يا شباب الثورة العربية هل ممكن أطلب منكم طلب:
بعد ما يخلص كل شعب من حاكموا (جلادوا) شو رأيكن نطلق الدعوة لتوحيد البلاد العربية تحت مظلة ما سنسميه: "الولايات الإسلامية العربية المتحدة"
وشكرا

thats would be al Kahilafa the ghost which all nations afraid from but we should accomplish it sooner or later

اؤؤيد كالامك 100%
لكن الولات المتحدة العربية
افضل لتحوي كل ابناء الوطن العربي
وفعلا يوجد دعوة لوحدة الوطن العربي


11/11/2011
جمعة الوحدة

سم االله الرحمن الرحيم

الأخ أبو الضاد
السلام عليكم و بعــــــــد،

إقتراح جيد، وحدة العرب لا شك هو واجب شرعي مكلف كل مسلم شغل ذاته فيه بكل الطرائق التفكير فيه و إرادته، و تخيله و الدعوة إليه و العمل لتحقيقه.
و تقريبا لهذا الواجب من حدوثه في الواقع، أقترح البدء به من النهوض بالمؤسسات القومية القائمة، مؤتمر القمة العربية و الجامعة العربية و اتحاد المجالس النيابية العربية.
جامعة الدول العربية يمكن تنشيطها لتكون حكومة اتحادية، مؤتمرالقمة العربية يمكن أن يختار واحدا من الرؤساء أو الملوك ليكون هو الخليفة، ثم يبايعه العرب في جميع المدن و القرى في يوم واحد، و البيعة ليس استفتاء بل تكليف كل مسلم و مسلمة بتثبيت الإنتماء للعروبة و تقديم الولاء و الطاعة للخليفة بأي طريقة بكتابة الأسم في مكتب العمدة أو المختار مثلا، أو على صفحات الشبكة. يمكن لجامعة الدول العربية الحكومة الاتحادية أن تجري انتخابات لمجلس نيابي قومي، و يمكن للخليفة أن يختار زعماء الأحزاب ليشكل منهم مجلس شيوخ يشرف على المجلس النيابي القومي، ليضمن دستورية أو شرعية القوانين التي يصدرها
بداهة المؤسسا القومية بعد تنشيطها يتوجب عليها الشروع في المشاريع على المستوى القومي مثل توحيد الجيوش العربية، و العملة العربية و فتح الأسواق العربية على ابعض،،،، الخ...

بعد ما يخلص كل شعب من حاكموا (جلادوا) شو رأيكن
نطلق الدعوة لتوحيد البلاد العربية تحت مظلة ما
سنسميه: "الولايات الإسلامية العربية المتحدة"

لي ملاحظات على العبارات الثلاث...
الدول العربية جميعا يحكمها ملوك، ملوك حقيقيون أو ملوك مزيفون يسمي الواحد منهم نفسه رئيس جمهورية و يجري انتخاب على أساس ان الحكم للشعب والسيادة للشعب و أن يحكم بالشعب و لمصلحة الشعب إلى آخر هذا الأكاذيب و المغالطات،
أقصد أن الممالك العربية الحقيقية لا تحتاج لثورة لأن الملك الحقيقي ليس جلادا، هل أمير الكويت أو ملك البحرين يجلد شعبه و أيضا هل يحتاج شعب قطر للثورة،،،، الخ... لا أقول أن الملوك من طينة سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه، بل هو لصوص و مستبدون، لكن لص يسرق كل ثروة الوطن أو معظمها ينسى حاجة الشعب و لا يبقى للشعب شيئا يقتات به، يختلف
عن لص ينهب أكثر من مستحقاته لكنه يذكر شعبه و يعمل على تأمين العيش المقبول له، و يدعه يتكلم و يعبر عن وجهة نظره بحرية، و يوفر له فرصة المشاركة في إدارة الدولة و في التشريع لها و مراقبتها، و ليس له حزب يستبد بالممارسات الحزبية و الإدارية و التشريعية و الأمنية.
بعض الجمهريات يمكن المسامحة معها و هما السودان و الجزائر، يمكن القيام بثورة سلمية و المحافظة على سلميتها إلى النهاية، لكن الكلام عن سلمية الثورة في الجمهوريات المتوحشة أي اليمن و ليبيا و سوريا هو سذاجة من الثوار، و طريقة فاشلة حتما،
الدعوة يجب أن تكون لتوحيد البلاد الإسلامية، يعني توحيد العرب يكون تمهيدا لهذا الواجب الشرعي الكبير، لا بد من قيام معسكر أممي إسلامي يضم العرب و الترك و باكستان و أندونيسيا و نيجيريا،،، بداهة لا يمكن قبول إيران المجرمة في هذا المعسكر لأنها ستكون سرطانا معيقا لعمل الأمة مشوشا لفكرها.
اسم الولايات المتحدة العرببية غير لائق، الانسان أو الجماعة لا تتحد مع نفسها العرب معظمهم مسلمون و ناطقون بلغة واحدة، بل تسمى دولة الجلاقة العربية، ثم معسكر ألأمة الاسلامية أو دولة الخلافة فقط حسب درجة الارتباط عند انضمام تركيا و غيرها لرابطة تعاون أممي أو تضامن أو اتحاد.

نعم انا معك في هاذا واشكرك على نباهتك بمعنى اصح على فكرك النير
والاسم على مسمى صح

‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘{ بســـــــــــــــــــــــــــــــــــم الله الــــــــــــرحمـــــــــــــــــــــــــــــــــــن الــــــــــــــرحيـــــــــــــــــــــــــــــم }************

الفكره المطروحه هيا فكره جيدة جدا و ممكن تحقيقها بكل سهوله

يس هوناك شرط واحد مهم وبدونه لايمكن ان يتحقق اي شيء هو الشرط ان نتصالح من داخلنا مع خالقنا
ويجب على كل واحد منا ان يبدء بنفسه قبل ان ينصح غيره

وحدة عربية تظل المسلمين و المسيحيين

كيف ما حدا لاحظ هذاه الخلطة المطبعية ، لا أقصد دولة الجلاقة، بل دولة الخلافة،
لم أفهم معنى عبارة الأخ نانو : "وحدة عربية تظل المسلمين و المسيحيين"
هل يقصد دولة علمانية أو بعبارة صحيحة جاهلية،
أول دولة الدولة العلميانة في الأمة الإسلامية هي دولة أتاتورك، كان فيها ثلاثة ملايين مسيحي، كان يمكنن أن يكونوا الآن لو تركوا في تركيا بعد أكثر من سبعين سنة على افتراض أنهم يتضاعفوا مرتين كل عشرين سنة، (3، 6، 12، 24 ) أي يفترض أنه في تركيا الآلن أربة و عشرون مليون إنسان مسيحي، كم عدد المسيحيين في تركيا الآن، حسب علمي لا يزيدو على خمسين ألف إنسان. أيام الخلافة كانت الدولة تنفق على المسيحيين العجزة، و إذا فاضت أموال الزكاة عن حاجة المسلمين كانت تحولها لفقراء المسيحيين، هذه هي حقيقة الخلافة و دولتها،
بداهة دولة الخلافة هي دولة إسلامية دستورها القرآن، دولة إسلامية ليست مجوسية مقتعة بالاسلام الممتاز أي بالتشيع لآهل البيت و هي عنوان للجهل و الإجرام كدولة العراق و الدولة التي يعمل حزب الشيطان على فرضها على لبنان

لابد ان ننتبه لامر مهم جدا
اننا لانحارب من قبل عائلة او حكومة فقط اننا نحارب من قبل نظام عالمي كامل
هذا النظام الصهيو امريكي اشد ما يخيفه هو الولايات الاسلامية العربية وهو يعرف ذلك تماما ويعرف مدى خطورته ويستغل وجوده حاليا كقوة عظمى لابقائنا ضعفاء ونحن للاسف نعاني من هذه المؤامرات التي صدق بها بثار وهو كذوب وهو جزء من هذه المؤامرة
لم يتركنا الاحتلال الا وقد سلمنا لحكومات دكتاتورية حاربت الله والدين وتبارت في ذلك
وسمحو لايران بالتمدد في المنطقة وتقوية نفوذها لتهديدنا بشكل دائم
وتجهز البدائل العلمانية كافضل حل بعد الانظمة القمعية التي تؤدي نوعا ما الى التفاف الناس حول الجهاد وتولد الارهاب
بعد ان لوثت صورت الجهاد بل وصورة الاسلام في عقولنا حتى اننا نفرح الان وننتظر التدخل الاوربي او غيره والذي سياسس للعلمانية التي ستكمل على مارد الجهاد الذي تخشاه امريكا
الامر خطير واعدائنا هم :
امريكا واسرائيل-الحكام واعوانهم -من يبررافعالهم من علماء ومفكرين -وغيرهم الى ان نصل الى فسفوس الحارة
الذي اخشاه انا وانت
كلهم داخلين في جسد هذا الطاغوت
وانا لااساوي بينهم جميعا لكن لكل منهم ما اكتسب من الاثم والذي تولى كبره منهم له عذاب عظيم
واسال الله ان يكتبنا من جنده ومن انصاره لنقيم دولة العزة والكرامة لكل الناس ولكل الاطياف مسلمين وغيرهم لنحيا بانسانيتنا التي انعم بها علينا الله جل في علاه

كلام جميل s2011

.




كلام بملئ حروفه ذهباً ....عظيم وجعل فرحتي تبلغ اعنان السماء

لكن يسهل الكلام ويصعب الفعل العرب حالهم بالويل فمصر فتحت علاقاتها

مع إيران وهي الآن تصول وتجول في مصر و أخشى أن نفقد مصر عندها

سيسهل على إيران أقتحام بلادنا والعبث بها كما العراق ............

تحيتي +احترامي.

إقتباس: "لا ادري لماذا التشديد على دولة او ولاية اسلامية ؟
نحن نريدها دولة حرة . و الحرية تكفينا ، مع الاعتراف بحقوق كل اطياف الشعب وانتماءاته القومية و الدينية .
انا مسلم سنّي و من عائلة محافظة و لكنني لا اريد دولة جهل و قتل على غرار دولة بن لادن في افغانستان .
د. شايش

...................

يا أخ شايش لا بد للدولة من دين، و لم و ليس و لن يوجد على وجه الأرض دولة بدون دين، حتى الدولة العلمانية، دينها العلمانية سواء المهادنة للدين أي لدين منزل سواء الإسلام أو المسيحية أو المحاربة له. الدولة العلمانية دينها الاقتصاد و همها زيادة الإنتاج الذي لا ينفي الفقر و لو اخترق سقف التريليونات العشرة، دول الشرق دينها التعصب للعرق و اللغة، الاسلام دين معرفة الله و طاعته، على المستوى الجماعي و الفردي، و الدولة أو المجتمع غير معفي من طاعة الله تعالى، من يقوم بجمع الزكاة و انفاقهها في وجوهها. من يقوم مثلا بحظر التدخين الذي يهدر الموارد الكثيرة فيما يؤذي صحة الناس سواء المدخن و جاره المدخن السلبي المجني عليه الذي يشاركه عادته الخبيثة غصبا عنه و من جملة الجيران الجنين و المولود الرضيع، و الطفل المفطوم،،الخ, و يضر الإنتاج لأنه يكون على حساب الادخار و الاستثمار في انتاج ما يشبع الحاجات الحقيقية للإنسان من سلع و خدمات، و الأهم أنه يضر الإرادة الفردية حتى مصادرة حرية المدخن، و الحرية أي حرية العمل أو الترك مثل الدم و المال و العقل و العرض أي قيمة إنسانية مكلف المسلم بصيانتها و لا يجوز شرعا هدرها و التفريط في حفظها.

تريد دولة حرة، أي أعطني مثالا من الشرق أو الغرب، أي دولة هي حرة، لا حرية إلا في إخراج الناس من عبادة العباد و المال و الخمرة و الشعارات الجوفاء إلى عبادة رب الناس و المنعم بالمال و الحياة و الهداية على الناس.

تقول لا أريد دولة جهل و قتل على غرار دولة إبن لادن في أفغانستان، ، انتبه إن أخبث المستشرقين لا يستطيعون التشنيع على الإسلام أكثر مما فعلت، كأنك تتكلم عن دولة مصعب بن عمير في المدينة المنورة و هي أول دولة للإسلام، أو دولة الرسول محمد صلى الله عليه و آله و سلم، أو دولة الخلفاء الراشدين أو دولة أهل البيت أمير المؤمنين علي بن أبي طالب كرم الله وجهه و رضي عنه أو دولة سيدنا الحسن عليه السلام، غير هذه الدول لا يجوز الاستشهاد بها، للتعريف بالدولة الإسلامية، حتى دولة سيدنا عمر بن عبد العزيز أو سيدنا صلاح الدين الأيوبي أو سيدنا آخر السلاطين العثمانيين عبد الحميد الثاني، هي محل نقد، بمعنى يحكم عليها بأنها إسلامية أو جاهلية أو مخلوطة حسب الشروط النظرية التي تعين حقيقة الامام العادل و إسلامية و بالمقارنة مع الدول المصعبية الرسولية الصحابية الأهلية.


و عندما تريد التشنيع على الإسلام و أمة محمد صلى الله عليه و آله و سلم عن حسن نية، فإنه متوجب عليك أن تأتي بحديث شريف في نبوءة و توصية بخصوص إبن لادن و دولته، حتى يمكنك وصفه بالمجاهد أو الداعية و وصف دولته أنها إسلامية، مثل حديث: "عليكم بسنتي و سنة الخلفاء المهديين من بعدي، عضوا عليها بالنواجذ"، هل تحسب إبن لادن من جملة خلفاء رسول الله المهديين؟ و ما هو دليلك؟

ثم ماذا تريد من العرب أن يفعلوا على وجه الأرض، بدون وظيفة اجتماعية أو مشروع حضارة ثقافي يخصهم، أم تريدهم فقط أن يكونوا عدد فائضا من الناس لا يفعلون شيئا غير استهلاك المدنية الواردة من أوروبا و أمريكا؟! و بذلك تكون ذمتهم الأممية مدينة يصدق عليهم وصف أو اسم الكم المهمل بينما أرادهم الله بتخصيصم بالاسلام ليكونوا خير أمة أخرجت للناس.