هنا دوما ... هنا تخاذلت الامم والشعوب عن نصرتنا
هنا دوما ... هنا تلقي الشعوب تمنياتهم، ويطلقون عواطفهم وينامون
ملئ جفونهم وكأن شيئاً لم يكن
هنا دوما ... هنا بإمكانك ايها المواطن المسلم والعربي
ان تلقي التهمة على الحكومات وتتسمر
خلف شاشة حاسوبك وتلفازك دون أن تحرك ساكناً ..
28-06-2012