قصة شهيد :
الشهيد البطل عبد الإله غزال الذي شهدت له ساحات الوغى في كافة المناطق
المشتعلة والمجاورة لتفتناز وصلنا نبأ استشهاد في اليوم الأول لإقتحام تفتناز 3-4-2012
حيث أخبرنا شخص عبر مكالمة هاتفية أنّ جثة الشهيد موجودة أمامه على باب المنزل ولم
يستطع سحب الجثة بسبب وجود القناصة فوضعوا كيساً على جثته وبعض أعواد الحطب
لكن بعد ساعات قام جنود الأسد بمجزرة في منزل الحاج يحيى حمود غزال استشهد فيها
إحدى عشر شاباً من بينهم البطل الذي غطى جثة الشهيد وهو نجيب فاروق غزال وبقيت
الجثة مختفية إلى البارحة حيث خرجت رائحة قوية من مكان الجثة بسبب تحللها بشكل
جزئي وتم تشييع البطل الى مثواه الأخير ليلة البارحة 11-4-2012.
الشهيد البطل عبد الإله غزال الذي شهدت له ساحات الوغى في كافة المناطق
المشتعلة والمجاورة لتفتناز وصلنا نبأ استشهاد في اليوم الأول لإقتحام تفتناز 3-4-2012
حيث أخبرنا شخص عبر مكالمة هاتفية أنّ جثة الشهيد موجودة أمامه على باب المنزل ولم
يستطع سحب الجثة بسبب وجود القناصة فوضعوا كيساً على جثته وبعض أعواد الحطب
لكن بعد ساعات قام جنود الأسد بمجزرة في منزل الحاج يحيى حمود غزال استشهد فيها
إحدى عشر شاباً من بينهم البطل الذي غطى جثة الشهيد وهو نجيب فاروق غزال وبقيت
الجثة مختفية إلى البارحة حيث خرجت رائحة قوية من مكان الجثة بسبب تحللها بشكل
جزئي وتم تشييع البطل الى مثواه الأخير ليلة البارحة 11-4-2012.