بعد ان خرج علينا الطفل المدلل بشار بحواره الهزلي الذي يهزأ به بارواح و دماء السوريين و الفظائع التي يرتكبها عبيده بحقهم
يظهر ان مستشارات بشار وجدن ان حواره كان ناعما بشكل زائد لدرجة ان صوت بشار فيه كان اشبه بصوت الام التي تحكي لطفلتها حكاية قبل النوم
و لهذا فقد حاول بشار ان يخفي هذه المهزلة ( و التي هي اصلاً محاولة لمغازلة الدول الغربية باظهار انه طفل اليف و مدلل و انه يمكن ان يعقد صفقة للخروج الامن)
خرج علينا عمران الزعبي بخطابه الذي حاول فيه ان يسترجل قليلاً
و ذلك بخلاف الجدة الحنون الكاذبة وليد المعلم، و الشيطانة السكرانة بثينة شعبان، و حلاق النساء جهاد المقدسي
حيث حرصت عصابة بشار و منذ بداية الازمة على تقليد و محاكاة ايران و حسن نصر اللات
فوليد المعلم كلف بمهمة تقليد حسن نصر اللات
[و بثينة شعبان في دور زوجة احمدي نجاد
و جهاد المقدسي ليمثل دور سعيد جليلي
و اخيراً عمران الزعبي في دور علي اكبر صالحي
و لكني اتمنى لجميع هؤلاء مصير
و مصير
و مصير سيدهم
و مصير
و مصير سيدهم
[/right]