home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 609 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 609 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

على السوريين الاعتماد على انفسهم كما كانوا دائما! Empty على السوريين الاعتماد على انفسهم كما كانوا دائما!














خليل الوافي :: الوضع الراهن في سورية لم يعد يحتمل، امام التصعيد الخطير الذي يعيشه الشعب السوري، لأنه طالب بالتغيير، وتحقيق اصلاحات واسعة تشمل جميع مظاهر الحياة الكريمة، وكان رد فعل النظام البعثي الذي يعبث بأرواح أكثر من 6 آلاف قتيل وآلاف من المعتقلين والمئات من النازحين والعشرات من المفقودين، وآخرون قتلوا تحت التعذيب الممنهج الذي تجيده أدوات الاستخبارات في عرض ألوان التعذيب، والإهانة الجسدية على نفسية السجين والمعتقل، وهضم الحقوق الإنسانية في أبشع مظاهرها السادية التي لا تحترم معنى الإنسان في إمتلاك حق التعبير.

وفي غياب حلول سياسية على مدى أكثر من عشرة اشهر، لم يبد في الأفق المسدود اي حلول ملموسة، تكشف عن إستنفاد كافة الوسائل الممكنة لحل الأزمة السورية، التي فشلت في البحث عن حلول توافقية لإيقاف نزيف الدم السوري الذي يسيل في المدن والقرى أمام أنظار العالم المنشغل بمصالحه الخاصة في المقام الأول، ولا تبدي إستعدادها للدخول في متاهات سياسية تعيد سيناريو التدخل العسكري الذي حدث في ليبيا، وهذا ما اربك حسابات المعارضة، وخاصة المجلس الوطني السوري الذي يعقد الآمال الكبرى من مجلس الأمن الدولي، وتمرير مشروع القرار بتدخل عسكري في سورية ضد الحملة العسكرية التي يقوم بها النظام الأسدي في مواجهة شعب أعزل.

وها هو مجلس الأمن أمام محك وإختبار حقيقي في صياغة مشروع القرار الذي تبنته جامعة الدول العربية وبعض الدول الأوربية التي عجزت حتى الآن في إنجاح المشاورات الماراثونية داخل أمانة الجامعة وبين أعضائها الذين أبانوا عن إختلافات جذرية في الإتخاذ التدابير الأساسية، ضمن آليات الضغط والتوافق العربي في إحتواء الأزمة بعيدا عن أي نوع من شأنه أن يوصل سورية إلى حافة الهاوية.

الأمور تزيد تعقيدا في إستمرار عمليات القتل والإبادة الجماعية التي يتعرض لها الشعب السوري كل يوم، والفيتو الروسي يقيد رغبة المجتمع الدولي لحل الأزمة السورية التي أخذت مجرا خطيرا يهدد المنطقة بحدوث حرب أهلية وطائفية، وهذا ما تطمح إليه أجهزة النظام في خلق فتنة عارمة لا يمكن التكهن على منطقة مقبلة في الانزلاق داخل دائرة التكهنات السياسية التي تطبع طبيعة العلاقات المشتركة بين دول المنطقة، وهذا الوضع الراهن ينذر بالأسوأ حسب المعطيات الواردة من عين المكان، والقتل هو اللغة المتداولة حتى الآن، ومجلس الأمن يتدارس طبيعة مشروع القرار الذي لا يرضي أي طرف، والخاسر في النهاية الشعب السوري الذي ظل صامدا في وجه آلة حرب غير متكافئة.

ماذا يمكن أن يفعله شباب الثورة السورية في ظل إنسداد الأفق السياسي؟ والتخاذل العربي لنصرة إخواننا في المناطق الساخنة، والتي أصبحت مناطق منكوبة تحتاج إلى مساعدات إنسانية مستعجلة. وتوفير غطاء امني وممرات امنة تمد العائلات السورية المتضررة بكافة وسائل الحياة التي انعدمت تحت مظلة القصف والقتل. والشعب مستميث في انجاح ثورته حتى النهاية. وهذا ما بدا واضحا في التقدم الملموس الذي تحرزه القوات العسكرية من الجيش الحر على ارض الميدان. انه مؤشر ايجابي في تفكك منظومة النظام السوري الذي اخرج كافة اوراقه الموجودة وهو اليوم متعلق بالدعم السوري والصيني والايراني والهندي، وكذلك موقف جنوب افريقيا وبعض الدول من امريكا اللاتينية مثل البرازيل. ومهما يكن من امر فان مواقف هذه الدول وخاصة الموقفين الروسي والصيني ستخضع للارادة الدولية في منع حمام الدم في الاراضي السورية. والبحث عن بدائل سياسية لحماية المدنيين بالدرجة الاولى قبل التفكير في اسقاط نظام الاسد.

الشعب السوري له الامكانيات القصوى للوقوف ضد الة الحرب التي يمارسها النظام. ومهما طال الزمن او قصر فان ارادة الشعب في التغيير اكبر بكثير مما يقدم عليه نظام دمشق. واكدت التجارب السابقة من الربيع العربي بان الظلم لا يعمر طويلا.

على السوريين الاعتماد على انفسهم كما كانوا دائما! Empty رد: على السوريين الاعتماد على انفسهم كما كانوا دائما!

نعم عليهم الأعتماد على أنفسهم بعد الله سبحانه وتعالى
شكرا عالنقل
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى