بث ناشطون مقطع فيديو يظهر فيه مسن سوري يدعى أبو وليم وهو من سكان حمص
بستان الديوان وهو جالس في بيته المدمر بالكامل بعد قصفه من قبل كتائب
الأسد
حيث يقول في مقطع الفيديو أن المرأة “قد يقصد زوجته” قد جاء من الشام
ولم تستطع أن تجلس أكثر من 15 دقيقة ومن ثم هربت لهول ما شاهدت الدمار الذي
تعرضت له المنطقة وانتشار الأوساخ في كل مكان وذلك بعد القصف الذي قام به
الجيش السوري على حد وصفه.
ويسأله أح الأشخاص هل ستبقى في المنزل؟ فيرد عليه أنه لن يخرج من منزله إلا إلى القبر وبعدها يوخذو البيت… ما بطلع!
وأثنى على الشباب من الثوار الذين يقومون بحمايته وجلب الطعام له.
ووجه رسالة إلى العالم قال فيها:
“بكفي بكفي بكفي قصف وخلينا نعيش, إذا باقي 10 أيام أو 20 يوم من عمرنا خلينا نعرف نعيشهم والله يرحم الجميع”
وقد بث ناشطون من قبل صور وهو يجلس على شرفة منزله المدمر في دلالة على صموده في وجه سياسة التهجير التي يعتمدها نظام الأسد في حمص.
قمة التحدي والقوة !!!!!!!!
بالرغم من كل القصف والدمار ………. باقون هنا
بالرغم من كل القتل والاجرام ……….. باقون هنا
بالرغم من كل التشرد والألم ……….. باقون هنا
هنا ولدنا وهنا نموت وهنا نوارى الثرى لن نرحل ولن ترك أرضنا.
كأنَّ لسان حال هذا الرجل تقول:
سوف نبقى هنا .. كي يزول الألم
سوف نحيا هنا … سوف يحلو النغم
……………………………….
بستان الديوان وهو جالس في بيته المدمر بالكامل بعد قصفه من قبل كتائب
الأسد
حيث يقول في مقطع الفيديو أن المرأة “قد يقصد زوجته” قد جاء من الشام
ولم تستطع أن تجلس أكثر من 15 دقيقة ومن ثم هربت لهول ما شاهدت الدمار الذي
تعرضت له المنطقة وانتشار الأوساخ في كل مكان وذلك بعد القصف الذي قام به
الجيش السوري على حد وصفه.
ويسأله أح الأشخاص هل ستبقى في المنزل؟ فيرد عليه أنه لن يخرج من منزله إلا إلى القبر وبعدها يوخذو البيت… ما بطلع!
وأثنى على الشباب من الثوار الذين يقومون بحمايته وجلب الطعام له.
ووجه رسالة إلى العالم قال فيها:
“بكفي بكفي بكفي قصف وخلينا نعيش, إذا باقي 10 أيام أو 20 يوم من عمرنا خلينا نعرف نعيشهم والله يرحم الجميع”
وقد بث ناشطون من قبل صور وهو يجلس على شرفة منزله المدمر في دلالة على صموده في وجه سياسة التهجير التي يعتمدها نظام الأسد في حمص.
قمة التحدي والقوة !!!!!!!!
بالرغم من كل القصف والدمار ………. باقون هنا
بالرغم من كل القتل والاجرام ……….. باقون هنا
بالرغم من كل التشرد والألم ……….. باقون هنا
هنا ولدنا وهنا نموت وهنا نوارى الثرى لن نرحل ولن ترك أرضنا.
كأنَّ لسان حال هذا الرجل تقول:
سوف نبقى هنا .. كي يزول الألم
سوف نحيا هنا … سوف يحلو النغم
……………………………….