خوفونا من أمور كانت كفيلة بتقصير فترة المعاناة :
1 – خوفونا من الحرب الطائفية ، وهي أقصر طريق للخلاص من بشار والطائفة التي
تسير في ركابه .
2 – وخوفونا من حمل السلاح ، وهم يعلمون أن هذا النظام جاء بقوة السلاح ، ولن
يذهب إلا مكرها بقوة السلاح .
3 – وخوفونا كذلك من ضرب القرى العلوية ، وضربها كفيل بأن يشعرهم بمرارة الألم
الذي نتجرعه على أيديهم ... فقالوا هذا انتحار ، لأنه يعطي المبرر للنظام في
إبادتنا بالطيران ، وها هو ذا يبيدنا والعالم كله ساكت . مما جعلهم هم بمأمن من
المعاناة والألم ، وجعلنا نحن نتجرع الصاب والعلقم .
1 – خوفونا من الحرب الطائفية ، وهي أقصر طريق للخلاص من بشار والطائفة التي
تسير في ركابه .
2 – وخوفونا من حمل السلاح ، وهم يعلمون أن هذا النظام جاء بقوة السلاح ، ولن
يذهب إلا مكرها بقوة السلاح .
3 – وخوفونا كذلك من ضرب القرى العلوية ، وضربها كفيل بأن يشعرهم بمرارة الألم
الذي نتجرعه على أيديهم ... فقالوا هذا انتحار ، لأنه يعطي المبرر للنظام في
إبادتنا بالطيران ، وها هو ذا يبيدنا والعالم كله ساكت . مما جعلهم هم بمأمن من
المعاناة والألم ، وجعلنا نحن نتجرع الصاب والعلقم .