home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 613 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 613 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

ما أُخذ بالقوة لا يُسترد إلا بالقوة Empty ما أُخذ بالقوة لا يُسترد إلا بالقوة

هذه كلمة حق وصدق ... هذه كلمة كان يرددها زعيم القومية العربية ، جمال عبد الناصر في خمسينات وستينيات القرن الماضي عشرات المرات ، وفي جميع خطبه تقريبا وخاصة حينما كان يتطرق في حديثه عن قضية فلسطين وتحرير ها من الغاصبين اليهود ، وغالبا ما كان يتحدث عنها ، وكان حين يلفظها تلتهب الأكف بالتصفيق ، وترتفع الأصوات بالهتافات المدوية المجلجلة استحساناً وتأييداً .

ولو أسقطنا هذه المقولة على وضعنا الحالي في سورية فماذا نجد ؟؟؟ هل يمكن تطبيقها في سورية والإحتلال الأسدي أسوأ وأشرس ، وأشد فتكاً وإجراماً وتقتيلاً من الإحتلال اليهودي لفلسطين ؟؟؟؟

لننظر إلى الأحداث التي تجري في سورية منذ تسعة أشهر بالضبط حيث بدأت في 15-3-11 واليوم نحن في 15-12-11 نظرة موضوعية حيادية ميدانية واقعية ، ونحللها تحليلا بسيطا سهلاً ، بعيدا عن دهاليز السياسة الماكرة الخبيثة ، التي لا تهتم إلا بالمصالح الدولية فقط .

1- لقد ثبت لكل ذي عينين وشفتين ، وذي عقل وبصيرة ، أن أمريكا حريصة جدا جدا على بقاء نظام الأسد ، وغير مستعدة للتخلي عنه ، وحتى الآن ، وبالرغم من الدماء الغزيرة التي سالت على أرض سورية أنهاراً وبحاراً ، والجرائم الفظيعة التي تقشعر لهولها الأبدان ، وتشيب لوحشيتها الولدان ، فإنها تشعر أنها لا تزال غير مضطرة للتخلي عنه ، بالرغم من التصريحات الصحفية والتلفزيونية بدعوة بشار للتخلي عن الحكم ، ولكنه كله تهريج وكذب وتضليل ، وضحك على الذقون .

2- نفس الشئ ينطبق على الدول الأوربية ، التي يدلي زعماؤها بتصريحات جوفاء لكن بوتيرة أعلى وشدة أقوى ، غير أنها لا تسمن ولا تغني من جوع ، وليست فيها جدية ولا صدق ولا إخلاص ، ولا اكتراث بما يعانيه الشعب السوري من آلام وأحزان وجراح .

3- أما الروس والصين ، فتاريخهما مجلل بالسواد الكالح ، فهما لا يؤمنان بحرية الشعوب ولا عزتها وكرامتها ، والإنسان عندهما لا قيمة له ولا وزن ، فمن الطبيعي جدا أن يقفا إلى جانب كل طاغوت وكل مستبد وكل دكتاتوري ، ومن الطبيعي أيضا أن يناصرا ويؤيدا بشار ، ويحرصا كل الحرص على بقائه ، لا لأن مصلحتهما المادية معه ، فهذه كذبة كبيرة لا يصدقها إلا المغفلون الرعاع ، وعوام الناس البسطاء ، إذ أن مصلحتهما المادية ستستمر مع النظام الجديد الذي يخلف نظام بشار ، ولكنها لعبة يلعبانها مع الدول الغربية ، وبإتفاق مسبق معهم وراء الكواليس ، لتحقيق الأغراض التالية :

أ‌- حماية أمن اسرائيل خط أحمر لدى جميع دول العالم ، لا يجوز الإقتراب منه ، ولا التفريط به بأي شكل من الأشكال ، فمهما حدثت خلافات أو نزاعات سياسية أو فكرية بين الشرق أو الغرب ، فكلاهما متفقان على المحافظة على أمن اسرائيل .

ب‌- النظام الوحيد القادر على تحقيق الغرض السابق هو: نظام الطغيان والإستبداد والديكتاتورية ، وهذا ما حدى بالمخابرات الأمريكية إلى البحث الجدي - منذ أن تشكلت دويلة اسرائيل - عن حاكم ديكتاتوري في سورية بالذات لمعرفتهم بأهميتها الإستراتيجية والشعبية ، فجربت عضلاتها وذكاءها المخابراتي في إحداث أول إنقلاب عسكري في البلاد العربية في عام 1949 في سورية أي بعد سنة واحدة أو أقل من ظهور اسرائيل على الأرض ، وبما أنه لم يتحقق لها ما تريد فقد بقيت تجرب وتجرب 21 سنة حتى عثرت على ضالتها في حافظ أسد ‘ فهيأته وربته وأدبته بآدابها ، ورعته خير رعاية ، وسلمته حكم سورية ، بعد أن سلم لها ولإسرائيل - وهما شئ واحد – الجولان ، ومن بعدها استراحت وبقيت هكذا مستريحة 41 عاماً .

ت‌- الحفاظ على الحزام الشيعي الصفوي الرافضي الفارسي ، أساسي جدا للحفاظ على أمن اسرائيل وحمايتها ، وأي قطع لهذا الحزام ، سيؤدي إلى تهديد أمن اسرائيل ، ولهذا تستميت روسيا ومن لف لفها ، للمحافظة على تماسك وترابط وصمود هذا الحزام بالمحافظة على نظام بشار .

4- وثبت بالدليل المادي اليقيني والقطعي سواء بالكلام أو الفعل ، أن ايران وكل الشيعة في العراق ولبنان والبحرين واليمن وحتى كل العالم مستعدون للدفاع عن نظام بشار بأرواحهم وأموالهم والتضحية بالغالي والنفيس للإبقاء على نظام بشار ، بالرغم من أن بشار ليس شيعيا ، ولكن طالما أن ولي الفقيه خامئيني أصدر فتواه التي لا ترد ، بوجوب الدفاع عن نظام بشار شرعا – حسب معتقده – فوجب على كل الشيعة في العالم ، أن يتراكضوا إلى تنفيذها وتطبيقها .

5- وثبت أيضا أن تركيا تارة ترفع عقيرتها وتصرخ وتهدد وتتوعد بشار بالويل والثبور ، وتارة تهدأ وتغط في سبات عميق ، ثم تعود مرة أخرى وتعلن أنها لن تسكت على جرائم بشار ، وهكذا دواليك نسمع جعجعة ولا نرى طحينا ، ويبدو أنها عاجزة عن اتخاذ أي قرار لمصلحة الشعب السوري ، ولثورته المباركة.

6- وأما الجامعة العربية فقد تحمست في البداية للدفاع عن الشعب السوري ، واتخذت قرارات قالوا عنها أنها جريئة وغير مسبوقة ضد نظام الأسد ، ولكن الحقيقة والواقع يقول خلاف ذلك ، فقد سبق أن اتخذت قرارات أجرأ وأقوى ، حينما عزلت مصر ونقلت مكاتبها إلى تونس عقب زيارة السادات لإسرائيل في عام 1977 ، وحينما وافقت على دخول القوات الأمريكية للكويت في عام 1991 وبعدد من الأصوات أقل من النصف ، ثم حينما وافقت على غزو العراق في عام 2003 وأخيرا حينما سمحت للناتو بحماية المدنيين في ليبيا ، ولا تزال الجامعة العربية تتلكأ وتتردد ، وتعجز عن اتخاذ أي قرار لمصلحة الثورة السورية .

بعد هذا التحليل البسيط نجد أن المخرج والملجأ بعد الله تعالى ، هو تطبيق المثل الشعبي : ما حك جلدك مثل ظفرك ، والمثل الذي عرضناه كعنوان لهذه المقالة : ما أُخذ بالقوة لا يُسترد إلا بالقوة .

يعني بالعربي الفصيح أن الأمل الكبير – إن لم يكن الوحيد – لإسقاط نظام بشار ، هو الجيش السوري الحر بتقويته ومده بالعتاد والسلاح ، وتشجيع بقية أفراد الجيش على الإنشقاق والإنضمام إليه ، وفتح باب التطوع لجميع السوريين في الداخل والخارج ، وفتح باب التبرعات في العالم أجمع ، وتشجيع كل رجال الأعمال السوريين خاصة والعرب والمسلمين ، وإفهامهم أن مصلحتهم المالية والأعمالية مرتبطة إرتباطاً وثيقا بهذا الجيش الحر ، الذي هو أمل سورية المستقبل ، وهو النواة للجيش الوطني القادم ، فحينما ينتصر ويحرر سورية من الإحتلال الأسدي ، فستنفتح كل الأبواب لتنشيط الأعمال ، والإستثمارات وزيادة الأموال ، والذي كان يكسب مليونا أيام الإحتلال مع دفع الرشوات والخوات ومجابهة الصعوبات والعقبات والإهانات للحصول على أي مشروع ، سيكسب أضعافا مضاعفة مع السهولة والحرية والكرامة ، وهذه لوحدها تعادل الملايين ، فكيف إذا رافقتها ملايين الأموال ؟!!!

كما أن هذا الجيش الحر يدافع عن العرب جميعا ، أمام الغزو الفارسي الحاقد على العرب أكثر من حقد اليهود ، ويدافع عن المسلمين أمام المشروع الصفوي الرافضي المجوسي ، ولذا فإنه يجب أن يفهم العرب والمسلمون أن مصيرهم وأمنهم وحريتهم وكرامتهم وعزتهم مرتبطة ارتباطا عضويا مفصليا مع هذا الجيش الحر ، الذي يشكل انتصاره على الأسد هزيمة كبرى للمشروع الفارسي ، وانتصار للعرب والمسلمين أجمعين.

ولذا فإن الواجب القومي والوطني والإسلامي والديني والشرعي ، يوجب على كل العرب والمسلمين أن يهبوا هبة واحدة ، لمآزرة ومساندة الجيش الحر ودعمه ، بكل ما يحتاجه من وسائل الدعم المالي والسياسي .

ما أُخذ بالقوة لا يُسترد إلا بالقوة Empty رد: ما أُخذ بالقوة لا يُسترد إلا بالقوة

كلام جميل

شكرا لك
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى