ويستمر الحقد وتتبعه المجازر ..
قتل وقصف وسفك دماء .. والعالم لا يحرك ساكناً سوى تمتمة تردد ..
الله أكبر عليك يا بشار .. !

أطفالنا بين جريح وشهيد ويتيم .. واليوم شهيد مع فقد أجزاء من جسده أو وجهه أو أينما كان في جسده النحيل الصغير ..

هنا حلب .. مجازر اليوم الذي لم يكد يبتدأ بعد ..
https://www.youtube.com/watch?v=lfke_KoHvss

لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم