لبنان ينأى بنفسه عن لبنان
بقلم حسام الثورة
لبنان الشقيق لبنان الصديق لبنان الجار كما تحبون أن تسموه نأى بنفسه عن شقيقته جارته .... سوريا واستمرت الأزمة ولبنان ألنعامه واضع رأسه بالرمل خوفا من الصياد حزب الشيطان ومن الشيطان ذاته إيران وسوريا واليوم وبعد أن بدأت الفضائح تتكشف وبدأت جبهة الممانعة بزعامة ميشيل سماحة وعمامة حسن نصر اللات وشياطينهم الأخير وحتى هذه اللحظة بقي لبنان ينأى بنفسه ولكن لا ندري إلى أين .
وبعد كل هذا وذاك ورغم سياسة النأي المحترمة إلا أن رؤوس الفتنة في لبنان بقيادة أية الله العظمى فضح سره حسن الخبيث والشيطان الأكبر الخميني يصرون أن ينقلوا المعركة ضد الشعب السوري إلى كل مكان يستطيعون الوصول إليه .
فهمنا أن في لبنان دولة ضمن الدولة وفهمنا ان سلاح المقاومة كما يسمونه موجه بالدرجة الأولى ضد السنة في لبنان وسوريا ولكن يجب أن نفهم ايضاً أن العائلات الشيعية في لبنان لها أجنحة مسلحة وبدلاً من ان يتجه لبنان الرسمي لحماية الرعايا الأجانب على أرضه فهو يبحث لهم عن مبررات وبفس الوقت ينأى عما يحدث في لبنان
الغرب من هذا وذاك أن المنافق قبيح نصر اللات ينأى بنفسه عن هذه العوائل التي يقول أنها خارج السيطرة ولكن لم يشرح لنا كيف إذا كانت قيادته في الحي الجنوبي وإذا كان قد استطاع اجتياح بيروت وإذا كان وبنفس الوقت يهدد بأصابعه الثلاثة بقصف إسرائيل وتشريد آلاف العائلات وبنفس الوقت يكون عائلة المقداد خارج السيطرة .
أيها الخبيث كفاك كذباً ونفاقاً فإذا كنت قد فشلت في سوريا وإذا كان كلبكم المخلص سماحة في المعتقل فإن التوجيه لكلاب من كلابكم مثل عائلة المقداد أو غيرها لتقفوا وراءها فإن نجحت تبجحتم وإن فشلت فإنما هي عائلة ولكن لقد كشفت عورتكم والأفضل ان تبحث لك عن قمامة في قم لتختبئ فيها .
وبعد هذا وذاك لا زالت الحكومة العميلة في لبنان تنأى بنفسها حتى عن لبنان
بقلم حسام الثورة
لبنان الشقيق لبنان الصديق لبنان الجار كما تحبون أن تسموه نأى بنفسه عن شقيقته جارته .... سوريا واستمرت الأزمة ولبنان ألنعامه واضع رأسه بالرمل خوفا من الصياد حزب الشيطان ومن الشيطان ذاته إيران وسوريا واليوم وبعد أن بدأت الفضائح تتكشف وبدأت جبهة الممانعة بزعامة ميشيل سماحة وعمامة حسن نصر اللات وشياطينهم الأخير وحتى هذه اللحظة بقي لبنان ينأى بنفسه ولكن لا ندري إلى أين .
وبعد كل هذا وذاك ورغم سياسة النأي المحترمة إلا أن رؤوس الفتنة في لبنان بقيادة أية الله العظمى فضح سره حسن الخبيث والشيطان الأكبر الخميني يصرون أن ينقلوا المعركة ضد الشعب السوري إلى كل مكان يستطيعون الوصول إليه .
فهمنا أن في لبنان دولة ضمن الدولة وفهمنا ان سلاح المقاومة كما يسمونه موجه بالدرجة الأولى ضد السنة في لبنان وسوريا ولكن يجب أن نفهم ايضاً أن العائلات الشيعية في لبنان لها أجنحة مسلحة وبدلاً من ان يتجه لبنان الرسمي لحماية الرعايا الأجانب على أرضه فهو يبحث لهم عن مبررات وبفس الوقت ينأى عما يحدث في لبنان
الغرب من هذا وذاك أن المنافق قبيح نصر اللات ينأى بنفسه عن هذه العوائل التي يقول أنها خارج السيطرة ولكن لم يشرح لنا كيف إذا كانت قيادته في الحي الجنوبي وإذا كان قد استطاع اجتياح بيروت وإذا كان وبنفس الوقت يهدد بأصابعه الثلاثة بقصف إسرائيل وتشريد آلاف العائلات وبنفس الوقت يكون عائلة المقداد خارج السيطرة .
أيها الخبيث كفاك كذباً ونفاقاً فإذا كنت قد فشلت في سوريا وإذا كان كلبكم المخلص سماحة في المعتقل فإن التوجيه لكلاب من كلابكم مثل عائلة المقداد أو غيرها لتقفوا وراءها فإن نجحت تبجحتم وإن فشلت فإنما هي عائلة ولكن لقد كشفت عورتكم والأفضل ان تبحث لك عن قمامة في قم لتختبئ فيها .
وبعد هذا وذاك لا زالت الحكومة العميلة في لبنان تنأى بنفسها حتى عن لبنان