مهما عمل الطاغية بشار وعصابته الفاجرة,
فلن يستطيعوا ايقاف عقارب الساعة,
ولاطوفان الجماهير الهادرة,
والمطالبة بحقها في الكرامة والحرية,
الطوفان يتوسع انتشارا والجماهير تزداد اصرارا,
ويضيق الخناق على الطغاة القتلة والمجرمين,
وبشائر التحرر تلوح من قريب,
وشمس بلاد الشام تبزغ من جديد,
(هذه فرصتك في المشاركة في كتابة تاريخ سوريا )
فلنتسابق في البذل والعطاء,
قبل أن يفوتنا القطار وعندها لاينفع الندم