ميليشيات حزب الله تعبر الحود اللبنانية السورية على مرأ ومسمع الحكومة اللبنانية
ميليشيات مقتدى الصدر تعبر الحدود العراقية السورية على مرأ ومسمع الحكومة العراقية
الحرس الجمهوري الايراني يدخل الاراضي السورية على مرأ ومسمع العالم كله
البارجات الروسية والخبراء والقوات الخاصة الروسية تسرح وتمرح في سورية وعلى مرأ ومسمع العالم كله
البارجات الصينية والخبراء الصينيين تعيث فسادا في سورية على مرأ ومسمع العالم كله
ونتيجة هذا التدخل السافر والدعم الهمجي عشرات الالاف من الارواح السورية الطاهره فقدناها الى الان
بعد هذا كله من الاجرام والانتهاكات لهؤلاء المرتزقة والقراصنة المجرمين أليس من حقنا اقرار حق الرد
على هذا العدوان المجرم بحق الشعب السوري. وهذا ما يجعلني أهيب بالمعارضة السورية بالخارج
وخصوصا الحقوقيين منهم بأن يتوجهوا الى مقر الامم المتحدة ومحكمة العدل الدولية بمذكرات
ومحاضر اثبات لحالة العدوان من قبل تلك الدول والعصابات وأن يطالبوا بثبات حق الرد للشعب السوري
اذا لم يقتص من هؤلاء المجرمين من قبل المنظمات الدولية المعنية بالحقوق فيكون للسوريين الحق
في دخول الاراضي اللبنانية والاقتصاص من عصابة حسن نصر اللات ولهم الحق في دخول الاراضي العراقية
والاقتصاص من عصابة مقتدى القذر ويكون لهم الحق في ضرب المصالح الروسية والصينية والايرانية
في البحر الابيض المتوسط انتقاما للشهداء الذين قضوا على أيدي وسلاح هؤلاء الاوباش المجرمين .
وفي اعتقادي هذا قمة العدل والانصاف في هذه الدنيا فصبرا جميلا والله المستعان.
ميليشيات مقتدى الصدر تعبر الحدود العراقية السورية على مرأ ومسمع الحكومة العراقية
الحرس الجمهوري الايراني يدخل الاراضي السورية على مرأ ومسمع العالم كله
البارجات الروسية والخبراء والقوات الخاصة الروسية تسرح وتمرح في سورية وعلى مرأ ومسمع العالم كله
البارجات الصينية والخبراء الصينيين تعيث فسادا في سورية على مرأ ومسمع العالم كله
ونتيجة هذا التدخل السافر والدعم الهمجي عشرات الالاف من الارواح السورية الطاهره فقدناها الى الان
بعد هذا كله من الاجرام والانتهاكات لهؤلاء المرتزقة والقراصنة المجرمين أليس من حقنا اقرار حق الرد
على هذا العدوان المجرم بحق الشعب السوري. وهذا ما يجعلني أهيب بالمعارضة السورية بالخارج
وخصوصا الحقوقيين منهم بأن يتوجهوا الى مقر الامم المتحدة ومحكمة العدل الدولية بمذكرات
ومحاضر اثبات لحالة العدوان من قبل تلك الدول والعصابات وأن يطالبوا بثبات حق الرد للشعب السوري
اذا لم يقتص من هؤلاء المجرمين من قبل المنظمات الدولية المعنية بالحقوق فيكون للسوريين الحق
في دخول الاراضي اللبنانية والاقتصاص من عصابة حسن نصر اللات ولهم الحق في دخول الاراضي العراقية
والاقتصاص من عصابة مقتدى القذر ويكون لهم الحق في ضرب المصالح الروسية والصينية والايرانية
في البحر الابيض المتوسط انتقاما للشهداء الذين قضوا على أيدي وسلاح هؤلاء الاوباش المجرمين .
وفي اعتقادي هذا قمة العدل والانصاف في هذه الدنيا فصبرا جميلا والله المستعان.