ديرالزور :: موحسن || اقتحام مدينة موحسن من قبل الأمن والشبيحة وتمركزهم في ثانوية موحسن ومن ثم توزعوا إلى مجموعات وحملة مداهمات واعتقالات للناشطين ومحاولة اغتيال أحد الناشطين هناك ...

حلب ::: عــــــاجــــــــــــــل ,,
----------------------------
عصابات وكلاب الأسد وقطعان الشبيحة تحاول اختطاف جثمان شهيد حلب الشهباء عمر حاوي الذي قضى ضرباً بالسكاكين على أيد شبيحة المجرم بشار

أيها الأحرار في حلب الشهباء توجهوا لبيت الشهيد ولا تسمحوا لكلاب الأسد أن تمس جثمان الشهيد الطاهر

تعليق بس غـــــــــير ..



شريف شحاطه بدك تنجب ولا اخيط ثمك خياطه= تضرب على هالراس مثل حبة البطاطا= يلعن شرفك الكذب عندك ابسط من البساطه=النظام راكبك كانك حمار مشدود رباطه= بدي احط بين عبونك رصاصه خطاطه =ولا اقولك بدي اشنقك شنق بس بمطاطه

عالمنا السعيد
بينما تهيّئ " مفاجآت العيد " لليالي الأنس القادمة انسَ تماماً - فهو أمر لا يستحقّ أن تعكّر مزاجك المرح به - أنّ هناك ليس بعيدا عن خطوات المسيح الأولى في درب السلام و المحبّة , هناك من ينتظر ليلة واحدة من غير " مفاجآت القصف " ..
بابا نويل سيأتيك ككلّ عام لابسا الأحمر يوزّع الهدايا على الأرض , لسنا منفصلين عنك تماماً لدينا أيضا " بابا عمرو " لبست شوارعُه و أرصفتُه و ترابُه و أشجارُه " الأحمر " , و يوزّع الشهداء على السماء ..
عالمنا السعيد
عدّ نقودك المدّخرة لرحلة الـعطلة جيّدا , و لا تضجر , أنت لم تجرّب بعد أن تعدّ الأكفان المدّخرة للشهداء ..
عالمنا السعيد
لا تظنّ أنّنا ننتظر دموعك أو تضامنك أو تبرّعاتك أو أنّ في حساباتنا أو ما يشغلنا كم ضحكة يسمع منك الهواء كلّ 10 شهداء لدينا .. مثلا ..
الأمر الوحيد الذي يحزننا هو أنّه هنا قريبا قريبا في الخارطة نفسها و ضمن العَلَم نفسه و ضمن الأنهار \الجبال \ الوديان \ الأحياء \ الشوارع نفسها .... هناك من ينتمي لعالمك ... لا لعالمنا .. فقط
سيكون لنا نحن أيضا عيد .. مع الشهداء ... أقرب مما يظنّ الرصاص و البروتوكولات و الصامتون ... حتما كما هو مجد الشهداء .. حتماً

لقد خرجنا منذ البداية ونحن نعلم ان التضحيات ستكون كبيرة ..
وإن كان ثمن الحرية ارواحنا ودماؤنا .. فنحن مستعدون لدفعها ..
كل قطرة دم شهيد .. تزيد إصرارنا وعزيمتنا لتحرير وطننا ..
وكل صرخة جريح .. تقوي روح ثباتنا وصمودنا ..
وكل دمعة أم .. تدفعنا نحو تحقيق حلمنا ..
سنخرج من تحت الرماد .. وسنستمر رغم الجراح ..
لأننا أيقنا بأن فجر حريتنا سيبزغ مهما طال ليل الطغاة ( باذن الله )