home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 626 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 626 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

خياراتنا في مجلس الأمن – هل نضع مصيرنا في يد الجامعة العربية؟  Empty خياراتنا في مجلس الأمن – هل نضع مصيرنا في يد الجامعة العربية؟

عندما كتبت موضوعي عن
تقرير الفريق مصطفى الدابي، و عن موقف الجامعة العربية ممثلة في نبيل العربي، تم
اتهامي (بطريقة غير مباشرة) من قبل بعض الإخوة و الأخوات إنني أخون دماء الشهداء و
عذابات الأبرياء و المنتهكين.



و ما قصدت ان اصل إليه
في كتابتي، ليس الاصطفاف في صف المجرمين و الظلمة و العياذ بالله. و لكن ما أردت الوصول إليه هو ألا تعمينا مشاعر
الفجيعة و الألم عن فهم الحقائق و تفهم موقف الآخرين، خصوصاً الذين قد يحاولون
مساعدتنا، فنسيء إليهم. غير إنني في الوقت
نفسه لا أبريء بعض الأطراف الانتهازية التي قد تستغل مشاعر المرارة عندنا و تتظاهر
أنها معنا و لكنها في الحقيقة مع العصابة الاسدية المجرمة، أو تكون لها مآرب أخرى
خفية تسعى إلى تحقيقها على حسابنا.



و نحن في هذه الظروف
بين نقيضين، فأما ان ندير ظهرنا لكل من يدعي مساعدتنا بسبب شكوكنا حول نواياه، أو
نقبل المساعدة من كل من يدعي تقديمها و نقبل بجميع الشروط التي عادة ما تكون مرفقة
مع المساعدات. و لكن بين هذين المحذورين،
يوجد طريق ينبغي لنا ان نسير فيه بحكمة و حذر.
و قبل ان نبدأ هذا الطريق، يجب ان نسأل أنفسنا عن الأشياء التي لا نستطيع
القيام بها بأنفسنا و نحتاج للمساعدة فيها.
كما يجب ان نسأل أنفسنا عن نوعية الشروط التي يمكن ان نقبل بها مقابل
المساعدات.



و إذا عدنا إلى
قضيتنا و خياراتنا في مجلس الأمن و الجامعة العربية، فنجد ان من أهم مطالبنا و
التي لا نستطيع حالياً القيام بها بأنفسنا



1- ألا تقوم عصابات الأسد بتكرار جرائمها في
الثمانينيات، بينما يتم ذلك في صمت و تواطؤ من العالم. و لو تم منع عصابات الأسد من ارتكاب جرائم الإبادة
الجماعية، فيسقط نظام الأسد مباشرة، لان المجرم حافظ قد بنى شرعيته على تخويف
الناس بالقتل و الاغتصاب الجماعي.



2- توفير جامعة الدول
العربية بالتعاون مع المجلس الوطني تمثيلاً سياسياً خارجياً، لان سوريا لا تزال
ممثلة حتى ألان بكلاب العصابة الاسدية من جعفري و معلم و غيرهم.



3- ان توفر مجموعة من
الدول العربية و الإسلامية غطاءاً عسكرياً يقي أرضنا من خطر اجتياح إسرائيلي، بعد
ان دمر الكلب بشار الأسد الجيش عندما وضعه في حرب مفتوحة مع أهل بلده. هذا على الرغم من ان الكلب بشار و أبيه قد
اضعفا الجيش السوري من قبل، و جعلاه في حالة لا تستطيع الصمود أمام أي هجوم إسرائيلي
حقيقي.



4- ان توفر مجموعة
الدول العربية و الإسلامية تلك غطاءاً سياسياً يتولى الإشراف على انتخابات نزيهة
لاستبدال الطبقة السياسية العفنة التي صنعها النظام الاسدي.



5- تقديم المساعدات
المالية و الغذائية و الدوائية العاجلة لأهلنا في الداخل بعد انهيار النظام و لو
بشكل جزئي بعد استقبال التبرعات من أهلنا في الخارج.



فلو كنا لا نحتاج
المساعدة من احد لتحقيق هذه المطالب الضرورية، فبإمكاننا ان ندير ظهرنا للجميع، و
نتصرف بالطريقة التي نريد. و لكن هذا ليس
هو الواقع، فنحن نحتاج إلى من يؤمن لنا هذه المطالب التي لا نستطيع الاستغناء
عنها.



و أخيرا، فأننا يجب
ان نفهم ان السياسة الخارجية ليست مثل السياسة الداخلية.



فالسياسة الداخلية
تكون برعاية شؤون المواطنين و السعي لتحقيق مصالحهم العاجلة و الآجلة. و عمادها الصدق و الصراحة و الشفافية و المشورة
و المحاسبة.



و أما السياسة
الخارجية فهي عالم مختلف تماماً، فهي و ان كانت من اجل ضمان مصالح الأمة في الداخل
(مع مراعاة مبادئ الأمة و أخلاقياتها)، إلا انه عادة ما يحصل تضارب و تعارض بين
مصالح الأمم المختلفة، و لذلك تعتمد السياسة الخارجية على المناورات (بحدود ما
يسمح به الخلق و المبدأ). و هذه المناورات
تعتمد على إخفاء الأهداف الحقيقية من وراء التصرفات، و يكون من الغباء و حتى
الخيانة كشف تلك الأهداف. و لذلك يجب ان
يعطى للسياسيين نوع من الثقة عند شعوبهم و تتم محاسبتهم بعد انتهاء المناورة
السياسية و ليس في أثناءها (طالما إنها لن تسبب ضرر محقق و مؤكد للأمة).



و انأ لا أقول ان
نعطي نبيل العربي أو مصطفى الدابي الثقة، فنحن لا ندري عن دوافعهم الحقيقية. و لكني أعود و أؤكد ان كل ما قام به الفريق
مصطفى الدابي كان من اجل تحريك موقف روسيا و الصين، و ان تقريره كان موجهاً لهم و
ليس لباقي العالم. فمن كان له اهتمام
بقضية سوريا قد قام بإرسال مندوبين عن محطاته التلفزيونية و التقى بالناس مباشرة.



و هذا التحريك للموقف
الروسي و الصيني كان من باب: خليك مع الكذاب إلى حد باب الدار. أو من باب القول الشعبي: "الي ما بيجي
معك، تعا معو"



و قد ينتهي كل هذا
الموضوع بالفشل و لا نستفيد منه شيئاً، لا سيما و ان روسيا و نظام عصابة الأسد قد
زعموا ان الجامعة العربية لم تكن أمينة في نقل تقرير بعثة المراقبين إلى مجلس الأمن،
على الرغم من ترحيب عصابة الأسد بالتقرير وقت صدوره. فإذا تم تثبيت هذا الاتهام بحيث أصبح الكلام عن
نسختين مختلفتين للتقرير، و ان الجامعة العربية قد حصل فيها تلاعب بمحتويات
التقرير، فسيتم تجاهل تقرير بعثة المراقبين بشكل تام، و ربما يطلب في هذه الحالة
بتشكيل فريق تحقيق معتمد من الامم المتحدة.
و هذا قد يكون مفيد و قد لا يكون، لان الفريق سيحوي دولاً متضامنة مع نظام
عصابة الاسد، و ستكرر نفس الذي حصل مع فريق المراقبين العرب من تمثيليات و مسرحيات
النظام.



و لكن على الأقل ينبغي علينا إلا ننال من أناس
قد حاولوا مساعدتنا، حتى لو فشلوا.

خياراتنا في مجلس الأمن – هل نضع مصيرنا في يد الجامعة العربية؟  Empty رد: خياراتنا في مجلس الأمن – هل نضع مصيرنا في يد الجامعة العربية؟

ليت لي نظرتك لنفس الموضوع أخي عبدالله لكنت الآن مستقرة النفس هانئة البال مطمئنة لجهود تبذل لإنقاذنا بينما نحن نيام

السياسة الخارجية لم تلتفت لنا منذ اليوم الأول وهي تقولها اليوم صراحة ،، بل وقاحة : العالم شهيته غير مفتوحة للتدخل العسكري في سوريا
وأنا طبعاً أرفض التدخل العسكري ولكن الهدف هو الشاهد فقط

أما الدابة هههههههه
ليتك توقفت قليلاً أخي عبدالله عند قول الجعفري في مجلس الأمن بأنه يعترض على منع الدابة من التواجد معهم من أجل إيصال تقريره والإدلاء بشهادته
برأيك لماذا يطلب الجعفري شهادة الدابة في مجلس الأمن ؟
نبيل العربي ؟؟؟ الذي قال في جلسة مجلس الأمن أمس : نطلب من مجلس الأمن التدخل لإيقاف العنف من قبل الطرفين ( وأعادها مرتين للتأكيد على كلمة الطرفين )
قطر ...؟ لو أرادت العمل من أجل إنقاذ السوريين لفعلت قبل أن تتفق مع الجامعة على المهلة تلو الأخرى
أما اليوم فقطر موقفها هو : إما سقوط النظام أو بقائه وسقوط قطر لأنه وفق التحليلات فإن بقاء النظام يعني الانتقام من هذه الدويلة ، وأكدت التحليلات أنه قادر على ذلك خلال عشر سنوات


هل تريد رأبي بصراحة ؟؟ يا أخي جميلهم ومنيتهم على راسنا بس ما بدنا منهم شي
الجيش الحر بفضل من الله شارف على الحسم ، ينقصنا ماوعد به المجلس الوطني من إمداد مالي وعسكري للجيش الحر وبعدها سوف تجد بشار في السماء على أول طيارة فارة إلى إيران

نصف سوريا كما تحدث العقيد الأسعد خارج سيطرة النظام ، كل ذلك بعتاد قليل ودون غطاء جوي
وللقاصي والداني نقول : ماعدنا نريد التدخل من غير السوريين ... النظام اليوم فقد السيطرة نتيجة فقدانه أعصابه أما نحن فلم نفقد قدرتنا على التضحية بالمزيد
نعم .. أهون علينا أن نضحي بعدد ما ضحينا من أن نشحد موقفاً عادلاً من عديمي الدين والأخلاق والشرف ( وأنا هنا لا أستثني دولة واحدة )


أخي عبدالله : أرجو ألا أكون ممن اتهمتهم بتخوينك فأنا والله ما ساورني حتى الشك بذلك
إنما أغبطك على نواياك الطيبة تجاه الشركاء في قتلنا وأغبطك على حسن ظنك بهم

تقديري ..

خياراتنا في مجلس الأمن – هل نضع مصيرنا في يد الجامعة العربية؟  Empty رد: خياراتنا في مجلس الأمن – هل نضع مصيرنا في يد الجامعة العربية؟

بسم الله الرحمن الرحيم
اخي الكريم المجتمع الدولي وحتى الجامعة العربية ليست مؤسسات خيرية ومن يعتقد ان هناك تفاوت بين السياسة الخارجية والسياسة الداخلية فهو مخطئ لان منطق الاشياء يقول بقدر مايكون بيتك الداخلي محصن وقوي على كافة الاصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية بقدر مايكون لك ثقل خارجي ودول العالم بمافيها الجامعة العربية لم تكن لتقف مع الثورة وتدعمها لولا قوتها ودمائها الغزيرة ..الديمقراطيات الغربية تقف معنا ليس حبا بنا وانما قراءة واقعية لما يحصل عندنا في الداخل فهي تدرك الى اين ستصل الامور وهي اختارت ان تقف مع الجانب الاقوى في الصراع وهو جانب الثورة حرصا منها على مصالحها فيما بعد... امريكا واوربا لاتقف مع الثورة فهي لطالما دعمت الاسد في السر والعلن وانما تقف مع مصالحها فالاسد لم يعد الطرف القوي والضامن والحامي لحدود اسرائيل .
عصابة الاسد حاولت الالتفاف على بروتوكول الجامعة ولاشك ان الدابة ساعدها في ذلك لكن غباء هذه العصابة استمر في الدجل والكذب والقتل معتقدا انه يمكن ان يخفي نور الحقيقة .
نحن لانرفض المساعدة من احد لكن علينا ان نعلم ان هذه المساعدة ليست سببا لنجاح ثورتنا ولن تكون ولطالما كانت مشكلة النخب المعارضة السورية هي القراءة الخاطئة للمعادلات الدولية فموقف روسيا مثلا لن يتغير الا اذا اعلنت الثورة السورية ان روسيا لايمكن لها ان ترعى اي حل في الازمة السورية لانها طرف في هذه الازمة لانها تمد القتلة بالسلاح والدعم السياسي والحوار معها هو كالحوار مع عصابة الاسد هذا الحزم يجعل روسيا تعيد التفكير في خياراتها
باختصار علينا ان نسبق شارعنا الثائر بمطالبنا لانه هو بيضة القبان ومرجح االفوز

خياراتنا في مجلس الأمن – هل نضع مصيرنا في يد الجامعة العربية؟  Empty رد: خياراتنا في مجلس الأمن – هل نضع مصيرنا في يد الجامعة العربية؟

الأخت الكريمة و الأخ
الكريم



في البدء، لا يسعني إلا
ان اقدر حماستكم و توكلكم على الله سبحانه و تعالى، ثم اعتزازكم بالجيش السوري
الحر.



و لكن ما يفوتنا في
كثير من الأحيان هو النظر إلى العناصر التي قدر الله لها ان تتهيأ حتى وصلنا إلى
ما نحن فيه. و مع ان اعتمادنا و توكلنا يجب ان يكون على الله وحده، و لكن كما
علمنا الرسول الكريم صلى الله عليه و سلم، فأننا يجب ان نتصرف داخل العناصر بحسن
تبصر و حسن تدبير.



فالرسول الكريم قد
قبل بحماية عمه أبو طالب، على الرغم من كون عمه لا يوافقه في الدين، كما قبل
الرسول الكريم الدخول في جوار و حماية المطعم ابن عدي عندما كان عائداً من الطائف،
و كان المطعم ابن عدي أيضاً ليس على دين الرسول الكريم. و في كلتا الحالتين، لم يرفض الرسول الكريم
الحماية و المساعدة غير المشروطة حتى ممن ليس على دين الإسلام.



و بالعودة إلى موضوع
الجامعة العربية و نبيل العربي و مصطفى الدابي، و دول الجامعة العربية، فان أية
مساعدة و حماية لأرواح الناس و أعراضهم تقدمها لنا الجامعة العربية أو الأمم
المتحدة بدون شروط، فنحن لا نملك إلا ان نقبلها. أما كيف تستطيع الجامعة العربية ان تتحصل لنا
على تلك المساعدة و تلك الحماية، و خصوصاً في هذه الأجواء المتأزمة، فهذا شيء لن
نتدخل في تفاصيله، لان حكمنا هو في حكم المضطر الواقع تحت تهديد القتل و التعذيب.



ثم انتم يا إخوتي
الكرام، يبدو إنكم لم تتأملوا فيما حصل لنا في الثمانينيات، عندما كان الموقف
الدولي و العربي ينظر إلى المجرم حافظ الأسد على انه زعيم "شرعي" يقوم
بحملة "لتأديب" الخارجين عن القانون. و حتى الموقف الداخلي في سوريا كان
مسانداً للإجرام الاسدي إلى حد ما، حيث لم تحصل انشقاقات كبيرة في الجيش، لان أكثر
الناس كانوا ينظرون إلى الثوار الشرفاء على إنهم متعجلين و متهورين.



فأرجو منكم يا إخوتي
الكرام، ان تتأملوا في الأسباب التي أدت إلى الانشقاقات في الجيش و حتى في بعض
المناصب المدنية و ان تقارنوا بين ما يحصل اليوم و ما حصل في الثمانينيات.



و أخيراً، فإننا
عندما نريد ان نحكم على شخص، فإننا يجب ان ننظر من خلال عينيه، و نفهم ظروفه، و
نضع أنفسنا في مكانه. فعندما يطلب من
الجامعة العربية فعل ما تستطيع لوقف القتل و التعذيب و الاغتصاب الذي يقوم به
السوري ضد اخيه السوري، فان مهمة الجامعة العربية لن تكون سهلة. لا سيما و ان
النظام الاسدي لا يعترف بجرائمه، بل يستخدم الأساليب القذرة في الكذب و قلب
الحقائق و تشويه سمعة الثوار و الناشطين، و يبث هذه التمثيليات و المسرحيات
الرخيصة من خلال وسائل الإعلام و الأبواق الأخرى.
بينما لا يملك الثوار إلا مقاطع الفيديو التي يدعي النظام أنها ملفقة. و
المصيبة ان هناك دولاً مثل روسيا و الصين و الهند و جنوب أفريقيا و البرازيل و
فنزويلا و إيران و لبنان، تؤيد رواية نظام العصابة الاسدية، بل و استخدمت الفيتو لإيقاف
أي قرار يجرم عصابة الأسد. كما ان هناك
بعض وسائل الإعلام الغربية تكتب روايات تميل إلى العصابة الاسدية من حين إلى أخر.



فما الذي تستطيع ان
تقوم به الجامعة العربية في هذه الأجواء لإنقاذ الشعب السوري من الذبح و التعذيب
على يد إخوانهم السوريين؟



سأكتب ان شاء الله
موضوعاً عن أحداث الثمانينيات و كيف تم إهمال مسألة "الشرعية" في الداخل
و الخارج، و تم تجاهل الظروف الدولية مما أدى إلى انكسار الثوار الشرفاء و ضياع
تضحياتهم أدراج الرياح.
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى