت بالتفاصيل وأظهرت أن السعودية دولة غبية لم تعرف إيران إلا بعد تشكيل اللجنة الرباعية التي وافقت أن تكون واحدة من أعضائها ثم فجأة اكتشفت أن إيران لا تريد الحل ولكن ليت السعودية صرحت بذلك ولكنها احتراما لحسن الجوار الإيراني لم تصرح بذلك
- ((وما دمنا بصدد معركة طويلة، من المفيد إجراء مقارنة بين الوضع السوري والجهاد الأفغاني، اللذين يزداد التشابه بينهما يوماً بعد يوم ...... … عمر الثورة السورية، عام ونصف، ولا يبدو أن ثمة أملاً قريباً بانتهائها................. )) ...
شكرا يا خاشقجي لذا يجدر بكم الابتعاد عن هذه الثورة ونرجوكم أن تبتعدوا لإنك وأمثالك لا تقل خطرا عن إيران والمذكور في الفقرة التالية يوضح مدى حرصك على الشعب السوري والثورة السورية ولو بالدعم النفسي
- (( الصراع بين الميليشيات يمكن أن يستمر أعواماً، ولنا في لبنان عبرة. ها هو الجيش الحر يستعيد حي صلاح الدين في حلب، ثم يخسره ثم يستعيده، هكذا تمضي حروب الميليشيات. كما أن تعددها يخيف الداعمين، فمنع أسلحة ضروريةعنهم ، مثل صواريخ «المان باد» التي يحتاجونها لتحييد طيران النظام الذي فتك بالمدنيين أكثر مما قتل من الثوار، لخوف الولايات المتحدة أن تصل لليد الخطأ، فتعطل وصول نحو 100 صاروخ وفرتها دول خليجية، لأن الأميركيين يعتقدون أن ضوابط معينة في الداخل لا بد أن تتوافر قبل السماح بتسليمها للثوار. إنها ضوابط مستحيلة، الجميع يعلم أن ما من سبيل لضبط الأمر في بلد انفلت حبل أمنه بالكامل، بل إن هذه هي طبيعة أي ثورة مسلحة. )) ...
أتحفتنا يا خاشقجي بتحليلك فالثوار هم ميليشيات وما يجري على الأرض هو صراع بين ميليشيات ايها الأعمى البصر والبصيرة ألم تسمع ببراميل المتفجرات تلقى على المواطنين ألم تسمع بحمزة الخطيب وغيره عندما لم تكن هذه الميليشيات موجودة على الأرض والله إنك خبيث أكثر من أمريكا التي تدافع عنها بعدم تزويد الجيش الحر ولو أنصفت لقلت هذا هو قرار إسرائيل بقتل الشعب السوري وللأسف بدعم خليجي ولا أعني الشعب الخليجي الشريف وليس أنت ثم تحدثت عن الضوابط فهل هذه الضوابط موجودة عند أحبابك الحوثيين أم موجودة عند حزب الشيطان , تمن على الثورة السورية بأموال تعترف أنها لم تصل ولكن أقول لك أن السعودية زودت النظام في بداية الثورة بقروض طويلة الأمد وان الامارات زودته بالسيارات رباعية الدفع وهناك الكثير مما لا نريد فتح الحديث حولة ولا شك أن ميليشيات الأسد كانت منضبطة عندما قدم لها هذا الدعم أم أن إيران كانت صادقة معكم وأنتم تزودون سفنها الناقلة للأسلحة بالوقود لقتل الشعب السوري
- (( كل محاولة لتوحيد الثوار ستولد تنظيماً جديداً، فثمة أفراد في التنظيم القديم (الجيش الحر) سيرفضون الدخول في التنظيم الجديد (الجيش الوطني) فننتهي بتنظيمين، ومن حولهما عشرات الكتائب تحتار بينها ولكن تستغلهما، كما تحتار الأطراف الدولية الأخرى فيهما وأيهما أحق بالدعم..... - السوريون ليسوا مثل الفرنسيين يتفقون على «ديغول» واحد، وإنما هم مثل الأفغان وربما أكثر، كلهم يعتقدون أنهم زعماء.))
ننصحك ألا تحتتار أو ننصحك خذ أحدى الرحلات الذاهبة إلى إيران لزيارة أبو لؤلؤة المجوسي واستفيد من التخفيضات وإلا عليك بالذهاب إلى باريس المثل الذي تقدي به فربما ستجد ضالتك في شارع البيكال واترك هموم الأمة لأبناء الأمة
- (( المعلومات التي تصل من الداخل دائماً متناقضة، ومبالغ فيها خصوصاً عندما يترتب عليها صرف أموال أو توزيع أسلحة.
- الأنشط إعلامياً ليس بالضرورة أنه الأنشط على الأرض (الذي لديه تسجيلات أكثر على «يوتيوب» لا يعني أنه الأقوى).
- الوسطاء الذين يزعمون أنهم يعرفون الساحة جيداً، إنما يعرفون مَنْ يعرفون جيداً، ويجهلون مَنْ لا يعرفون تماماً، وبالتالي ستتوجه مساعدتهم نحو من يعرفون، ويهملون من لا يعرفون. حينها ستتهم الدولة الموظفة للوسيط بالمحاباة، وتفريق صف الثوار. بل ربما أسوأ، قد تتهم بالتآمرعلى الثورة. ))
أتعبت نفسك كثيرا بٌإقناع القاريء بعدم المساعدة لإنها لن تصل لمستحقيها ونحن نقدر لك هذا الحرص ولكن إذا كان الثوار ميليشيات وعلى الطريقة الأفغانية وليس لديهم مصداقية فهل تريد أن توصلنا إلى ضرورة الموافقة على القضاء عليهم ولربما ستوصلنا بالنتيجة لضرورة مساعدة بشار وعصابته وهي طبعا منضطبة وجيش وليست ميليشيات يبدوا أن أسيادك لم يجدوا بوقا خيرا منك أما إذا أحسنا الظن بك فدلنا كيف ستنقذ الشعب السوري من الموت اليومي , صدقني إنك بحاجة للعرض على طبيب نفسي أو أنك خائن مغرق بالخيانة
- ((حينها يجب ألا يفاجأ الخبراء الذين يجتمعون في أضنة، عندما يسمعون البيان الأول لـ «أبو عمر النجدي» معلناً عن انضمام كتيبة صقور الجزيرة إلى كتائب صقور الشام، مع أسود أنبار العراق، ومعهم مجاهدو أكناف بيت المقدس، في جبهة الجهاد المتحدة… «لا… لا، الاسم يبدو كأنه وكالة سيارات، لا بد أن نبحث عن اسم ذي وقع أشد ويعبر عن تطلعاتنا المشتركة». أتخيل «أبو عمر» يقولها لرفيقه «أبو النصر المكي» ومن حولهم خليط من الشباب المتحمس من كل بلاد العرب وهم جميعاً في حلب الشهباء، أرض الجهاد والملحمة الكبرى التي يستعجلونها! ))...
إنها نهاية خبيثة أكد قبلها أن عدم التسليح سيولد تطرف وبين قبلها ضرورة عدم التسليح ثم يعطي النتيجة باتحاد القاعدة وطبعا هنا تعني الثوار وهذه صفارة الخطر للدول المعادية للإسلام وصدق من قال إن الثورة السورية فاضحة فلقد فضحت الحكام وكثير من الخونة
وأنا أطلب من أحرار الجزيرة ومن وكالة السيارات التي يسخر منها أن يردوا على هذا الخائن بما يستحق
ولكن النصر إن شاء الله قادم وإن كانت قائمة الخونة طويلة فلا نشك أن قائمة الشرفاء أطول وسترمى أنت وأسيادك من المجوس والأمريكان والفرنسيين إلى مزبلة التاريخ
بقلم حسام الثورة
وانا أتصفح أحد المواقع فوجئت بمقال للسيد جمال خاشقجي وبعنوان // العلل الأفغانية في الثورة السورية //
حقيقة لقد فوجئت أن يكتب كاتب سعودي مقال يشوه فيه الثورة السورية والمقال طويل أحببت أن اقتطع منه بعض الفقرات فهل هذا هو الإعلام الخليجي ؟؟؟؟ ولنتعرض لبعض ما ورد بالمقال :
- ((وجب التشاؤم حيال الأزمة السورية، ويجب الاستعداد للأسوأ، فعندما يترك المبعوث الأممي الأخضر الإبراهيمي المكلف حل الأزمة، عمله الحقيقي ويزور مخيمات للاجئين في تركيا، فهذا لا يعني سوى أن الرجل ليس عنده أفكار، ويريد أن يبدو بمظهر المهتم النشط ريثما يقدر الله أمراً كان محتوماً. ))
إذا كان السيد خاشجقي متشائم فماذا يقدم لرفع هذا التشاؤم ليته كان وضح لنا لماذا هو متشائم لإن ما بعد هذه الفقرة يوضح لنا موقفه المتشائم
- (( وكذلك عندما تغيب السعودية عن اجتماع وزراء خارجية اللجنة الرباعية التي اقترحتها مصر لحل الأزمة، فهذا لا يعني غير أنها فقدت الأمل، فإذا كان هدف اللجنة إقناع إيران بتغيير موقفها، فلا أمل في ذلك فهي في مركب «بشار» حتى لو غرقت معه. ))
فاجأتنا يا خاشقجي بالجواب أن السعودية فقدت الأمل بإيران ولكن السعودية أعلنت أن برنامجها مليء وهل كانت السعودية عندما وافقت على الرباعية تأمل بحل إيراني , هل السعودية وبعد زمن طويل من الصراع مع إيران حتى على أبسط الأمور وهي تسمية الخليج الفارسي هل اكتشفت السعودية من خلال أحداث البحرين أن إيران صادقة مخلصة والله يا خاشجقي لقد جانبت الحقيقة فالسعودية تعرف إيران وموافقتها لتعطي الأسد فرصة قتل جديدة ترضي فيها أمريكا وإيران ونتائج مؤتمر مكة المكرمة يبين ذلك
أسهبت بالتفاصيل وأظهرت أن السعودية دولة غبية لم تعرف إيران إلا بعد تشكيل اللجنة الرباعية التي وافقت أن تكون واحدة من أعضائها ثم فجأة اكتشفت أن إيران لا تريد الحل ولكن ليت السعودية صرحت بذلك ولكنها احتراما لحسن الجوار الإيراني لم تصرح بذلك
- ((وما دمنا بصدد معركة طويلة، من المفيد إجراء مقارنة بين الوضع السوري والجهاد الأفغاني، اللذين يزداد التشابه بينهما يوماً بعد يوم ...... … عمر الثورة السورية، عام ونصف، ولا يبدو أن ثمة أملاً قريباً بانتهائها................. )) ...
شكرا يا خاشقجي لذا يجدر بكم الابتعاد عن هذه الثورة ونرجوكم أن تبتعدوا لإنك وأمثالك لا تقل خطرا عن إيران والمذكور في الفقرة التالية يوضح مدى حرصك على الشعب السوري والثورة السورية ولو بالدعم النفسي
- (( الصراع بين الميليشيات يمكن أن يستمر أعواماً، ولنا في لبنان عبرة. ها هو الجيش الحر يستعيد حي صلاح الدين في حلب، ثم يخسره ثم يستعيده، هكذا تمضي حروب الميليشيات. كما أن تعددها يخيف الداعمين، فمنع أسلحة ضروريةعنهم ، مثل صواريخ «المان باد» التي يحتاجونها لتحييد طيران النظام الذي فتك بالمدنيين أكثر مما قتل من الثوار، لخوف الولايات المتحدة أن تصل لليد الخطأ، فتعطل وصول نحو 100 صاروخ وفرتها دول خليجية، لأن الأميركيين يعتقدون أن ضوابط معينة في الداخل لا بد أن تتوافر قبل السماح بتسليمها للثوار. إنها ضوابط مستحيلة، الجميع يعلم أن ما من سبيل لضبط الأمر في بلد انفلت حبل أمنه بالكامل، بل إن هذه هي طبيعة أي ثورة مسلحة. )) ...
أتحفتنا يا خاشقجي بتحليلك فالثوار هم ميليشيات وما يجري على الأرض هو صراع بين ميليشيات ايها الأعمى البصر والبصيرة ألم تسمع ببراميل المتفجرات تلقى على المواطنين ألم تسمع بحمزة الخطيب وغيره عندما لم تكن هذه الميليشيات موجودة على الأرض والله إنك خبيث أكثر من أمريكا التي تدافع عنها بعدم تزويد الجيش الحر ولو أنصفت لقلت هذا هو قرار إسرائيل بقتل الشعب السوري وللأسف بدعم خليجي ولا أعني الشعب الخليجي الشريف وليس أنت ثم تحدثت عن الضوابط فهل هذه الضوابط موجودة عند أحبابك الحوثيين أم موجودة عند حزب الشيطان , تمن على الثورة السورية بأموال تعترف أنها لم تصل ولكن أقول لك أن السعودية زودت النظام في بداية الثورة بقروض طويلة الأمد وان الامارات زودته بالسيارات رباعية الدفع وهناك الكثير مما لا نريد فتح الحديث حولة ولا شك أن ميليشيات الأسد كانت منضبطة عندما قدم لها هذا الدعم أم أن إيران كانت صادقة معكم وأنتم تزودون سفنها الناقلة للأسلحة بالوقود لقتل الشعب السوري
- (( كل محاولة لتوحيد الثوار ستولد تنظيماً جديداً، فثمة أفراد في التنظيم القديم (الجيش الحر) سيرفضون الدخول في التنظيم الجديد (الجيش الوطني) فننتهي بتنظيمين، ومن حولهما عشرات الكتائب تحتار بينها ولكن تستغلهما، كما تحتار الأطراف الدولية الأخرى فيهما وأيهما أحق بالدعم..... - السوريون ليسوا مثل الفرنسيين يتفقون على «ديغول» واحد، وإنما هم مثل الأفغان وربما أكثر، كلهم يعتقدون أنهم زعماء.))
ننصحك ألا تحتتار أو ننصحك خذ أحدى الرحلات الذاهبة إلى إيران لزيارة أبو لؤلؤة المجوسي واستفيد من التخفيضات وإلا عليك بالذهاب إلى باريس المثل الذي تقدي به فربما ستجد ضالتك في شارع البيكال واترك هموم الأمة لأبناء الأمة
- (( المعلومات التي تصل من الداخل دائماً متناقضة، ومبالغ فيها خصوصاً عندما يترتب عليها صرف أموال أو توزيع أسلحة.
- الأنشط إعلامياً ليس بالضرورة أنه الأنشط على الأرض (الذي لديه تسجيلات أكثر على «يوتيوب» لا يعني أنه الأقوى).
- الوسطاء الذين يزعمون أنهم يعرفون الساحة جيداً، إنما يعرفون مَنْ يعرفون جيداً، ويجهلون مَنْ لا يعرفون تماماً، وبالتالي ستتوجه مساعدتهم نحو من يعرفون، ويهملون من لا يعرفون. حينها ستتهم الدولة الموظفة للوسيط بالمحاباة، وتفريق صف الثوار. بل ربما أسوأ، قد تتهم بالتآمرعلى الثورة. ))
أتعبت نفسك كثيرا بٌإقناع القاريء بعدم المساعدة لإنها لن تصل لمستحقيها ونحن نقدر لك هذا الحرص ولكن إذا كان الثوار ميليشيات وعلى الطريقة الأفغانية وليس لديهم مصداقية فهل تريد أن توصلنا إلى ضرورة الموافقة على القضاء عليهم ولربما ستوصلنا بالنتيجة لضرورة مساعدة بشار وعصابته وهي طبعا منضطبة وجيش وليست ميليشيات يبدوا أن أسيادك لم يجدوا بوقا خيرا منك أما إذا أحسنا الظن بك فدلنا كيف ستنقذ الشعب السوري من الموت اليومي , صدقني إنك بحاجة للعرض على طبيب نفسي أو أنك خائن مغرق بالخيانة
- ((حينها يجب ألا يفاجأ الخبراء الذين يجتمعون في أضنة، عندما يسمعون البيان الأول لـ «أبو عمر النجدي» معلناً عن انضمام كتيبة صقور الجزيرة إلى كتائب صقور الشام، مع أسود أنبار العراق، ومعهم مجاهدو أكناف بيت المقدس، في جبهة الجهاد المتحدة… «لا… لا، الاسم يبدو كأنه وكالة سيارات، لا بد أن نبحث عن اسم ذي وقع أشد ويعبر عن تطلعاتنا المشتركة». أتخيل «أبو عمر» يقولها لرفيقه «أبو النصر المكي» ومن حولهم خليط من الشباب المتحمس من كل بلاد العرب وهم جميعاً في حلب الشهباء، أرض الجهاد والملحمة الكبرى التي يستعجلونها! ))...
إنها نهاية خبيثة أكد قبلها أن عدم التسليح سيولد تطرف وبين قبلها ضرورة عدم التسليح ثم يعطي النتيجة باتحاد القاعدة وطبعا هنا تعني الثوار وهذه صفارة الخطر للدول المعادية للإسلام وصدق من قال إن الثورة السورية فاضحة فلقد فضحت الحكام وكثير من الخونة
وأنا أطلب من أحرار الجزيرة ومن وكالة السيارات التي يسخر منها أن يردوا على هذا الخائن بما يستحق
ولكن النصر إن شاء الله قادم وإن كانت قائمة الخونة طويلة فلا نشك أن قائمة الشرفاء أطول وسترمى أنت وأسيادك من المجوس والأمريكان والفرنسيين إلى مزبلة التاريخ