من ثوارسوريا الأحرارأهل السنة في بلاد الشام المقدسة الذين طمستهم هويتهم الاسلامية على مر عقود من الدعايات الحزبية والبعثية والعلمانية واللاطائفية وأبعدتموهم عن عقيدتهم بالظلم والإضطهاد والقتل والاعتقال
إلى ما سماه النظام الأسدي بهيئة التنسيق الوطنية لقوى التغييرالديمقراطي في المهجر
نقول لكم أن لعبتكم مع النظام الصفوي مكشوفة منذبداية تأسيسكم وما أنتم إلا صنيعة هذا الاحتلال الصفوي تحت اسم المعارضة لإحداث شرخ في المعارضة الأصيلة يتذرع به كل من هو ضد الثورة من دول وحكومات لعدم تدويل الملف السوري وللأسف في طليعتها الجامعة العربية
وحالياً عندما ضاقت كل الحيل بالإحتلال الصفوي والجامعة العربية مع مرور مدة مكوث المراقبين العرب الشرفاء وانكشاف الحقيقة كاملة أمام العالم وأنه لامناص من إحالة الملف السوري لمجلس الأمن والمحكمة الجنائية الدولية سارعتم كآخر ورقة يلعب بها النظام الأسدي بتوقيع اتفاق خنوع وخداع مع رئيس المجلس الوطني وإرسالها لأمين الجامعة الصفوية وإحداث شقاق كبير بين أعضاء المجلس الوطني ومن ثم حل المجلس ودخول في مرحلة جديدة من ضياع الممثل الوحيد عن الشعب السوري
وإننا نحن أصحاب الحق في الثورة نقسم بالذي تكفرون به إن حصل ماسعيتم إليه مع النظام الأسدي من حل عقدة المجلس الوطني لتدفعون الثمن غالياً من دمائكم ودماء أولادكم لأنكم تشاركون النظام في القتل وتمدون في عمره فمع كل يوم يمر على حياة هذا الاحتلال الصفوي يسفك من دمنا الطاهر أكثر من 50شهيد ويعتقل المئات.
فياثوار سوريا وياأبطال الجيش السوري الحرفي الداخل والخارج إن لم تنتهي هيئة التنسيق الوطنية عن ألاعيبها الرخيصة وتنسحب من المعارضة المزيفة والنفاق السياسي ويتبرأ أعضاؤها منها خلال مدة أقصاها أسبوع من نشر هذا التحذير فجميع أعضائها هدف مشروع بالقصاص الحق فهم متساوون مع ذلك الضابط في الجيش الأسدي الذي يعطي الأوامر لمدرعاته بقصف الأحياء السكنية لأهل السنة من المدنيين والآمنين .
إلى ما سماه النظام الأسدي بهيئة التنسيق الوطنية لقوى التغييرالديمقراطي في المهجر
نقول لكم أن لعبتكم مع النظام الصفوي مكشوفة منذبداية تأسيسكم وما أنتم إلا صنيعة هذا الاحتلال الصفوي تحت اسم المعارضة لإحداث شرخ في المعارضة الأصيلة يتذرع به كل من هو ضد الثورة من دول وحكومات لعدم تدويل الملف السوري وللأسف في طليعتها الجامعة العربية
وحالياً عندما ضاقت كل الحيل بالإحتلال الصفوي والجامعة العربية مع مرور مدة مكوث المراقبين العرب الشرفاء وانكشاف الحقيقة كاملة أمام العالم وأنه لامناص من إحالة الملف السوري لمجلس الأمن والمحكمة الجنائية الدولية سارعتم كآخر ورقة يلعب بها النظام الأسدي بتوقيع اتفاق خنوع وخداع مع رئيس المجلس الوطني وإرسالها لأمين الجامعة الصفوية وإحداث شقاق كبير بين أعضاء المجلس الوطني ومن ثم حل المجلس ودخول في مرحلة جديدة من ضياع الممثل الوحيد عن الشعب السوري
وإننا نحن أصحاب الحق في الثورة نقسم بالذي تكفرون به إن حصل ماسعيتم إليه مع النظام الأسدي من حل عقدة المجلس الوطني لتدفعون الثمن غالياً من دمائكم ودماء أولادكم لأنكم تشاركون النظام في القتل وتمدون في عمره فمع كل يوم يمر على حياة هذا الاحتلال الصفوي يسفك من دمنا الطاهر أكثر من 50شهيد ويعتقل المئات.
فياثوار سوريا وياأبطال الجيش السوري الحرفي الداخل والخارج إن لم تنتهي هيئة التنسيق الوطنية عن ألاعيبها الرخيصة وتنسحب من المعارضة المزيفة والنفاق السياسي ويتبرأ أعضاؤها منها خلال مدة أقصاها أسبوع من نشر هذا التحذير فجميع أعضائها هدف مشروع بالقصاص الحق فهم متساوون مع ذلك الضابط في الجيش الأسدي الذي يعطي الأوامر لمدرعاته بقصف الأحياء السكنية لأهل السنة من المدنيين والآمنين .