الشبيحه هم البلطجية والمسترزقه
وجوههم قبيحه
وجوههم قبيحه
سبحان الله
حياتهم قذرة
هاؤلا عادة يعيشون حياة قبيحة بلا طعم
فحين ما تغير الأمر على من كان يؤمن لهم العيش القبيح
لم يجدوا مفراً من الوقوف معه
لكي لا يفقدوا
من يؤمنهم
وهم في العادة أصحاب عقول غير مفكرة
تقتات على المخدرات والشرب
فتفاجئها الأحداث
فتنقاد للأوامر
وهي لا تدرك
المتغير حولها
فهم في الحقيقة قباح قبل الثورة وأثنائها
وبعدها
ولا تخلوا المجتمعات من هذهِ الحثالات المسترزقة
لكنها لا تزن شيء في ثورات الشعوب
لان من يقوم بالثوارت هم الأحرار
وليس القباح
فالقباح راضين
بعيشة القبح
ولا يثوروا
أبداً