بشار الأسد لم يكتفي بجرائم والده بذبح إخوتنا في فلسطين بمجزرة تل الزعتر.......
بل يطاردهم ويعتقلهم ويقتلهم في سوريا
الشهيد الفلسطيني الثائر فاروق فارس طالته يد عصابات الأسد في دير العصافير في الغوطة الشرقية ......
.كما طالت قبله إخوتنا في مخيم النازحين بدرعا لأنهم ثاروا جنبا إلى جنب مع إخوتهم في سوريا
في سوريا.... امتزج الدم الفلسطيني بالدم السوري
كما امتزج دم آبائنا وأجدادنا مع الدم الفلسطيني على تراب فلسطين الحبيبة .
ونحن نشهد لإخوتنا الفلسطينيين في سوريا أنهم بذلوا وقدموا وضحوا وساعدوا بالمال وبالنفس.....
.طبعا الخونه والعملاء الحديث لايخصهم والشعب الفلسطيني يعرفهم واحد واحد ونحن كذلك.
رحمك الله فاروق فارس ورحم كل إخوتنا الفلسطينيين الذين اشتهدوا معنا جنبا إلى جنب في درب حرية
سوريا من احتلالها.