لاصوت فوق صوت المعركة
----
يحاول بعض من يسمى بمعارضة الداخل ومعارضه الخارج بالتشويش
على مسار الثوره الذي يمضي به الشعب السوري بمساندة الجيش الحر
وهو التحرير بعد تأكده بان الدول الغربية والعربيه تحاول اجهاض الثوره بمبادرتها
ومؤتمراتها التي تعطي المهل وتمنع السلاح عن الجيش الحر وترفض
اقامة مناطق حظر جوي ومناطق عازله تحمي المدنيين
ولكن يوجد اراده فوق الجميع ورغما عنهم وهي ارادة الله عزوجل
قال الله تعالى ::إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ
أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن
دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلاَّ أَن يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ
صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ
إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ
الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا
عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الأُمُورِ ::
----
يحاول بعض من يسمى بمعارضة الداخل ومعارضه الخارج بالتشويش
على مسار الثوره الذي يمضي به الشعب السوري بمساندة الجيش الحر
وهو التحرير بعد تأكده بان الدول الغربية والعربيه تحاول اجهاض الثوره بمبادرتها
ومؤتمراتها التي تعطي المهل وتمنع السلاح عن الجيش الحر وترفض
اقامة مناطق حظر جوي ومناطق عازله تحمي المدنيين
ولكن يوجد اراده فوق الجميع ورغما عنهم وهي ارادة الله عزوجل
قال الله تعالى ::إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ
أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن
دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلاَّ أَن يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ
صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ
إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ
الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا
عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الأُمُورِ ::