نداء . نداء . نداء . يا أبطال الجيش الحر ، اقتلوا
هؤلاء الإيرانيين :
بقلم : ابو ياسر السوري
يا أبطالنا في
الجيش الحر : ألا تذكرون الإيرانيين الذين تم القبض عليهم في سوريا منذ شهور مضت ؟
ألا تذكرون اللبنانيين الذي قبض عليهم متوجهين إلى إيران ؟ ألا تذكرون تصريحات
إيران المعلنة والمعادية للشعب السوري ؟ ألا تعلمون أن إيران أمدت نظام الأسد بمساعدات
مالية وعسكرية تقدر بالمليارات ؟ ألا تعلمون أيضا أن في سوريا أكثر من ألفي ضابط
وصف ضابط من الحرس الجمهوري ، يشاركون في قتلنا ؟
ألا يمكن معاملة
إيران بعد هذه المعطيات كلها ، كدولة معادية لشعبنا ؟ وهل هنالك من حرج علينا في قتل
أي إيراني يجيء من إيران ليشارك في ذبحنا وانتهاك أعراضنا ؟ الحقيقة ، إن عدم قتل هؤلاء وأمثالهم من
القادمين إلينا من إيران والعراق ولبنان جريمة دينية ، وجريمة وطنية بكل المعايير
... لذلك أرى أن يُقتَلَ هؤلاء الإيرانيون جميعا ، وأن يُمثَّلَ بهم ، وأن تُعرضَ
صورهم على أشرطة فيديوهات ، ليعلم مجوس إيران أنه لا هوادة بيننا وبينهم . وأننا
بذلك ننفذ قول الله تعالى ( فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم ) ..
ولا تسمعوا لمن أفتاكم بغير ذلك ، فإن مَنْ لا يرى العدالة في القصاص ، فليس بعالم
ولا مسلم .
سنقتلهم إذن
كما يقتلوننا ذبحا بالسكاكين ، ونمثل بهم كما يمثلون بنا ، ونرمي بجثثهم للكلاب ...
لا تقبلوا فيهم شفاعة أحدٍ ، لا تركيا ولا قطر ولا أية دولة في الدنيا ، فمصلحةُ
الشعب السوري في قتلهم ، ولا يشفي غليلنا إلا أن نرى رؤوسهم مفصولة عن أجسادهم .. إنكم
تركتم من قبل بعض الإيرانيين ، الذين قبضتم عليهم ، وهم من الخبراء العسكريين ،
فماذا كانت النتيجة ؟ هل قدَّرت إيران جميلكم وكفَّت عن مشاركة الأسد في قتلنا
وإبادتنا ؟
فمنذ أسبوع
مضى تقريبا ، وقف الوزير الصالحي الإيراني يقول لوليد المعلك : من ظن بأن النظام
السوري سيرحل فهو واهم ... فماذا يعني هذا التصريح من وزير الخارجية الإيراني ؟ ألا
يعني أن إيران ماضية في قتلنا إلى النهاية ؟ فلماذا نبقي على حياة هؤلاء وبينهم ضباطُ
استخباراتٍ وعناصرُ قناصة ، وعناصرُ مختصة بالقتل ذبحا بالسكاكين ؟ اقتلوهم وأريحونا من شرهم وشر مَنْ أرسلهم .. اقتلوهم
وشرِّدُوا بهم مَنْ خَلْفَهُم ، واجعلوهم نكالا لمن وراءهم ... اقتلوهم وألقوا الرعب
في قلوب كل إيراني يتوجه لقتلنا في عقر دارنا .. اقتلوهم واشفوا بقتلهم صدور قوم
مؤمنين .. والسلام عليكم ورحمة الله .
هؤلاء الإيرانيين :
بقلم : ابو ياسر السوري
يا أبطالنا في
الجيش الحر : ألا تذكرون الإيرانيين الذين تم القبض عليهم في سوريا منذ شهور مضت ؟
ألا تذكرون اللبنانيين الذي قبض عليهم متوجهين إلى إيران ؟ ألا تذكرون تصريحات
إيران المعلنة والمعادية للشعب السوري ؟ ألا تعلمون أن إيران أمدت نظام الأسد بمساعدات
مالية وعسكرية تقدر بالمليارات ؟ ألا تعلمون أيضا أن في سوريا أكثر من ألفي ضابط
وصف ضابط من الحرس الجمهوري ، يشاركون في قتلنا ؟
ألا يمكن معاملة
إيران بعد هذه المعطيات كلها ، كدولة معادية لشعبنا ؟ وهل هنالك من حرج علينا في قتل
أي إيراني يجيء من إيران ليشارك في ذبحنا وانتهاك أعراضنا ؟ الحقيقة ، إن عدم قتل هؤلاء وأمثالهم من
القادمين إلينا من إيران والعراق ولبنان جريمة دينية ، وجريمة وطنية بكل المعايير
... لذلك أرى أن يُقتَلَ هؤلاء الإيرانيون جميعا ، وأن يُمثَّلَ بهم ، وأن تُعرضَ
صورهم على أشرطة فيديوهات ، ليعلم مجوس إيران أنه لا هوادة بيننا وبينهم . وأننا
بذلك ننفذ قول الله تعالى ( فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم ) ..
ولا تسمعوا لمن أفتاكم بغير ذلك ، فإن مَنْ لا يرى العدالة في القصاص ، فليس بعالم
ولا مسلم .
سنقتلهم إذن
كما يقتلوننا ذبحا بالسكاكين ، ونمثل بهم كما يمثلون بنا ، ونرمي بجثثهم للكلاب ...
لا تقبلوا فيهم شفاعة أحدٍ ، لا تركيا ولا قطر ولا أية دولة في الدنيا ، فمصلحةُ
الشعب السوري في قتلهم ، ولا يشفي غليلنا إلا أن نرى رؤوسهم مفصولة عن أجسادهم .. إنكم
تركتم من قبل بعض الإيرانيين ، الذين قبضتم عليهم ، وهم من الخبراء العسكريين ،
فماذا كانت النتيجة ؟ هل قدَّرت إيران جميلكم وكفَّت عن مشاركة الأسد في قتلنا
وإبادتنا ؟
فمنذ أسبوع
مضى تقريبا ، وقف الوزير الصالحي الإيراني يقول لوليد المعلك : من ظن بأن النظام
السوري سيرحل فهو واهم ... فماذا يعني هذا التصريح من وزير الخارجية الإيراني ؟ ألا
يعني أن إيران ماضية في قتلنا إلى النهاية ؟ فلماذا نبقي على حياة هؤلاء وبينهم ضباطُ
استخباراتٍ وعناصرُ قناصة ، وعناصرُ مختصة بالقتل ذبحا بالسكاكين ؟ اقتلوهم وأريحونا من شرهم وشر مَنْ أرسلهم .. اقتلوهم
وشرِّدُوا بهم مَنْ خَلْفَهُم ، واجعلوهم نكالا لمن وراءهم ... اقتلوهم وألقوا الرعب
في قلوب كل إيراني يتوجه لقتلنا في عقر دارنا .. اقتلوهم واشفوا بقتلهم صدور قوم
مؤمنين .. والسلام عليكم ورحمة الله .