home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 552 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 552 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

المجلس الوطني واستحقاقات الثورة السورية Empty المجلس الوطني واستحقاقات الثورة السورية

المجلس الوطني واستحقاقات الثورة السورية ؟
بقلم : ابو ياسر السوري
- لا أحد ينكر أن المجلس الوطني كان محط آمال الثوار ، وأنهم كانوا يطالبونه باستحقاقات كبيرة ، لم يتمكن من أدائها على الوجه المطلوب . – ولا أحد ينكر أن المجلس ، لم يكن يصارح شعبه بحقيقة موقفه ، فظهر وكأنه كان يغرد خارج السرب ، وظهر وكأنه مسبوق من ثورته بخطوات ، ذلك لأن المجلس في واقع الأمر، كان بعيدا عن الثورة التي يمثلها ، ولم تكن صلته بأبطالها إلا كصلة الحكومات العربية بشعوبها ، هي في واد وشعوبها في واد . وإليك نماذج من هذا التباين في المواقف ، بين المجلس وشعبه :

- طالب الشعبُ بالتدخُّلِ الدولي ، على غرار ما كان في ليبيا ، فقال المجلسُ : (لا) للتدخل الدولي ...

- وطالب الشعبُ بالمنطقة العازلة والممرات الآمنة ، فقال المجلسُ : (لا) للمنطقة العازلة ، و(لا) للممرات ...

- وطالب الشعبُ بالاعتراف بالجيش الحر ؟ فقال المجلسُ : (لا) لانقسام الجيش على نفسه، وهذا تخريب المؤسسة العسكرية الوطنية ..

- وقال الشعبُ : لا نريد تدخل الجامعة العربية ، لأن تدخلها سيزيد القضية تعقيدا ؟ فقال المجلسُ : نعم لتدخل الجامعة العربية ...

- وقال الشعبُ أخيرا : (لا) للمراقبين الدوليين ، فقال المجلسُ : نعم للمراقبين الدوليين ...

- وقال الشعبُ : نريد تسليح الجيش الحر ، فلم يحرك المجلسُ الوطني ساكناً في هذا المضمار ...

- وكان الشعب يطالب بكرامة المواطن ، والمجلس يتمسك بالسيادة الوطنية .. والشعب يثور على العصابة الحاكمة ، والمجلس يتخوف من سقوط دولتها . ولسانُ حال الشعب يقول : عليَّ وعلى أعدائي ، فلتهدم دولة الظلم ، ولْنَبْنِ مكانَها دولة الحقِّ والعدل والكرامة والحرية ..!!

أفلا يحق لنا بعد هذا كله ، أن نسيء الظنَّ بهذا المجلس ، الذي نقول له : يمين ، فيقول : شمال . ونقول له : غرب ، فيقول : شرق .!؟

ومما زاد الطينَ بِلَّة ، أن موقفَ المجلسِ الوطني كان في جل آرائه متماشياً مع موقف هيئة التنسيق ، التي ثبت لدينا أنها لا تتحرك إلا رهن إشارة النظام المجرم ، وهذا موقع شبهة ، كان على المجلس الابتعاد عنه ، وعدم تعريض نفسه لإساءة الظن والقدح والتجريح ، نعم لقد كان هذا من المجلس ، فكوفئ على هذا الموقف بنظرات الريبة ، وهمسات التخوين ، وكان يعز علينا أن ننظر إلى برهان غليون – مع الأسف - نظرتنا إلى هيثم مناع .!؟

ومما زاد الأمر سوءاً أيضاً ، أن تصريحات المجلس كان يقع فيها شيء من التناقضات . مما ولَّد لدى بعض أعضائه شعوراً بالإقصاء والتهميش ، وارتفعت أصوات هؤلاء المهمشين بالشكوى من دكتاتورية المجلس ، واستبداده بالأمر من دونهم .!؟

لم نكن ندري أن المجلس مغلوب على أمره ، وأنه كان يعمل ليل نهار للحصول على تأييد الدول العربية ، ولكن العرب خذلوه . ولم نكن ندري ، أنه كان يستجدي تأييد الدول الغربية ، ولكنها تخلت عنه ..

وغلطةُ المجلس أنه لم يتعامل مع شعبه بشفافية ، ولم يشأ أن يصارحه بتحركاته السياسية ، أو بإخفاقاته في مساعيه ، وآثر أن يحتفظ بأسراره لنفسه ، مخافة أن يترتب على صراحته شيء من اليأس أو الإحباط ... أقول هذا لأني لم أعد ميالا إلى لغة التخوين ، فمؤداها خدمةٌ للنظام ، وأُذكِّرُ هنا بأنَّ النبي صلى الله عليه وسلم أبى أن يأمر بقتل المنافق ابن سلول ، مخافة أن يقال : إن محمدا يقتل أصحابه ، فينفر الناس بعد ذلك من الدخول في الإسلام .

كان ينبغي للمجلس أن يضع في حسبانه أن حياة الشعب أولى من كل اعتبار . ولكنه تمسك بمنطلقاتٍ عُرُوبيَّة ، فولَّي وجهه باتجاه جامعة الدول العربية ، وغاب عنه أن منسوبي هذه الجامعة يمثلون أنظمة ، هي في مجملها حليفة للنظام ، ومحال أن تساعد على إسقاطه . لأن هذه الأنظمة ليست حريصة على حياة الشعوب ، وزوال أمة بكاملها أهون لديهم من زوال حاكم .

وكان ينبغي للمجلس أيضاً ، أن لا يعلق آماله بالمجتمع الدولي ، لأنه لن يخرج عن رأي الأنظمة العربية ، ولن يقوم بأي إجراء يخالف رغباتها . ولو قرأ المجلس الموقف صح ، لعلم كذلك أن إسرائيل لا تريد إسقاط النظام ، وأن المجتمع الدولي كله تبع لها في ذلك ...

كان المطلوب من هذا المجلس ، أن يكون مجلسا ثوريا ، لا مجلسا سياسيا . وأن يجعل جُلَّ اهتمامه تلبيةَ مطالب الشارع الثائر ، وأن يُقدِّمَ له العونَ الماديَّ والمعنويّ ، فيوصل إليه المساعدات المالية ، ويشتري له السلاح والعتاد ، ويعمل على إدخاله إليه بأية وسيلة ، وتجار السلاح يتكفلون بإدخاله إلى حيث يريدون ..

وكان على المجلس أنْ يَعمَلَ على فتح قنوات تلفزيونية في الدول الغربية ، تتبنى شرح قضيتنا ، وتثير الرأي العام العالمي ضد العصابة الأسدية . وكان ينبغي عليه أن يشكل لجانا ثورية ، تتبنى عمل التظاهرات، وتحريك الشوارع في أكثر العواصم الغربية ...

ولو سلك المجلس الوطني هذا المسلك لفرض احترامه في الداخل والخارج ، ولكان لدى المجتمع الدولي مخطوبا وليس خاطبا ، ولجاءته الوفود من دول هذا المجتمع المتخاذل ، وعرضت عليه تقديم المساعدات التي يريد .

كنا نريده مجلسا ثوريا ، يعبر بلسان حال ثورة ، يتصدى أبناؤها لأعتى نظام إجرامي ، ويتحدونه بصدورهم العارية ، على مدى 15 شهرا متوالية ، وقد احتملوا جَرَّاءَ هذه الوقفة النبيلة ، ما لم يحتمله شعب آخر على مدار التاريخ ، نعم إن المجلس الوطني هو لسان حال ثورتنا، والمتحدث باسمها ، والرافع لشعاراتها، والداعي إلى نصرتها، والمُجَيِّشُ لتأييدها في الخارج ، ثم إنه ممثلها في التفاوض على عملية تسليم واستلام السلطة عند إسقاط النظام ..

ومهما يكن من أمر هذا المجلس ، فإنني لأنكر أشد الإنكار ، أن يُشبَّهَ بسفارةٍ عربية ما ، فقد عرفنا أن أكثر هذه السفارات ، يحركها الغرب أو الشرق بالريموت كونترول . ليس مجلسنا سفارةً تُمثّلُنَا ، وإنما هو مجموعةٌ من الشرفاء ، وقفت نفسها لخدمة الثورة ، تتكلم بلسانها ، وتطالب باسمها ، وتَفرِضُ نفسها على المجتمع الدولي فرضاً ، وتُطالبه بالوقوف إلى جانب الحقِّ الذي تُمثّلُه ، فإن لم يَستجبْ لها العالَمُ ، مَضَتْ في طريقها بدُونِهِ ، حتى تنتهي إلى غايتها ، وتُحقِّقَ أهدافها ، وترمي بهذه العصابة ورئيسها إلى مزابل التاريخ ...وعندها يكونُ الحسابُ .. نعم عندها نُحاسَبُ كلُّ مَنْ خَذَلَنا ، ومالأ النظامَ على حساب دمائنا وأشلائنا ... ولَسَوْفَ نخرج من الجامعة العربية ، ولا يشرفنا أن ننتمي إليها بعد اليوم .. ولسوف نقاطع كلَّ المنظمات الدولية ، وأولها مجلس الأمن ، والأمم المتحدة ، ولسوف ندعو إلى إسقاطها كما سَقَطَتْ عُصْبَةُ الأمم من قبل ... وليندمنَّ المجتمعُ الدولي على إغضائه عن جرائم هذه العصابة المارقة . ولسنا من الذين يقولون ما لا يفعلون ، ( وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون ) .

أما بعد فيا أيها السادة :
ليكن لنا مِنْ خذلان العالَمِ حافزاً لنا على التحدي ، ولْيكُنْ لنا مِنْ تَمادي النظام في الإجرام ، دافعاً على مواصلة النضال حتى إسقاطه ، مهما كانت التكاليف والتضحيات .

المجلس الوطني واستحقاقات الثورة السورية Empty رد: المجلس الوطني واستحقاقات الثورة السورية

الأخ الكريم: ابو ياسر السوري ،، بصراحة أعجز عن وصف روعة وصدق مقالتك ..
كان المطلوب من هذا المجلس ، أن يكون مجلسا ثوريا ، لا مجلسا سياسيا . وأن يجعل جُلَّ اهتمامه تلبيةَ مطالب الشارع الثائر ، وأن يُقدِّمَ له العونَ الماديَّ والمعنويّ ، فيوصل إليه المساعدات المالية ، ويشتري له السلاح والعتاد ، ويعمل على إدخاله إليه بأية وسيلة ، وتجار السلاح يتكفلون بإدخاله إلى حيث يريدون ..

وكان على المجلس أنْ يَعمَلَ على فتح قنوات تلفزيونية في الدول الغربية ، تتبنى شرح قضيتنا ، وتثير الرأي العام العالمي ضد العصابة الأسدية . وكان ينبغي عليه أن يشكل لجانا ثورية ، تتبنى عمل التظاهرات، وتحريك الشوارع في أكثر العواصم الغربية ...

ولو سلك المجلس الوطني هذا المسلك لفرض احترامه في الداخل والخارج ، ولكان لدى المجتمع الدولي مخطوبا وليس خاطبا ، ولجاءته الوفود من دول هذا المجتمع المتخاذل ، وعرضت عليه تقديم المساعدات التي يريد .


لا نسطيع إضافة شي على ماذكرت فقد كفيت ووفيت بأسلوبك المميز ..
فلكَ منا كل الشكر لك على جميع مقالاتك التي تصف الوواقع بكل صدق وشفافية ..
حفظك الله وزادك رفعة وتألقاً وابداعا .

المجلس الوطني واستحقاقات الثورة السورية Empty رد: المجلس الوطني واستحقاقات الثورة السورية

بسم الله الرحمن الرحيم
يااخي ان المجلس الوطني اصبح مغلوبا على امره لانه ومنذ بداية تأسيسه لم يقدم للشعب السوري منهاج عمله لاسقاط النظام لقد كان كالرجل الذي فقد ظله ..فمنذ البداية تصرف على اساس انه ممثل شرعي ووحيد للشعب السوري مع العلم انه ليس كذلك فلم ينتخبه احد ولم تكن هناك مقدمات يبنى على اساسها تمثيله للشعب السوري ماعدا المطالبة في جمعة المجلس الوطني يمثلني فاعتبر ان هذا بمثابة /كرت بلانش/ يخوله فعل مايشاء في الوقت الذي يشاء وهذا فيه خروج عن المطق والواقع
فمثلا عندما خرجت الجموع تطالب بالحماية الدولية كان عليه قبل خروج هذا الطلب ان يكون مدركا لواقع العلاقات الدولية وان هذا الطلب هو مستحيل الحدوث لانه لامصلحة فعلية للمجموعة الدولية باسقاط النظام هم لهم مصلحة بانهاكه وجعله نظاما هزيلا امامهم ويكون اكثر انبطاحا لهم وقد اثبتت الايام ذلك وما نشهده من تمييع دولي مقصود للواقع السوري خير دليل على ذلك .
ما اريد ان اقوله ان المجلس لم يحاول ان يكون سباقا في العمل الثوري وموجها نخبويا لرجال الثورة على الارض فدوره دائما كان دور المتلقي للحدث وليس الصانع له ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ

المجلس الوطني واستحقاقات الثورة السورية Empty رد: المجلس الوطني واستحقاقات الثورة السورية

أخويَّ الأثيرين : بنت الحرمين وعمر الحكيم ... شرفني مروركما بمقالتي " المجلس الوطني واستحقاقات الثورة السورية " وإليكما شكري وتقديري .
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى