بسم الله الرحمن الرحيم
حاولت جاهدا ان ابحث عن سبب زيارة لافروف الى دمشق وكيف سيساهم في حلحلة مازق عصابة الاسد ....كيف سيجد الحل ...هل هو وبلاده مؤهلين ليكونوا بوابة للحل ولاسيما ان السوريون بغالبيتهم يعتبرون ان الحوار مع روسيا هو خيانة لدماء الشهداء مثله مثل الحوار مع ال الاسد.
كيف يمكن للقاتل ان يذهب لبيت القتيل ليقدم واجب العزاء ...كيف يمكن لبائع ادوات القتل للقاتل ان يذهب لال الضحية يطلب منهم ان يجلسوا مع قاتلهم ...اليس في الامر وقاحة وعهر مابعده وقاحة وعهر ....
ان العقل يتجمد من التفكير بعبثية المحاولة الروسية وبالقفز عن الواقع وتجاهل اربعين عاما من المأساة السورية .
لانعلم ان كان معتوه الخارجية الروسية يدري ما يفعل ويداه ملطختان بالدم السوري وهو وبلاده مسوؤلان مسوؤلية مباشرة عن كل المجازر التي تحصل في سورية منذ بداية الاحتلال الاسدي لسورية وحتى الان هناك تاريخ من الجريمة والدم بيننا وبينهم ..هذا التاريخ المر يمنع الروس من ان يكون لهم اي دور في مستقبل سوريا بل على العكس لابد من ملاحقتهم امام المحاكم الدولية عن كل ضحية سقطت في سوريا بالسلاح الروسي والفيتو الروسي والدعم الروسي للقتلة في دمشق المحتلة .
ان دماء شهدائنا لن تغفر ابدا ..ابدا لكل من تسول له نفسه فتح اي بوابة حوار مع الروس او اعطائهم اي دور في بناء حاضر بلادنا ومستقبلها رفعت الاقلام وجفت الصحف بيننا وبينهم .
حاولت جاهدا ان ابحث عن سبب زيارة لافروف الى دمشق وكيف سيساهم في حلحلة مازق عصابة الاسد ....كيف سيجد الحل ...هل هو وبلاده مؤهلين ليكونوا بوابة للحل ولاسيما ان السوريون بغالبيتهم يعتبرون ان الحوار مع روسيا هو خيانة لدماء الشهداء مثله مثل الحوار مع ال الاسد.
كيف يمكن للقاتل ان يذهب لبيت القتيل ليقدم واجب العزاء ...كيف يمكن لبائع ادوات القتل للقاتل ان يذهب لال الضحية يطلب منهم ان يجلسوا مع قاتلهم ...اليس في الامر وقاحة وعهر مابعده وقاحة وعهر ....
ان العقل يتجمد من التفكير بعبثية المحاولة الروسية وبالقفز عن الواقع وتجاهل اربعين عاما من المأساة السورية .
لانعلم ان كان معتوه الخارجية الروسية يدري ما يفعل ويداه ملطختان بالدم السوري وهو وبلاده مسوؤلان مسوؤلية مباشرة عن كل المجازر التي تحصل في سورية منذ بداية الاحتلال الاسدي لسورية وحتى الان هناك تاريخ من الجريمة والدم بيننا وبينهم ..هذا التاريخ المر يمنع الروس من ان يكون لهم اي دور في مستقبل سوريا بل على العكس لابد من ملاحقتهم امام المحاكم الدولية عن كل ضحية سقطت في سوريا بالسلاح الروسي والفيتو الروسي والدعم الروسي للقتلة في دمشق المحتلة .
ان دماء شهدائنا لن تغفر ابدا ..ابدا لكل من تسول له نفسه فتح اي بوابة حوار مع الروس او اعطائهم اي دور في بناء حاضر بلادنا ومستقبلها رفعت الاقلام وجفت الصحف بيننا وبينهم .