بسم الله الرحمن الرحيم
ابشرو والله بالنصــــــر .....نعم النصر ....بعد..الصبر.....
والله كأننا في محاصرة الشعب لنبي الجبار....الحاشر عليه الصلاة والسلام ,,,,والله كأننا امام ابا جهل العصر بشار...والله النصر ليس
من الغــــــــــرب
يابشــار .......يامن فــعلت مالم تفعله كفار....قريش
ولكن تعلم يابشار...كان هناك قبل الاســـــــــــلام شـــيء يقال له
((المــروة))
ولم يــعرفــوا اســـلام الاســتســلام
حوران
بانياس
الرستن
الدير
قامشلي
شام الفيحاء
اللاذقية
حمص
جبلة
حمص
اي يادرعــا
لماذا تنـــصر الثورة السورية وهل انت مذنب حينمـــا تســـكت
دخلت على المروءة وهي تبكي ******** فقلت علاما تنتهب الفتاة
فقالت لي كيف لا أبكي وأهـلي ******** جميعا دون خلق الله ماتوا
\
(((نعم والله)))
ولو كنت لاتؤاخــذني من الجبنـــاء ,,,عليك في الدعاء
ولاتنساكان يدعي عليه الصلاة والسلام في الصلاة اللهم إني اعوذبك من الجبن
نعم اخي لماذا نصرة الثــورة وهل تعــرف ان قــريــش العـــرب ورســـولك عليه الصلاة والسلام كانوا
قبل الرســالة ينتمـــون
لحـــزب الفضــــول
(إنّ الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون)(النحل/90)
بهذه المبادئ جاء القرآن . . إنّه يأمر بالعدل والإحسان ، وينهى عن العدوان على كرامة الإنسان ونفسه وماله وعرضه . . وجعل مهمة تحقيق العدل وحفظ الأمن مسؤولية الدولة في الإسلام ، كما هي مسؤولية كل إنسان في المجتمع . . والرسول(صلى الله عليه وآله وسلم) الداعية إلى هذه المبادئ نراه يعمل على الدفاع عن الحق ونصرة المظلوم ، كفرد في مجتمع ، وكنبي مبلغ للرسالة ، وكحاكم منفّذ للشريعة والقانون .
ويحدثنا التأريخ عن موقف انساني فذ فريد للنبي محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) قبل بعثته ، أعطاه القيمة الكبرى بعد البعثة . . وهو موقفه في حلف الفضول . .
إن حلف الفضول كان تجمعاً وميثاقاً إنسانياً تنادت فيه المشاعر الإنسانية ، وإضاءة العقول ، لنصرة الإنسان المظلوم ، والدفاع ر ؤى اليعقوبي في تاريخه ما نصه : «حضر رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) حلف الفضول ، وقد جاوز العشرين ، وقال بعد ما بعثه الله : حضرت في دار عبدالله بن جُدعان حلفاً ما يسرني به ؟ النعم ، ولو دعيت إليه اليوم لأجبت»(1) .
ويحدث اليعقوبي عن سبب عقد حلف الفضول فيقول: «وكان سبب حلف الفضول أن قريشاً تحالفت أحلافاً كثيرة على الحمية والمنعة ،............وأتفقوا قريش فقاموا فتحالفوا ألا يظلم غريب ولا غيره ، وأن يؤخذ للمظلوم من الظالم ، واجتمعوا في دار عبدالله بن جدعان التيمي . وكان أبرز مبادئ الإسلام الإنسانية على المستوى الدولي ، وهي نصرة المظلوم ، والدفاع عن الحق ، بغض النظر عن دين المظلوم ومذهبه وعشيرته وقوميته ووطنه . . ويعطينا هذا الحلف والميثاق أصلاً قانونياً ، ودليلاً على تنظيم الإسلام للعلاقات الإنسانية على المستوى الدولي ، والحث على الحقوق الدولية الإنسانية التي تعمل على إغاثة المظلومين ونصرتهم ، والدفاع عن حقوقهم ، ومقاومة الظلم والطغيان في أي بقعة من بقاع العالم . . إن هذه القيم الإنسانية في حقلها الأخلاقي والسياسي لهي من أعظم القيم التي تحتاجها الإنسانية في عالمنا المعاصر ، والخلق الرفيع لتشكيل (حلف الفضول) لنصرة المظلوم ، وإرغام الظالم على انصافه .
وفي موقع آخر يجسد الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) تلك المبادئ سلوكاً وعملاً ، فيخف لنصرة المظلوم والدفاع عن حقّه ، ولم يكن هذا المظلوم مسلماً ، والرسول يومها نبي يحمل الدعوة إلى الناس وينادي فيهم : «بالعدل قامت السماوات والأرض» .
إن لتلك الكلمة الخالدة دلالاتها وعطاءها في كل حركات الإنسان وسكناته . . والدعوة لاقامة العدل هي منهج القرآن ، وأساس في سيرة الرسول العملية ، ومسؤولية الإنسان على امتداد وجوده على هذه الأرض . . وقد قيل قديماً : الكفر يدوم والظلم لا يدوم . . والثورة على الظلم والطغيان والانتصار للمظلوم قضية تشخصها العقول النيِّرة ، والمشاعر الإنسانية النبيلة ، كما تشخصها الشرائع والأديان . .
سجل لنا التاريخ مواقف عملية للرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) في المرحلة الجاهلية لنصرة المظلوم والمضطهد ، قرأناها في موقفه في حلف الفضول ، كما نقرأها في موقفه العملي من أبي جهل في بداية الدعوة . . يوم كان الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) ويااخواني في درعا والرستن وبانياس وووانكم والله حصورتم وقبلكم رسول الله صلى الله عليه وسلم في حصار الشعب وانتصر رسول الله صلى الله عليه وسلم والله كأن التاريخ يعيده نفسه على الاسلام واهله كان القــائد عليه الصــلاة والســـلام محاصرآنذاك من الانتصار للمظلوم ، والمطالبة بحقه من أعتى طواغيت عصره ، وأكثرهم عدواة وخصومة له . .ابي جهل
، ولنتخذه درساً ومنهجاً في حياتنا الاجتماعية والسياسية ، فما أكثر الظلم والمظلومين ، وما أقل الواقفين موقف رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) في الدفاع والنصرة ، وما أحوج المجتمع إلى مؤسسات ومنظمات ومراكز للدفاع عن حقوق المظلومين والمضطهدين . . إن ذلك الموقف الصادر عن الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) ومثله الموقف في حلف الفضول يؤكد أنّ الدفاع عن الحق ، ونصرة المظلوم مسؤولية يسأل عنها الإنسان ، والقادر على القيام بها تجاه المظلومين والمضطهدين ، وبغض النظر عن عقيدة المظلوم أو لغته أو طبقته الاجتماعية أو انتمائه السياسي . .
والموقف كما يكشف عن مواجهة الظلم والطغيان ، فإنّه يكشف عن الاهتمام بالآخرين ، ومشاركتهم بهمومهم والوقوف معهم لاستنقاذ حقوقهم الشخصية . . .
نقاط النصر وكيف ...
اولا"محاولة الاتصـــال داخــل ســورية ومــراسلتهم وابـــلاغــهم في الصبــر وأخـــذجميــع مقاطع الفيــديو ـ,,ومـــراســـلت جميـــع حقــوق الانســـان في العالم وبعض منـظمات الاطــفال اذا كان هنـاك اطفــال أستشهدوا.ثم ولو تترجمة بشكل مكسر على أي لغة في قوقل وترسلها.
ثانيا" الاتصال على جميــع قنوات العالــم الاخبـــاريـــة وحتى الغيــر أخبـــارية والتحــدث حتى تصــل لكل انســـان ,,وشـــراء الشرائح ذات القيمة البسيطة والاتصــال على القنـــوات السورية ومحاولت اظهــار الــولاء ثم بعد تأييد المذيع قلب وطالب في إســقاط النظام و بشــار (((((((((وركـــز على سقــوط النظـــام))))))حتى يقوى الشعب من الداخل وتكسر هيبة وكرامة الدولة الكــذابة.وكسر الشريحة بعد الاتصــال على القنوات السورية،،
ثالثا"تأسيس المواقع والمنتديات لسقوط النظام وصفحات الفيس وتويتر ونشرها .
رابعا" كتابة القصــائد والمقالات والرسومات للسخرية في النظام
خامســــــــــا" الدعاء لهم.
ثم ياثوار من خارج سورية
اذكركم في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم لابن عباس الغلام
عن إبن عباس قال : كنت خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما فقال :" يا غلام ! إني أعلمك كلمات احفظ الله يحفظك احفظ الله تجده تجاهك إذا سألت فاسأل الله و إذا استعنت فاستعن بالله و اعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك و لو اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك بشيء إلا قد كتبه الله عليك جفت الأقلام و رفعت الصحف . ”
النتيجة مع كفار قريش يابشار
{إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحاً مُّبِيناً،لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ}
نعم
التوقيـــع
إشتدي أزمة " تنفرجي
إشتدي أشعلي والتهبي
ثوري لا تخافي من الظلم ولا تهبي .
انتفضي يا شام ولا تهني .
يا شام العز قد آن سقوط الحزب البعثي .
<Photo 1>
ابشرو والله بالنصــــــر .....نعم النصر ....بعد..الصبر.....
والله كأننا في محاصرة الشعب لنبي الجبار....الحاشر عليه الصلاة والسلام ,,,,والله كأننا امام ابا جهل العصر بشار...والله النصر ليس
من الغــــــــــرب
يابشــار .......يامن فــعلت مالم تفعله كفار....قريش
ولكن تعلم يابشار...كان هناك قبل الاســـــــــــلام شـــيء يقال له
((المــروة))
ولم يــعرفــوا اســـلام الاســتســلام
حوران
بانياس
الرستن
الدير
قامشلي
شام الفيحاء
اللاذقية
حمص
جبلة
حمص
اي يادرعــا
لماذا تنـــصر الثورة السورية وهل انت مذنب حينمـــا تســـكت
دخلت على المروءة وهي تبكي ******** فقلت علاما تنتهب الفتاة
فقالت لي كيف لا أبكي وأهـلي ******** جميعا دون خلق الله ماتوا
\
(((نعم والله)))
ولو كنت لاتؤاخــذني من الجبنـــاء ,,,عليك في الدعاء
ولاتنساكان يدعي عليه الصلاة والسلام في الصلاة اللهم إني اعوذبك من الجبن
نعم اخي لماذا نصرة الثــورة وهل تعــرف ان قــريــش العـــرب ورســـولك عليه الصلاة والسلام كانوا
قبل الرســالة ينتمـــون
لحـــزب الفضــــول
(إنّ الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون)(النحل/90)
بهذه المبادئ جاء القرآن . . إنّه يأمر بالعدل والإحسان ، وينهى عن العدوان على كرامة الإنسان ونفسه وماله وعرضه . . وجعل مهمة تحقيق العدل وحفظ الأمن مسؤولية الدولة في الإسلام ، كما هي مسؤولية كل إنسان في المجتمع . . والرسول(صلى الله عليه وآله وسلم) الداعية إلى هذه المبادئ نراه يعمل على الدفاع عن الحق ونصرة المظلوم ، كفرد في مجتمع ، وكنبي مبلغ للرسالة ، وكحاكم منفّذ للشريعة والقانون .
ويحدثنا التأريخ عن موقف انساني فذ فريد للنبي محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) قبل بعثته ، أعطاه القيمة الكبرى بعد البعثة . . وهو موقفه في حلف الفضول . .
إن حلف الفضول كان تجمعاً وميثاقاً إنسانياً تنادت فيه المشاعر الإنسانية ، وإضاءة العقول ، لنصرة الإنسان المظلوم ، والدفاع ر ؤى اليعقوبي في تاريخه ما نصه : «حضر رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) حلف الفضول ، وقد جاوز العشرين ، وقال بعد ما بعثه الله : حضرت في دار عبدالله بن جُدعان حلفاً ما يسرني به ؟ النعم ، ولو دعيت إليه اليوم لأجبت»(1) .
ويحدث اليعقوبي عن سبب عقد حلف الفضول فيقول: «وكان سبب حلف الفضول أن قريشاً تحالفت أحلافاً كثيرة على الحمية والمنعة ،............وأتفقوا قريش فقاموا فتحالفوا ألا يظلم غريب ولا غيره ، وأن يؤخذ للمظلوم من الظالم ، واجتمعوا في دار عبدالله بن جدعان التيمي . وكان أبرز مبادئ الإسلام الإنسانية على المستوى الدولي ، وهي نصرة المظلوم ، والدفاع عن الحق ، بغض النظر عن دين المظلوم ومذهبه وعشيرته وقوميته ووطنه . . ويعطينا هذا الحلف والميثاق أصلاً قانونياً ، ودليلاً على تنظيم الإسلام للعلاقات الإنسانية على المستوى الدولي ، والحث على الحقوق الدولية الإنسانية التي تعمل على إغاثة المظلومين ونصرتهم ، والدفاع عن حقوقهم ، ومقاومة الظلم والطغيان في أي بقعة من بقاع العالم . . إن هذه القيم الإنسانية في حقلها الأخلاقي والسياسي لهي من أعظم القيم التي تحتاجها الإنسانية في عالمنا المعاصر ، والخلق الرفيع لتشكيل (حلف الفضول) لنصرة المظلوم ، وإرغام الظالم على انصافه .
وفي موقع آخر يجسد الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) تلك المبادئ سلوكاً وعملاً ، فيخف لنصرة المظلوم والدفاع عن حقّه ، ولم يكن هذا المظلوم مسلماً ، والرسول يومها نبي يحمل الدعوة إلى الناس وينادي فيهم : «بالعدل قامت السماوات والأرض» .
إن لتلك الكلمة الخالدة دلالاتها وعطاءها في كل حركات الإنسان وسكناته . . والدعوة لاقامة العدل هي منهج القرآن ، وأساس في سيرة الرسول العملية ، ومسؤولية الإنسان على امتداد وجوده على هذه الأرض . . وقد قيل قديماً : الكفر يدوم والظلم لا يدوم . . والثورة على الظلم والطغيان والانتصار للمظلوم قضية تشخصها العقول النيِّرة ، والمشاعر الإنسانية النبيلة ، كما تشخصها الشرائع والأديان . .
سجل لنا التاريخ مواقف عملية للرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) في المرحلة الجاهلية لنصرة المظلوم والمضطهد ، قرأناها في موقفه في حلف الفضول ، كما نقرأها في موقفه العملي من أبي جهل في بداية الدعوة . . يوم كان الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) ويااخواني في درعا والرستن وبانياس وووانكم والله حصورتم وقبلكم رسول الله صلى الله عليه وسلم في حصار الشعب وانتصر رسول الله صلى الله عليه وسلم والله كأن التاريخ يعيده نفسه على الاسلام واهله كان القــائد عليه الصــلاة والســـلام محاصرآنذاك من الانتصار للمظلوم ، والمطالبة بحقه من أعتى طواغيت عصره ، وأكثرهم عدواة وخصومة له . .ابي جهل
، ولنتخذه درساً ومنهجاً في حياتنا الاجتماعية والسياسية ، فما أكثر الظلم والمظلومين ، وما أقل الواقفين موقف رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) في الدفاع والنصرة ، وما أحوج المجتمع إلى مؤسسات ومنظمات ومراكز للدفاع عن حقوق المظلومين والمضطهدين . . إن ذلك الموقف الصادر عن الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) ومثله الموقف في حلف الفضول يؤكد أنّ الدفاع عن الحق ، ونصرة المظلوم مسؤولية يسأل عنها الإنسان ، والقادر على القيام بها تجاه المظلومين والمضطهدين ، وبغض النظر عن عقيدة المظلوم أو لغته أو طبقته الاجتماعية أو انتمائه السياسي . .
والموقف كما يكشف عن مواجهة الظلم والطغيان ، فإنّه يكشف عن الاهتمام بالآخرين ، ومشاركتهم بهمومهم والوقوف معهم لاستنقاذ حقوقهم الشخصية . . .
نقاط النصر وكيف ...
اولا"محاولة الاتصـــال داخــل ســورية ومــراسلتهم وابـــلاغــهم في الصبــر وأخـــذجميــع مقاطع الفيــديو ـ,,ومـــراســـلت جميـــع حقــوق الانســـان في العالم وبعض منـظمات الاطــفال اذا كان هنـاك اطفــال أستشهدوا.ثم ولو تترجمة بشكل مكسر على أي لغة في قوقل وترسلها.
ثانيا" الاتصال على جميــع قنوات العالــم الاخبـــاريـــة وحتى الغيــر أخبـــارية والتحــدث حتى تصــل لكل انســـان ,,وشـــراء الشرائح ذات القيمة البسيطة والاتصــال على القنـــوات السورية ومحاولت اظهــار الــولاء ثم بعد تأييد المذيع قلب وطالب في إســقاط النظام و بشــار (((((((((وركـــز على سقــوط النظـــام))))))حتى يقوى الشعب من الداخل وتكسر هيبة وكرامة الدولة الكــذابة.وكسر الشريحة بعد الاتصــال على القنوات السورية،،
ثالثا"تأسيس المواقع والمنتديات لسقوط النظام وصفحات الفيس وتويتر ونشرها .
رابعا" كتابة القصــائد والمقالات والرسومات للسخرية في النظام
خامســــــــــا" الدعاء لهم.
ثم ياثوار من خارج سورية
اذكركم في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم لابن عباس الغلام
عن إبن عباس قال : كنت خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما فقال :" يا غلام ! إني أعلمك كلمات احفظ الله يحفظك احفظ الله تجده تجاهك إذا سألت فاسأل الله و إذا استعنت فاستعن بالله و اعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك و لو اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك بشيء إلا قد كتبه الله عليك جفت الأقلام و رفعت الصحف . ”
النتيجة مع كفار قريش يابشار
{إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحاً مُّبِيناً،لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ}
نعم
التوقيـــع
إشتدي أزمة " تنفرجي
إشتدي أشعلي والتهبي
ثوري لا تخافي من الظلم ولا تهبي .
انتفضي يا شام ولا تهني .
يا شام العز قد آن سقوط الحزب البعثي .
<Photo 1>