home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 452 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 452 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

يا زعماء العرب ، حَذارِ أنْ تَضيعَ سوريا كما ضاعتْ فلسطين Empty يا زعماء العرب ، حَذارِ أنْ تَضيعَ سوريا كما ضاعتْ فلسطين

يا زعماء العرب ، حَذارِ أنْ تَضيعَ سوريا كما ضاعتْ فلسطين :

بقلم : أبو ياسر السوري
بمثلِ هذه المهازلِ ، التي تظهر اليوم من الدول العربية ، المختلفة في الشأن السوري ، ضاعتْ فلسطينُ منْ قبلُ . فقد اختلفتْ يومها الآراءُ في القضية الفلسطينية، وتباينت فيها التقديرات والمواقف ، فمن الحكومات العربية من كان يرى أن يُسلَّح الشعب الفلسطيني ، ليواجه قوة الاحتلال بنفسه ، ومنهم من كان يرى أنه لا جدوى من ذلك ، لِعَدَمِ تكافُؤ ِالقُوَى بين الفريقين المتحاربين ... ومن الدُّول مَنْ كان يرى أنَّ الحلَّ الأمثل ، هو أن تقوم الجيوش العربيةُ كلُّها بتحرير فلسطين ، وإعادة الشعب الفلسطيني المشرَّد إلى أرضه ووطنه .. فاتفقت الدولُ العربيةُ على ذلك وشكَّلُوا جيشَ الإنقاذ ، الذي لم يفعل شيئا ... وظلت الحكومات العربيةُ يومها تُراوِحُ في المكان ، وتشجبُ وتستنكرُ بخطب الشقيري الصاخبة وقصائد أبي ريشة اللاهبة ، ولا يفعلون شيئا في الميدان ... مما أطمع اليهود بإخواننا أبناء فلسطين ، وأغراهم بارتكاب المجازر في حيفا ويافا وقانا وأسدود ودير ياسين ... وكان العالم الغربي والشرقي آنذاك ، يبارك الإجرام الصهيوني ، ولا يرق للشعب الفلسطيني ، حتى نتج عن هذا الوضع الدولي المتآمر ، والوضع العربي المتخاذل ، تآكلُ التراب الفلسطيني ، وازديادُ عدد الفارِّينَ من الموت ، الذين كانت تحصدهم آلة القتل اليهودية ، فظهر على السطح مشكلةُ المشردين من ديارهم ، وكالعادة تضاربت الآراء فيهم ؟ هل تفتح الدول العربية لهم أبوابها ، أم تغلقها دونهم ؟؟


فمن العرب من كان يرفض استقبال الشعب الفلسطيني ، الهارب من الإبادة على أيدي جيش الهاغانا اليهودي ، ويرى أن إيواءهم سيشجعهم على التخلي عن بلدهم لليهود .. ومن العرب من يقول : ولكن ليس من المنطق أن نترك شعباً أعزل ، يقوم الصهاينة بإبادته من غير شفقة ولا رحمة .. وكان الواجب أن يعملوا فكرهم في أصل المشكلة ، لا في نتائجها ، وكان الواجب أن يقفوا في وجه اليهود ، ويمنعوهم من إكراه إخوتهم على الفرار وترك الديار .

وهكذا ظل العرب يومها يتباطؤون في اتخاذ القرار الحاسم ، حتى تمكن اليهود من تهجير الملايين من أبناء فلسطين ، وحتى تمكنوا أيضاً من احتلال ثلثي التراب الفلسطيني .. وحتى صار اليهود يطرحون يومها فكرة التقسم ، بأن تكون فلسطين مناصفة بينهم وبين العرب .. فرفض أهل فلسطين قبول التقسيم ، وأيدهم العرب على هذا الرفض .. وكان عليهم أن يرفضوه ، لأنه ليس من المنطق أن ينزل صاحب الأرض على حكم المغتصب ، ويتنازل له عن شطر ماله .. ولكنه كان ينبغي أن يكون رفض التقسيم متزامناً مع هبة عربية من المحيط إلى الخليج ، تسترد الحق من غاصبيه ، وتعيد الأرض لأصحابها ، حتى وإن اقتضى أن تضحي الأمةُ العربية من أجل ذلك بنصف أبنائها ..

ولكن العرب لم يقوموا بشيء من هذا ، وصارت كل دولة تلقي الحمل على الأخرى ، وتكتفي بالتأييد الكلامي الفارغ ، دون أن تقوم بأي حراك عملي في هذا المضمار . ولم تكن فلسطين بالنسبة لأغلب حكام العرب سوى ورقةٍ يعتمدون عليها في طحن الشعوب العربية وإذلالها .

لقد ضاعت فلسطين شبراً شبرا ، وذراعاً ذراعا ، وباعاً باعا .. حتى احتل اليهود أكثر من 94% من التراب الفلسطيني ، وحتى شرد هذا الشعب الأبي في جنبات الأرض ، وحتى ذاق أبناؤه كل المرارات ، وما زالوا يَصْلَونَ جحيمَ المُعاناة .. وحُكَّامُ العربِ لم ينفعوهم شَرْوَى نَقِيرٍ ، ولا أفادوهم وزنَ قطمير .. إلى أنْ صارتْ إسرائيلُ اليوم ، تتحكم في تنصيب رؤساء الأمة ، على كراسي الرئاسة في بلدانهم أو نزعها منهم .!!

أما بعد ، فيا زعماء الأمة العربية وقادتها : والله لئن نجح المجوس في قمع الثورة السورية ، فلن تكونوا بمنأى عن الشر ، الذي ينتظركم على أيديهم . وليكوننَّ المجوسُ في إيران ، والنصيريةُ في سوريا ، وشيعةُ حزب اللات في لبنان ، والكيان الإسرائيلي .. ليكوننَّ هؤلاء يداً واحدة عليكم ، ولن يمضي على المنطقة العربية وقتٌ طويل ، حتى يتحوَّلَ لسانُ أهلها إلى الفارسيّ ، وتضيعَ لغتكم ، ويذهبَ ملككم ، وتُهان َ كرامتكم ، وتُداسَ مقدساتكم ، وتُهدمَ مساجدكم وكنائسكم .

يا زعماء الأمة : إن النظام السوري الأسديَّ عدوٌّ لكل الأمة ، ومنذ تولى الحكم في سوريا وحتى اليوم ، وها هو ذا لا يوالي إلا المجوسَ واليهود ، لأن انتماءه أليهم أشد . فهو نظام عنصري طائفي مافيوي انتهازي عميل ، وقد ثبت بما شك فيه ، أنه نظام تؤيده إسرائيل وإيران . وحسبكم بهذا برهانا على أنه عدوٌّ لكم ، كما أنه عدوٌّ لشعبه ، وعدوٌّ للعرب قاطبة ، وعدوٌّ للمسلمين جميعا .

يا زعماء الأمة : لا يَقُولَنَّ التاريخُ عنكم غداً ما لا تُحبُّون ، فالحياةُ مواقفُ لكم أو عليكم ، فأما أنْ تَرفَعَ أصحابَهَا وإما أن تخفضهم . والتاريخُ مرآةٌ لا تعرف التجمُّل ولا المداهنة .. فأبو عبد الله الصغير ، لما أُخرج من غرناطة ، وغادرها غيرَ بعيد ، وَقَفَ على شرفٍ من الأرض ، يُطِلُّ على قصرِ الحمراء ، فعزَّ عليه أن يُطردَ من ملكه وقصره ، وهيلمانه وسلطانه ، فأجهش باكياً حتى بلَّلتِ الدموع لِحيَتَهُ ، وبكى رجالُ حاشيته لبكائه ، فنظرتْ إليه أمُّه والأسى يَغمُرُها ، فقالت له يومها كلمة خالدة ، مازالت تتردد على طرفِ ألسِنَةِ الخُطباء ، وأقلامِ الكُتَّاب والمؤرخين ، قالت له : يا بني ابكِ مثل النساء مُلْكاً مضاعاً ، لم تُحافظْ عليه كالرجال .

يا زعماء العرب ، حَذارِ أنْ تَضيعَ سوريا كما ضاعتْ فلسطين Empty رد: يا زعماء العرب ، حَذارِ أنْ تَضيعَ سوريا كما ضاعتْ فلسطين

مرحباً بأخي أبو ياسر السوري
ومرحباً بانتمائك إلى أسرة صرحنا الثوري

أخي عن أي زعماء تتحدث ومن منهم تنادي
لقد أسمعت لو ناديت حياً .. ولكن لا حياة لمن تنادي

ناديناهم من أول أيام الثورة واستجرنا بهم فلم نجد فيهم معتصم
وقد بلغت الثورة اليوم مبلغها بفضل الله وحده ثم بالحراك الثوري بالداخل السوري
لن تكون سوريا كفلسطين
سوريا ستكون بابا لتحرير فلسطين بعد أن تتخلص من الاحتلال الوحشي والنظام البعثي
كل ذلك بثقة بالله عز شأنه وبيقين بأحاديث بلّغلها عن الشام سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم باستمرار صمود ثورتنا

تقديري ..

يا زعماء العرب ، حَذارِ أنْ تَضيعَ سوريا كما ضاعتْ فلسطين Empty رد: يا زعماء العرب ، حَذارِ أنْ تَضيعَ سوريا كما ضاعتْ فلسطين

كل هذا الدم الذي بذلناه هو من اجل ان لاتضيع سورية فهي محمية من اهلها وليست بحاجة لاي زعيم عربي
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى