خلكم مع قيادنكم ورئيسكم

الذي سيوردكم المهالك

هؤلاء مغيبون عن العالم ، شباب مرفه من مسؤولين فاسدين

الدي اعجبني قوله ان قرابينه استشهدوا

يا قرد منك له اللي بيموت منكم ليس شهيد بيموت موتة الخنازير والحساب ينتظرهم يوم القيامة

ابوالحمزة كتب:

الدي اعجبني قوله ان قرابينه استشهدوا

يا قرد منك له اللي بيموت منكم ليس شهيد بيموت موتة الخنازير والحساب ينتظرهم يوم القيامة

لقد قرأتها يا أخي ، هم يعتقدون أنهم على حق والباقي على باطل

حسبي الله ونعم الوكيل

ســـ حتى النخاع ــورية كتب:

قرود مجوسية خبيثة

لعنهم الله جميعاً

شكراً أخي شباب الثورة

شكراً أختي الثائرة

بسم الله الرحمن الرحيم

مدهش جدا اعتقادهم أنهم شهداء

عندنا في لبنان أيضا معتوهين لهذه الدرجة الكفار من الشيوعيين و البعثيين و الناصريين و القوميين السوريين كانوا يحسبون القتلى منهم شهداء،

صحيح أنهم كانوا يحاربون اليهود، لكن ليس بتكليف من الله تعالى، بل بدوافع قومية وطنية، و لا أعرف من سيعطيهم أجرهم، المهم أن الشهيد هو الذي يقاتل بتكليف من الله تعالى دفاعا عن دينه أو ماله أو عرضه، و له النجاة و الفوز و الرضوان الإلهي الأبدي، إن شاء الله تعالى،

لكن الله سبحانه و تعالى لا يكلف أحد بقتل الطفل أو اغتصاب المرأة أو تدمير المنازل فوق رؤوس المسالمين، أو الإعتقال و التعذيب، و من مات و هو يمارس هذ الأعمال المنهي عنها كيف يحسب نفسه أو يحسبه أهله شهيدا و أجره على الله تعالى،،،،، بل هو فوق أنه مجرم لا شك هو أبله ساهي، معطل الفكر غير واعي.

قال أمير المؤمنين علي بن ابي طالب كرم الله وجهه و رضي عنه: "من قاتل منا و منهم لتكون كلمة الله العليا نجا"

أي من جيشه و جيش أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، أو جيش معاوية، بسبب أن الجيشين وقتها كانا مسلمين مؤمنين لا يمارس أحدهما الفظائع، و سأل شيعة الأمير هل هم منافقون قال كلا "إن المنافقين لا يذكرون الله إلا قليلا:، و سألوه ما هم؟ قال :"إخواننا بغوا علينا"،

أما النصيرية فلا أحد منهم صحيح الإسلام و هم ليسوا فئة باغية بل شر من ذلك كثيرا، هم فئة كافرة منافقة، كنا نظنهم يعبدون أمير المؤمنين عليا، فإذا بهم يفاجئوننا أنهم يعبدون بشار و يدعون إلى عبادته

و حكمهم هو قتلهم خنقا بالدخان، و هو حكم أمير المؤمنين عليه السلام و قد نفذه فيمن اظهر الغلو فيه و هو خليفة.

من أي مرجع أتيت بهذه العبارة :

و سألوه ما هم؟ قال :"إخواننا بغوا علينا"،


وكذلك هذه :

و حكمهم هو قتلهم خنقا بالدخان، و هو حكم أمير المؤمنين عليه السلام و قد نفذه فيمن اظهر الغلو فيه و هو خليفة.

من أي مرجع أتيت بهذه العبارة :

و سألوه ما هم؟ قال :"إخواننا بغوا علينا"،



أخي شباب الثورة المقولة صحيحة وهي ايضا مدكورة في القران

وجميع علماء المسلمين قالوا بان الحق مع سيدنا الامام علي وان سيدنا معاوية رضي الله عنه

وجيشه بغوا في شق يد الطاعة للخليفة علي بن ابي طالب رضي الله عنه

وكذلك هذه :

و حكمهم هو قتلهم خنقا بالدخان، و هو حكم أمير المؤمنين عليه السلام و قد نفذه فيمن اظهر الغلو فيه و هو خليفة.

هده المسألة فيها خلاف بين العلماء فالبعض اكد ان سيدنا علي بن ابي طالب كرم الله وجهه احرق الشيعة اللدين

قالوا ان علي بن ابي طالب هو اله والبعض من العلماء اكد ان اميرالمؤمنين هم فعلا بحرقهم ولكنه تراجع

بعد ان نصحه بعض الصحابة الكرام رضوان الله عليهم اجمعين ومنهم سيدنا عبدالله بن عباس رضي الله عنه

وقالوا له ان التعديب بالنار هو فعل الله عزوجل وانه لايعدب بالنار الا رب النار

تحياتي للجميع وتمنياتي بدوام الصحة والعافية والتوفيق

محمد سعيد رجب عفارة كتب:

بسم الله الرحمن الرحيم

مدهش جدا اعتقادهم أنهم شهداء

عندنا في لبنان أيضا معتوهين لهذه الدرجة الكفار من الشيوعيين و البعثيين و الناصريين و القوميين السوريين كانوا يحسبون القتلى منهم شهداء،

صحيح أنهم كانوا يحاربون اليهود، لكن ليس بتكليف من الله تعالى، بل بدوافع قومية وطنية، و لا أعرف من سيعطيهم أجرهم، المهم أن الشهيد هو الذي يقاتل بتكليف من الله تعالى دفاعا عن دينه أو ماله أو عرضه، و له النجاة و الفوز و الرضوان الإلهي الأبدي، إن شاء الله تعالى،

لكن الله سبحانه و تعالى لا يكلف أحد بقتل الطفل أو اغتصاب المرأة أو تدمير المنازل فوق رؤوس المسالمين، أو الإعتقال و التعذيب، و من مات و هو يمارس هذ الأعمال المنهي عنها كيف يحسب نفسه أو يحسبه أهله شهيدا و أجره على الله تعالى،،،،، بل هو فوق أنه مجرم لا شك هو أبله ساهي، معطل الفكر غير واعي.

قال أمير المؤمنين علي بن ابي طالب كرم الله وجهه و رضي عنه: "من قاتل منا و منهم لتكون كلمة الله العليا نجا"

أي من جيشه و جيش أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، أو جيش معاوية، بسبب أن الجيشين وقتها كانا مسلمين مؤمنين لا يمارس أحدهما الفظائع، و سأل شيعة الأمير هل هم منافقون قال كلا "إن المنافقين لا يذكرون الله إلا قليلا:، و سألوه ما هم؟ قال :"إخواننا بغوا علينا"،

أما النصيرية فلا أحد منهم صحيح الإسلام و هم ليسوا فئة باغية بل شر من ذلك كثيرا، هم فئة كافرة منافقة، كنا نظنهم يعبدون أمير المؤمنين عليا، فإذا بهم يفاجئوننا أنهم يعبدون بشار و يدعون إلى عبادته

و حكمهم هو قتلهم خنقا بالدخان، و هو حكم أمير المؤمنين عليه السلام و قد نفذه فيمن اظهر الغلو فيه و هو خليفة.

من الجهل المطبق عليهم