home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 518 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 518 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

الجيش الحر له 3 وعليه 3 Empty الجيش الحر له 3 وعليه 3

الجيش الحر له 3 وعليه 3 260px-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%B4_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1
الجيش الحر: له 3 وعليه 3


تردد قومٌ هنا وهنالك وتأخروا في تحديد مواقفهم من جيش سوريا الوطني الحر، فحزم جمهورُ الثورة أمرَه وحسم موقفه وهتف بأعلى صوته: الجيش الحر يمثلني، الجيش الحر يحميني، الجيش السوري خائن والجيش الحر هو جيش سوريا الوطني.

لم يبقَ بعد قول جمهور الثورة مجال لقائل، وانتقلنا بذلك من عالم الأقوال إلى عالم الأفعال؛ فماذا ينبغي على الجيش الحر أن يقدم للثورة، وماذا ينبغي على الثورة أن تقدم له؟
إنها ثلاثة أمور وثلاثة، أبدؤها بما له علينا ثم أنتقل إلى ما لنا عليه.


(1) من حق الجيش الحر علينا أن ندعمه دعماً إنسانياً، وهذا النوع من أنواع الدعم لا يستطيعه إلا أهل الثورة داخل سوريا للأسف، مع أنهم هم أنفسهم يحتاجون إلى من يقف معهم ويساعدهم، ولكن الحاجة درجات والناس يتفاوتون في القدرات، فمن استطاع المساعدة منكم يا أيها الأحرار فلا يقبض عن المساعدة اليد، بارك فيكم الله.

توفير الانسحاب الآمن لعناصر الجيش المنشقين يكاد يكون من أَولى الأولويات، فإذا انشقّ بعض الشرفاء عن الجيش الأسدي في مناطق سكنية أو بالقرب منها فقد دخلوا في جِوار أهل المنطقة (بالمعنى العربي الأصيل للجِوار) واستحقوا الحماية والمأوى. لكن بقاءهم مختلطين بالمدنيين خطرٌ على الطرفين، وقد رأينا دائماً شراسة عصابات الأمن وهي تتعقب جنوداً منشقّين قريباً من مواقع انشقاقهم، لذلك ينبغي على المدنيين أن يسرعوا بتأمين الطريق الآمن للمنشقين، فإما أن يُخرجوهم من المنطقة وصولاً إلى مناطق آمنة بعيدة، أو أن يصلوا بينهم وبين عناصر من الجيش الحر، على أن يحذروا من المكائد والمصائد التي يدبّرها النظام أحياناً من خلال انشقاقات موهومة للوصول إلى الجنود الأحرار.

وللمساعدة الإنسانية أشكال أخرى غير تأمين سلامة المنشقين، منها توفير اللباس المدني لهم (حتى لا يُقبَض عليهم بسبب لباسهم العسكري) وتوفير اللباس الثقيل الذي يساعدهم على تحمل برد الشتاء، والفراش والغطاء، والطعام والشراب، حتى الشاي الساخن الذي يحبه العساكر، فإنه هدية ثمينة لهم لو أمكن توصيله إليهم. ومنها توفير الرعاية الطبية لو كان أي منهم مصاباً (وهذا مما يحصل كثيراً أثناء التمرد والهروب).

(2) ومن حق الجيش الحر علينا أن ندعمه دعماً مادياً بالمال، وهذا النوع من أنواع الدعم يشترك فيه الجميع في الداخل والخارج، ولكن أهل الخارج أَولى به لأن أهل الداخل يحتاجون أصلاً إلى الدعم والمساعدة. تحدثت في هذا الموضوع مراراً ولا أريد أن أبدو مملاً بكثرة التكرار، لذلك لن أتوسع فيه وسأقتصر على فقرة أنقلها عن إحدى صفحات الثورة، كتبَتْها تعليقاً على مجزرة كتيبة خالد التي وقعت في الرستن يوم الأربعاء الماضي وخسرت فيها الكتيبةُ خمسةً وعشرين من مجاهديها، عليهم رحمة الله. قالت الصفحة بالحرف: “إنّ شحّ المال أدى إلى هذه الكارثة بحق الكتيبة، حيث إن افتقارها إلى المال والدعم المادي لم يسمح لها بأن تغير أماكنها ولم يسمح لها بنشر عناصرها في مناطق مختلفة ومتباعدة”!

ليست هذه المرة الأولى التي يموت فيها أبطالٌ من جنودنا الأحرار بسبب قلة المال، ولا يبدو أنها ستكون الأخيرة، فمن يتحمل مسؤولية هذه الوَفَيات يا أيها الناس؟

(3) أخيراً من حق الجيش الحر علينا أن ندعمه معنوياً، وهذا الباب لم يقصّر فيه جمهور الثورة في الداخل فرفعوا الشعارات وهتفوا بالهتافات، بل إنهم وهبوا للجيش الحر عدة جُمَع من جُمَع الثورة، أما أهل الخارج فما زال التقصير غالباً عليهم في هذه الناحية، ويشمل التقصيرُ كتّابَ الثورة ومفكريها، كما يشمل المعارضة السياسية التي لم تقدم للجيش حتى الآن الدعم الكامل المأمول، بل لقد سمعنا أصواتاً من داخل المجلس الوطني تقترح أن ينضوي الجيش الحر تحت المجلس ويكون خاضعاً له. لا أريد أن أتوسع في هذه النقطة كثيراً لكنْ أذكّر بأن المجلسَين العسكري والسياسي يستويان في الدرجة في هذه المرحلة الصعبة والانتقالية من عمر الأمة، لأن الثورة منحت ثقتها لكل منهما على حدة ولأن أياً منهما لم يَلِد الآخر، وهذه الحالة تختلف عن حالة الاستقرار التي تعقب الاستقلال والتي تكون القيادةُ السياسية فيها مسؤولة عن المؤسسة العسكرية، ومن ثَم فلا مناص من الاستمرار في هذه الازدواجية حتى التحرير وإسقاط النظام، على أن يتواصل المجلسان وأن يكون بينهما قَدْر كافٍ من التعاون والتنسيق.

* * *


ذلك ما للجيش الحر علينا، فما لنا عليه؟ ثلاثة أمور، اثنان معجَّلان وثالثٌ مؤجَّل:

(1) حماية الثورة وجمهور الثورة، ويشمل ذلك حماية المظاهرات والمهرجانات والاعتصامات وغيرها من الفعاليات الثورية، وحماية المشافي والمدارس والأحياء السكنية. على أن لا نحمّل الجيش ما لا يطيق لأننا نعلم أن قدرته ما تزال محدودة من حيث الرجال والسلاح، ولا نطلب الحماية إلا حينما يكون توفيرها أقل ضرراً من انعدامها. من التجارب الماضية وجدنا أن حماية الجيش الحر -ولو بأعداد قليلة- مفيدة في مواجهة عصابات الشبيحة والأمن، لكنها تصبح ضارّة عندما تدخل إلى المعركة قوّاتٌ عسكرية كبيرة، وفي هذه الحالة يقرر أهلُ المنطقة الأصلحَ لهم بالتشاور مع كتائب الجنود الأحرار، وغالباً يكون الانسحاب هو الحل الأقل كلفة (كما حصل في الرستن وفي بابا عمرو).

(2) ضرب قوات النظام القمعية التي تسبب الأذى الأكبر للمدنيين العزّل (عناصر الأمن والمخابرات والشبيحة)، ومهاجمة مقرّات ومراكز الأمن والشبيحة ومراكز تجمعهم ونومهم ووسائل تنقلهم، وضرب الحواجز الأمنية الثابتة والطيّارة، واستهداف مراكز الاعتقال، بدءاً بالأسهل (المراكز المؤقتة كالمدارس والملاعب) وانتهاء بالأصعب (المعتقلات والسجون وفروع المخابرات) والعمل على تحرير المعتقلين. الذي أرجوه هو أن يتجنب جيشنا الحر ضرب الوحدات العسكرية النظامية إلا في حالة الضرورة والدفاع عن النفس وفي حالة عدوانها على المدنيين، لأن أكثر عناصر الجيش النظامي مجبورون على المشاركة في القتال والقمع وهم مرشَّحون للانشقاق والانضمام إلى القوات الحرة في أي لحظة، ربما باستثناء الضباط الكبار الذين يقودون العمليات ويصدرون الأوامر.

لقد تكررت مؤخراً الدعواتُ إلى قَصْر نشاط الجيش الحر على الدفاع دون الهجوم. ما هذا الكلام؟ الاقتصارُ على الدفاع حق للمدنيين قلت وكررت مراراً إنه لا ينتقص من سلمية الثورة، أما العسكريون فمهمتهم هي القتال، والقتال كما يكون دفاعاً يكون هجوماً؛ فيا أيها العسكريون الأحرار: لا تكترثوا بدعوة تدعوكم إلى الكفّ عن أهداف النظام. كل هدف يساعد ضربُه الثورةَ ويرفع عن الثوار الضغطَ أو يُضعف النظام ويسرّع بسقوطه هو هدف مشروع لكم، فاضربوا ولا حرج، وهاجموا ولا حرج؛ ارموا، سدّد الله رميكم يا أيها الأبطال الشرفاء.

(3) ما سبق هما الأمران المعجَّلان، الأمر الثالث المؤجَّل لما بعد سقوط النظام وانتصار الثورة بإذن الله: نريد أن تَعدونا -يا أيها الضباط الأحرار- وأن تعاهدوا الله أنكم لن تتدخلوا في سياسة البلد وحكمها من بعد. نعم، سوف نحتاج إلى الجيش الحر الشهم الذي ساعدنا على إسقاط النظام ليساعدنا على حفظ الأمن في البلاد ريثما نبني جهازاً جديداً نظيفاً للأمن الداخلي، فإنكم تعلمون أن أجهزة الأمن الحالية كلها متَّهَمة وأنها ستُعرَض -جملةً وأفراداً- على القضاء المدني المستقل ليحكم بشأنها، فمَن ثبت أنه نظيف بريء من جرائم النظام فسوف يبقى في جهازه، ومن ثبت عليه الجرم فسوف يُطبَّق عليه الحكم العادل الذي يقرره القضاء العادل.

سنحتاج إلى خدمات الجيش الحر لبعض الوقت لحفظ الأمن في البلاد، ولكن عليه أن يضع نفسه -منذ اليوم الأول من أيام الاستقلال الجديد- تحت سلطة الحكومة المؤقتة ثم الحكومة المنتخَبة بعد ذلك، وأن يعود إلى ثكناته حالما تنتهي الحاجة إلى وجوده في المدن. نريد منكم وعداً وعهداً أمام الله وأمام الأمة والتاريخ أن تحافظوا على المؤسسة العسكرية بعيداً عن الحكم وعن السياسة إلى الأبد، فقد ذاق هذا الشعب المرارةَ نصف قرن بسبب تدخل العسكريين في السياسة، وقد آن له أخيراً أن يستريح من تسلط العسكر وأن يبني دولة الحرية والكرامة والقانون والمؤسسات.

* * *

بقيت مسألة سابعة وأخيرة هي حق مشترَك للطرفين، للجيش الحر وللثوار: أن يفتح الجيشُ البابَ للمتطوعين في اللحظة التي يمتلك فيها القدرةَ والإمكانيات على استيعابهم وتدريبهم وتسليحهم، فإن الآلاف يتشوقون للمشاركة بالقتال ويكبتون أنفسهم لأنهم أقسموا أن تبقى الثورةُ الشعبية ثورةً سلمية لا يحمل جمهورُها السلاح. وأن يلتحق الأحرار بالجيش الوطني الحر إذا دعاهم إلى التطوع ولا يتركوا جنوده الأحرار وحدهم في ساحات القتال.

27/11/2011

الجيش الحر: له 3 وعليه 3

مجاهد مأمون ديرانية

الجيش الحر له 3 وعليه 3 Empty على الجيش السوري اللحر واجب المبادرة إلى الثأر للمسلمين من المجوس الملاعين العسكريين و المدنيين

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ مجاهد مأمون ديرانية

السلام عليكم و بعــــــــــــــد،

زادك الله توفيقا إلى الصواب،

لقد رأيت خير ما في مقالك الفقرة التالية,,,,,,,,,,,,,,,

: "
لقد تكررت مؤخراً الدعواتُ إلى قَصْر نشاط الجيش الحر على الدفاع دون الهجوم. ما هذا الكلام؟ الاقتصارُ على الدفاع حق للمدنيين قلت و كررت مراراً إنه لا ينتقص من سلمية الثورة، أما العسكريون فمهمتهم هي القتال، و القتال كما يكون دفاعاً يكون هجوماً؛ فيا أيها العسكريون الأحرار: لا تكترثوا بدعوة تدعوكم إلى الكفّ عن أهداف النظام. كل هدف يساعد ضربُه الثورةَ و يرفع عن الثوار الضغطَ أو يُضعف النظام و يسرّع بسقوطه هو هدف مشروع لكم، فاضربوا و لا حرج، و هاجموا و لا حرج؛ ارموا، سدّد الله رميكم يا أيها الأبطال الشرفاء"

لكن حبذا لو تقوي كلامك و تزينه بآية كريمة من كلام الله تعالى مناسبة تستشهد بها أو حديث شريف عن النبي صلى الله عليه و آله و سلم، أو أثر رفيع عن علماء أهل البيت صلوات الله عليهم و سلامه.

مثلا قال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم: "ما غزي قوم بعقر دارهم إلا ذلوا"

كلام واضح يوجب شرعا على الجيش السوري و لا جيش لسوريا إلا الجيش المسمى حرا، أن يقوم هو بالمبادرة و غزو مواقع الجيش الخائن و تجمعات الشبيحة الكلاب، و مراكز الأجهزة الأمنية، بل إنه واجب عليه شرعا أن يدمر القرى و المدن العلوية ردا على تدمير القرى و المدن الإسلامية.

قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب كرم الله وجهه و رضي عنه: "رد الحجر من حيث أتى"

و قال عليه السلام: "من أمن العقوبة أساء الأدب"

و ما جرأة العلويين على المسلمين يجتاحون مدنهم يقتلون و يحرقون و يغتصبون الحرائر و العذارى و ينهبون إلا بسبب أنهم قد أمنوا العقوبة.

واضح جلي إنه من حق رجال الجيش الحر بل واجب عليهم يوجبه الشرع و يبرره العقل الانتصار من العلويين بجيمع هذه الطرائق حتى اغتصاب عذاريهم و تعذيب شبابهم، فقط اعفوا أطفالهم من الأذى فهم بداهة يلحقهم ذنب من وراء جرائم أهاليهم الملاعين، أما المدنون العلويون فهم لا شك مجرمون و ليسوا أقل إجراما من العسكريين، أليس أنهم راضون و لا يتظاهرون مطالبين بإسقاط النظام و لا حتى بامتناع النظام عن الإستمرار في الفظائع و التمادي فيها، و لو من باب التعقل و لا التعاطف. كل ذلك بسبب أنهم قد أمنوا العقوبة تأتيهم من المسلمين السذج، ردا على تنكيلهم بهم.

أنصح المسلمين أنه قد كفى عبطا و سذاجة، فإن حقيقة الطيبة في أنفسكم و الرشد في عقولكم، يتوهمها المجوس و اليهود جبنا و عجزا و قلة حيلة ليس إلا.

ألا فاثأروا من نصيريي سوريا اللذين يلقبون أنفسهم بالعلويين و يتسترون بالبعث العربي و شعاراته الجوفاء، و علي بريء منهم و من عقيدتهم فيه و جرائمهم، إثأروا و اغدروا بالنصيريين إنكم إن لم تغدروا بهم كنتم عند الله تعالى أنتم الغادرون، و إن غدرتم كنتم عند الله تعالى أنتم الأوفياء، هكذا قال مولانا أمير المؤمنين علي كرم الله وجهه و رضي عنه: "الغدر بأهل الغدر وفاء عند الله، و الوفاء لأهل الغدر غدر عن الله".

هم غدروا بالمسلمين و لا يزالون يغدرون كلما خرجوا في مظاهرة سلمية يطالبون فيها بحقوقهم في معيشة و لو مقبولة و تعبير و لو محدود و مشاركة في حكم البلاد و لو أنهم الأغلبية الساحقة، و هذه الأغلبية تعطي الحق بالتفرد في حكم البلاد.

قتلوا و عذبوا و اغتصبوا و سرقوا و دمروا و روعوا النساء و الأطفال و احتلوا الشوارع و الأزقة كل هذه الجرائم الفظيعة ردا على مظاهرات سلمية.

و الآن بلغت الخسة بإيران الكافرة المجرمة البغيضة أن تغدر بالأطفال ترسل لهم الحليب المسموم تحت غطاء العمل الخيري.

كفى كفى كفى سذاجة و عبطا،،،،

انضجوا شرعا و عقلا،،،،

فليس النصر إلا للقوي، و ليست القوة سوى فقه الشريعة، و تمام العقل، ،،،،

ثم تجيء العدة و الدربة بعدهما تاليا، فلا جدوى من عديد و عتاد بيد أطفال سذج مستغفلين.

الجيش الحر له 3 وعليه 3 Empty رد: الجيش الحر له 3 وعليه 3

ما هذا الكلام المعيب يا اخ محمد عفارة؟

و كيف تبيح اعمال الاجرام من قتل و اغتصاب للناس؟

هذا بالضبط ما يحتاجه النظام المجرم ليبرر جميع ما يقوم به

ان النصر بيد الله وحده

و ما اصاب من مصيبة فهو مقدر و مكتوب

و حق على الله نصر المؤمنين

و لا ادري ماهو الفرق بين الجيش الحر الشريف و بين عصابات الاسد الاجرامية اذا قام الجيش الحر باعمال القتل للابرياء و الاغتصاب و هتك الاعراض


اتق الله

و قل خيراً او اصمت

الجيش الحر له 3 وعليه 3 Empty كل مغدور هو أخ لك، كل مغتصبة هي أخت لك أو أم

بسم الله الرحمن الرحيم

أخ عبد الله التلي

السلام عليكم و بعــــد

لا تتسرع في الرد،، تفكر بترو ثم رد سواء بالموافقة أو المعارضة

هل يلزم أن يكون المغدور هو أخوك أو أبوك أو إبنك حتى تتحرك للثأر له بقتل نصيري لعين، سواء كان هو القاتل نفسه، أو أي نصيري آخر، فهو لا شك يستحق القتل بسبب أنه داخل في جريمة الغدر و القتل بالرضا، و ربما حتى التشجيع، ويكفي سكوته على التنكيل بمواطنيه ليستحق الموت، أم أن الحقيقة هي أن كل مسلم هو أخ لك، متوجب عليك شرعا و عقلا و عاطفة أن تنتقم له؟

هل يجب أن تكون أختك أو أمك هي المغتصبة حتى تيأر لها باغتصاب نصيرية، أليس كل مسلمة هي أخت لك؟!

ردك هذا يشجع الكفرة المجرمين على التمادي في التنكيل بالمسلمين، و عدم التوقف

الجيش الحر له 3 وعليه 3 Empty رد: الجيش الحر له 3 وعليه 3

الاخ محمد

على الرغم من تورط بعض الطوائف من داخل سوريا و خارجها في جرائم الاسد، الا ان هناك عدد كبير من اعوان الاسد من جميع الطوائف

انتهاك العرض هو عمل محرم شرعاً و لا يبيحه الاسلام تحت اي ظرف

يحرم على المسلم ان يعاقب احد بجريمة لم يرتكبها و لا تزر وازرة وزر اخرى

يؤمن المسلم تمام الايمان ان البلاء مقدر من عند الله و انه لا شيء يمكن ان يوقف القدر

و مع هذا، فإذا سقط الانسان و هو يدافع عن عرضه و ماله فهو شهيد

و لكن ليس لنا عقاب من رضي و ايد لان هذا من عمل القلوب

و لا شيء يعادل عقاب الله و عذابه للمجرمين في الاخرة

ان قوة المؤمن هي من قوة الله و النصر للمؤمنين هو من عند الله وحده

و الغضب الذي يخرج الانسان عن الحق هو غضب محرم

ثم ان الذي بيننا و بين عصابات الاسد المجرمة هو استهتارهم بالحرمات و ارتكابهم للجرائم و اجتياحهم للناس كالمغول

فإذا كنا مثلهم فعلى ماذا حمل الجيش الحر السلاح؟
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى