السلام عليكم .....احببت ان اشارككم بشعر خطه قلمي .... وانا لي حساب على الفيس بوك اسمه "ومن الشعر لثوره".....وفق الله الثوار
يا سيدي الرئيس ...أما أخبروك يوما ...من إنها لودامت لسواك ما وصلت إليك...
وان الأيام سجال بينها ....ما صارت لك يوما ...إلا لتكون غدا عليك...
وان القلوب أواني .... تفيض من جنس ما ملأتها .........
فان كان حبا...غُمرتَ به....وان كان لؤما ...منه أشبعوك..
سيدي ...أما شرح لكم التاريخ تلكم المعادله؟؟؟....
أم أن رأسكم فوق هذا الحد سميك..
يا سيدي الرئيس أما أخبروك عن شعب ابيَ....أبى الظلم على مر العصور
وان فاض كيله يوما ...ما نفعتك كلاب تحوطك ولا نسور
يا سيدي الأبي هل علمت خبرا....شعبك قد تسلق السور
ورأى ما كان عن عينه سنينا مستور...
ورأى إن الأمن ما عاد بالصمت معذور...
وان مضاء الظلم غدا مقرونا بالمظلوم عندما يثور..
.
.
.
ولك في معادلة التاريخ عبرة...كل طاغية لا بد مدحور
والزمن لا زال يعطيك فرصة فاغتنمها ..وامض حيثما تغور..
أنت لا تدري إذا ما صرت في أيدي الثوار يوما ...ربما ..اكبرها قطعة منك بحجم عين الدبور..
.
.
.
.يا عميل إسرائيل في السر عدوها في العلن ...
أما كفاك عزفا على وتر مل تكرار اللحن
شعبك قد فهم الألعوبة وزكمت انفه منك رائحة العفن ..
من جولان باعها أبوك ...أليست أرضنا؟؟؟...مالي لا أراك أعددتها في المحن..
أم إنها لهم هدية والهدية لا تهدى ولا تباع!!!
عندما أعانوكم على شعبكم ...كافأتموهم والوفى من حسن الطباع
وملأتم وطننا بمن هم في أحسن أحوالهم ...عراة جياع
يا سيدي الرئيس ...أما أخبروك يوما ...من إنها لودامت لسواك ما وصلت إليك...
وان الأيام سجال بينها ....ما صارت لك يوما ...إلا لتكون غدا عليك...
وان القلوب أواني .... تفيض من جنس ما ملأتها .........
فان كان حبا...غُمرتَ به....وان كان لؤما ...منه أشبعوك..
سيدي ...أما شرح لكم التاريخ تلكم المعادله؟؟؟....
أم أن رأسكم فوق هذا الحد سميك..
يا سيدي الرئيس أما أخبروك عن شعب ابيَ....أبى الظلم على مر العصور
وان فاض كيله يوما ...ما نفعتك كلاب تحوطك ولا نسور
يا سيدي الأبي هل علمت خبرا....شعبك قد تسلق السور
ورأى ما كان عن عينه سنينا مستور...
ورأى إن الأمن ما عاد بالصمت معذور...
وان مضاء الظلم غدا مقرونا بالمظلوم عندما يثور..
.
.
.
ولك في معادلة التاريخ عبرة...كل طاغية لا بد مدحور
والزمن لا زال يعطيك فرصة فاغتنمها ..وامض حيثما تغور..
أنت لا تدري إذا ما صرت في أيدي الثوار يوما ...ربما ..اكبرها قطعة منك بحجم عين الدبور..
.
.
.
.يا عميل إسرائيل في السر عدوها في العلن ...
أما كفاك عزفا على وتر مل تكرار اللحن
شعبك قد فهم الألعوبة وزكمت انفه منك رائحة العفن ..
من جولان باعها أبوك ...أليست أرضنا؟؟؟...مالي لا أراك أعددتها في المحن..
أم إنها لهم هدية والهدية لا تهدى ولا تباع!!!
عندما أعانوكم على شعبكم ...كافأتموهم والوفى من حسن الطباع
وملأتم وطننا بمن هم في أحسن أحوالهم ...عراة جياع