home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 598 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 598 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

مكونات الثورة السورية – نشأتها وأدوارها الثورية : Empty مكونات الثورة السورية – نشأتها وأدوارها الثورية :

مكونات الثورة السورية – نشأتها وأدوارها الثورية :

بقلم : ابو ياسر السوري

1 - من رحم نظام استبدادي فاسد ، استمر أكثر من أربعين عاما ، وُلِدَتْ ثورةُ الحرية والكرامة في سوريا ، وناءَ بأعبائها شعبٌ عظيم بكل المقاييس ، شعبٌ أثبت للعالم أن العين يمكنها أن تقاوم المخرز ، وأن الصدور العارية يُمكنها أن تقهر الدبابة والمدفع والصاروخ . شعبٌ يعلم أنه يتصدى لأعتى الأنظمة الدكتاتورية في العالم ، وأنه يثور وهو يضعُ في اعتباره ما يمكن أن يقع عليه جرَّاءَ ثورته من جرائم ، على يد نظام يمثل أبشع نموذج للأنظمة الدكتاتورية في تاريخ البشرية .

2 – كان أولَ مكوِّنٍ من مكونات هذه الثورة ، المُكوِّنُ الاجتماعي ، متمثلا بأهل درعا ، الذين ثاروا بقدر من الله ، وكانوا شرارة هذا الحراك الثوري العارم . نعم بدأت شرارة الثورة من درعا بقدر من الله ، ثم امتدَّ لهيبها إلى كافة أرجاء سوريا بقدر من الله أيضاً ، وكأنَّ ظلم المستبد كان هو العاملَ الأقوى في توحيد صفوف المقهورين المسحوقين . فما بدأت آلة القمع تعمل عملها في درعا ، حتى انطلق الهتافُ الخالدُ من كل قرية ومدينة في سوريا ، من شمالها إلى جنوبها ، ومن شرقها إلى غربها يقول : ( يا درعا نحن معاك للموت ) . فكانت هذه الوحدةُ الاجتماعية الرصينة ، هي الصخرة التي تكسَّرَ على صلابتها جبروتُ النظام ، وتحطَّم عليها عنفوانه . وبطلَ سحر النظام في لحظة ، فقد كان منذ أربعين سنةً يعملُ على زرع الفُرقة ما بين السوريين أنفسهم ، ففرَّقَ بين أبناء القرى والمدن ، وفرَّقَ بين البدو والحضر ، وفرَّقَ بين الأكراد والعرب والتركمان ، وفرَّقَ فيما بين الطوائف الإسلامية نفسها .. وفجأة وجد نفسه أمام شعب واحد ، وهتاف واحد ، يطالبه بالرحيل ..

3 - واستجابة لصُمود هذا الشعب الثائر ، تحرَّكتِ المعارضةُ السياسية في الخارج ، تحيِّي جرأةَ هذا الشعب وشجاعته ، وتَشِيدُ بصُموده وثباته وتضحياته . ولم تَكُنْ هذه المعارضةُ تتصورُ انطلاق الثورة بدونها ، ولكنها وجدتْ نفسها فجأةً أمام حراكٍ ثوريٍّ حقيقيٍّ وطنيٍّ عام ، لا ينتمي إلى أيِّ فصيل من فصائلها ، ولا إلى أي حزب من أحزابها ، حراك أجندته مختصرة مفيد ( الشعب يريد إسقاط النظام ) إنه حراكٌ يتصدَّى لأعتى نظام استبدادي من غير خوف ولا وجل . حراكٌ يُمثّلُ الشعبَ السوري كله بكافة أطيافه ومكوّناته ، فيه الإسلامي والعلماني والليبرالي والشيوعي ، وفيه العربي والكردي والتركماني والآشوري ، وفيه السني والدرزي والإسماعيلي والعلوي ، وفيه المسلم والمسيحي واللاديني ... وهذا التوحد العام يرجع إلى ظلم عام ، كان يَطالُ كلَّ هذه المكونات . ويختزلُ الوطن في شخص رئيسٍ ، يلتفُّ حوله أغلبُ الطائفة العلوية ، فيستأثرون بخيرات البلاد من دون الآخرين ، ويدوسون على كرامة أي مواطن من غيرهم ، فالشعبُ بالنسبة إليهم مواطنون من الدرجة الثانية أو الثالثة والرابعة ... وهذا ما وحَّدَ صفوفَ الشعب الثائر ، لدرجةٍ تُثيرُ الإعجاب ، وتدعو إلى الإكبار ...

4 – كما أن صُمود هذا المكوّن الثوري العجيب ، هو الذي استثار نخوةُ الشرفاء من أبناء الجيش ، فعز عليهم أن يكونوا أدواتٍ رخيصةً بيَدِ نظامٍ ، كان يحكمُهم باسم الوطنية ، ثم يفاجئهم بالكفر الصُّراح بهذه الوطنية ، إنه يشن حربا حقيقية على شعبه ، وهذا أمرٌ لم يحتمله شرفاء العسكريين ، فقد سبق أن أقسموا حين تطوعوا في الجيش على حماية الشعب والوطن ، وها هم يرون النظام الحاكم يريد أن يجعلهم أدوات لتدمير الوطن والمواطنين .. ولهذا عبر الشرفاء عن استنكارهم بالانشقاق عن جيش هذا النظام الخائن ، وكان أول من انشق الملازم أول عبد الرزاق طلاس من الرستن وذلك بتاريخ 7 /6/2011 ثم تلاه المقدم حسين الهرموش ، فانشق بتاريخ 10/6/2011 وقام بتشكيل الجيش الحر السوري بعد انشقاقه بقليل ، ثم انشق العقيد رياض الأسعد بتاريخ 4/ 7 / 2011م ، ثم اختطف حسين الهرموش من معسكره في الأراضي التركية ، قرب الحدود السورية بتاريخ 29 / 8 / 2011 . فاستلم الأسعد قيادة الجيش الحر ، وما زال قائدا له حتى تاريخه ، ونحن الآن في 16/7/2012 . ثم تتالت هذه الانشقاقات ، حتى انضم إلى الجيش الحر السوري عشرات الألوف من العسكريين ، ومن مختلف الرتب والأفراد . ثم انضم إليه أخيراً كثيرٌ من الشباب الثائر ، والناشطين الملاحقين من قبل النظام .

5 – ومن الجدير بالذكر أن القاعدة الشعبية ، كانت وما زالت هي المكوِّنَ الأساس في هذه الثورة ، وأن هذا المكوِّنَ كان هو الأكثر وعياً ، والأقوى تأثيراً ، والأشد صمودا وثباتا ، مع أنه هو المتضرر الأكبر من ردة فعل النظام الإجرامية . فأبناء هذا الشعب الصامد ، هم الذين تعرضوا للاعتقال والتعذيب والتصفية الجسدية والقتل بالرصاص وهدم البيوت وحرق المحلات ، بل وحرق الناشطين أحياء ، وقطع لحومهم ونشرها بالمناشير الكهربائية ، حتى تموت الضحية على هذا المنوال .. ومع ذلك فقد قرر هذا الشعب الأبي ، أن لا عودة إلى الوراء ، مهما كلفه المضيُّ في ثورته من تضحيات ...

6 - أما الجيشُ الحرُّ ، فقد عاد بعد انشقاقه إلى ممارسة مهامِّه الوطنية ، واضطلع بحماية المواطنين من شبيحة النظام وعناصر أمنه ، وقام بحماية التظاهرات السلمية ، مما أتاح للمواطنين الخروج للتعبير عن إرادتهم بعشرات الألوف . حتى بلغ عددُ بعض هذه المظاهرات أكثر من نصف مليون ، في كل من حمص وحماة ودير الزور ... وهذا ما جعل اللحمة بين الشعب الثائر سلميا ، والجيش الحر أقوى ما تكون عليه ، وهذا ما أكسب الجيش الحر مزيدا من الشعبية لدى المواطنين . ولِمَ لا يكون ذلك كذلك ، وهذا الجيش الحرُّ هو الذي يتصدى للدفاع عن شعبه في مواجهة القتلة من شبيحة النظام وكتائب أمنه ، والخونة من عناصر جيشه المجرمين .؟؟

7 – أما المعارضةُ في الخارج ، فقد كانت تؤدِّي دورَها السياسي ، بطريقة لم تعجب الثوَّار ، ولم تلبِّي الحدَّ الأدنى من تطلعاتهم ، فكل الذي فعلوه في الشعب الثائر ، أن هؤلاء المعارضين قد شكلوا مجلسا وطنيا ، وقاموا بعقد العديد من المؤتمرات ، ولوَّحُوا للشعب بوعودٍ لم يستطيعوا الوفاء بها ، مما عرَّضَهُمْ للنقد الشديد ، واللوم ، والاتهام بالخيانة أحيانا ... ولو علم منتقدوهم الحقيقة لخفَّفُوا من غُلُوَائهم ، ولعَذَرُوا أعضاءَ المجلس الوطني ، وعذَرُوا جميع المؤتمرين الآخرين ، لأنه لم يكن إخلافهم بوعودهم إياهم عن تقصير ، وإنما كان عن عجزٍ وقُصور .. فقد خذَلَهُم العربُ ، وخَذلَهُم الغَربُ ، وخذلَهم الشرقُ ، حتى صارت المعارضة في تقديري أهلاً للشفقة والرثاء ، بَدَلَ اللوم والتعنيف والتخوين ...

مكونات الثورة السورية – نشأتها وأدوارها الثورية : Empty رد: مكونات الثورة السورية – نشأتها وأدوارها الثورية :

شكرا للاخ ابو ياسر على هذا الموضوع .....اعتقد ان سبب الثورة هو تراكم الظلم والاستبداد والاقصاء والتهميش الذي مارسه نظام العائلة خلال اربعين عاما ..لقد كان ماسبق حطبا كبيرا وعظيما اعده النظام منذ زمن بعيد ولم يكن اعتقال اطفال درعا سوى عود الثقاب الكافي لاشعال كوم الحطب العظيم. وكل شيئ اتى بعد ذلك هو من تداعيات هذا الاشعال ..اعتقد ان الثورة وتطور مفهومها لتطال الدولة والمجتمع اتت من طول مدة احتراق كوم الخشب وما فرزه ذلك من ضرورة تغيير شامل يطال كل شيئ حتى نحن
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى